قذائف الفاتيكان النووية
ان رد الفاتيكان على دعوة 138 من علماء الاسلام للحوار:
ان الحوار مع المسلمين غير مجدى حيث انهم يعتقدون ان القران كلام الله لا يجوز مناقشته.
كان هذا الرد على العلماء المسلمين كل القذائف النووية التى اصابتهم فى مقتل.
وجائت زيارة الملك عبد الله للفاتيكان وهو صاغر، يؤدى فروض الولاء والطاعة لقداسة البابا، ويقدم له سيف الاسلام، كاى قائد عسكرى مهذوم يسلم سيفه كاعتراف منه بالهذيمة.
ان قداسة البابا بعد تسلمه المسؤلية البابوية، لم يهادن الاسلام او المسلمين، وتكلم بالحق وهو يعلم تمام العلم ان المسلمين سوف يثورون، لكنه تكلم بالحق بكل شجاعة.
|