الموضوع
:
سوداني يدافع عن معلمته المتهمة بإهانة الإسلام: سمّيت الدب بإسمي
عرض مشاركة مفردة
#
15
30-11-2007
وطنى مخلص
Gold User
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
ثورة الزنوج المحمديين
لا إله الا الـلات إرب الرسول حماه اللات
مشيخة الطرق الصوفية تبايع و تهنئى الرئيس البشير و تتمنى دق المدرسة الكافرة فى خازوق
لا تفاوض و لا إعتراف و لا صلح
لا لإلغاء الدعم نعم لجلد المدرسة الكافرة جيليان جيبونز اربعين جلدة
إن الحمد للات على الصحوة المحمدية فى السودان الشقيق
ففى اى دولة محمدية فى العالم سيحمد المواطنون اللات على الذكاء الاصطناعى للقاضى الشرعى الذى ادان المدرسة البريطانية الكافرة جيليان جيبونز على ما ارتكبه تلاميذها من افعال !!!! و على تجاهل القاضى الشرعى لاحكام الشريعة النكاحية حماية لصورة المحمدية فى الغرب و حتى يتمكن المحمديين من تطبيق التقية المحمدية و الادعاء بان شريعة النكح و الذبح شريعة سمحاء
الا انه و الحمد للات و العزة للعزى و المنى فى دبر منات فأن المحمدية قد وصلت لدى عربان شمال السودان الى النخاع
فهؤلاء تفترسهم الاوبئة افتراسا و تطحنهم الكوارث الطبيعية طحنا بينما يدهسهم الجوع دهسا و هم لا يهمهم الا ان يذبحوا اكبر قدر ممكن من المسيحيين تنفيذا لاوامر إله كعبة النكاح
لذلك فلم يسعد عربان الشمال بالذكاء الاصطناعى للقاضى الشرعى فى محكمة الخرطوم الشرعية
بل لقد خرجت جموع عربان الشمال فى السودان الشقيق فى مظاهرة مليونية من مليون عبد زنجى محمدى تهتف " لا أله الا اللات دبر الرسول حماه اللات " بينما توزعت شعارات اخرى بدرجة اقل من الشعار " الا إرب الرسول " و شعار " تبرعوا لشراء كرباج لجلد المدرسة البريطانية جيليان جيبونز "
توجهت المظاهرة بعد ان اتم المتظاهرون رفع مقاعدهم لعنان السماء فى صلاة الجمعة النكيحة من الجامع الكبير للعاصمة المثلثة خرطوم النكاح و توجهت الى قصر الرئاسة السودانى الذى يقطنه البواب الزنجى المسمى ببشير النكاح
كل محمدى فى السودان الشقيق يرى انه ليس من حق القاضى الشرعى لمحكمة خرطوم النكاح الشرعية ان يتجاوز ان احكام شرع اللات النكيح حتى لو كان الهدف هو توفير المعونة الاوروبية للجياعه العربان فالحكم كان مخففا جدا بدرجة غريبة على نفسية و عقلية المحمدى
لو كان القاضى ذكيا ذكاء بشريا طبيعيا لحكم ببراءتها من الجريمة على اساس ان من ارتكب جريمة اطلاق اسم سيدى انكح الخلق على دب النكاح كان التلاميذ و ليس جيبونز و تمت الجريمة فى استفتاء شعبى بين الطلبة و لم يكن للمدرسة الكفرية جيليان جيبونز اى دخل فى اختيار الاسم
غير ان العقل السودانى المحمدى لم يصل بعد الى تكنولوجيا النكاح بالمناظير دون فض غشاء البكارة التى توصلنا اليها فى بلد المئة بليون مأذنة
هنا فى ميدان الشهداء امام قصر البواب الزنجى بشير النكاح كان كل المتظاهرين يرفعون السيوف و يهتفون و بعضهم كان يرفض كرابيجا و بعضهم يرفع المشاعل و بعضهم يسخن السيخ المحمى على نيران المشاعل أما من كان فقيرا و لا يمتلك لا سيفا و لا كرباجا و لا سيخا فقد رفع إربه الى عنان السماء
سألت الشيخ /محمدى دبران إرب اللات الذى كان واقفا بين المتظاهرين
سماحة الشيخ لو كنت مكان القاضى الشرعى لمحكمة خرطوم النكاح هل كنت ستضطر ان تحكم بجلد جيليان جيبونز و دقها فى خازوق ؟؟؟؟
فرد سماحة الشيخ بحنان : اسمع يا بنى
الدين يسر لا عثر و كان من الممكن تخفيف الحكم و لكن فى اطار احكام الشريعة المحمدية
فمثلا كنا نستطيع ان نحكم بفقا عينيها او قطع فخذيها و ذراعيها خلفا لخلاف او وضع السيخ المحمى فى صرصور فرجها او اى احكام شرعية اخرى نرحم بها جيليان جيبونز من الجلد اربعين جلدة و الدق فى خازوق مغرى و فى نفس الوقت نثبت تفوق المحمدية على غيرها من الديانات الكفرية و نثبت بها اننا الاعلون
و قد انتشرت تشكيلا من الجيش السودانى الباسل لحماية بشير النكاح اذا قررت الجماهير الانقلاب عليه فى اى لحظة و وضع السيخ المحمى فى صرصور دبره و لكنها لم تتدخل لتفريق المظاهرة بل شارك الجنود السودانيين البوسل فى المطالبة بجلد جيليان جيبونز و دقها فى خازوق بإذن اللات حى على النكاح
هذا بينما فى بريطانيا لا يزال مجلس السفراء المحمديين المعتمدين لدى بريطانيا فى حالة انعقاد دائم لبحث تخفيف الاضرارا المتوقع ان تصيب صورة المحمدية فى العالم من خلال انكشاف مدى بشاعة احكام شرع النكاح المحمدى و قد فقد النطاق بإسم المجلس اعصابه و وصف اصرارا الشعب السودانى النكيح على تطبيق شرع اللات رغم التخريجة التى نجح القاضى الشرعى المحمدى فى الوصول اليها و التى انقذت البريطانية من ان تجلد بكرباج رسول اللات عقابا لها على جريمة ارتكبها تلاميذها و ليست هى ضد دبر رسول اللات !!!!!
و قال ان الشعب السودانى موقفه مشين و غبى !!!
و ناشد مجلس السفراء البواب السودانى بشير النكاح سرعى الافراج عن المدرسة البريطانية و عدم تنفيذ شرع اللات بها حفظا لصورة المحمدية فى وسط اتباع الديانات الكفرية
اما فى السودان فقد ابدى روبرت بولوز ناظر المدرسة المسيحية التى كانت تعمل بها المدرسة البريطانية موقفا غريبا عندما وصف حكم المحكمة على زميلته جيبونز بانه حكم رائع و جميل و قال انها لو كانت سودانية لكان المحمديين جلدوها اربعمئة جلدة و وضعوا السيخ المحمدى فى صرصور فرجها و قطعوا ذراعيها و فخذيها خلفا لخلاف ثم حولوها الى جارية نكاح و باعوها لملك السعودية دعما للمجهود الحربى لقوات الجنجاويد
__________________
الـمُـحـمـديـة لـيـسـت
عـقـيـدة
ديـنـيـة إنـمـا هـى
عُـــقـــدة
نــفــســيــة
وطنى مخلص
عرض الملف الشخصي الخاص بالعضو
قم بزيارة الصفحة الشخصية لـ وطنى مخلص !
إيجاد جميع المشاركات بواسطة وطنى مخلص