إقتباس:
فهذا إن سلِمَ قائله من الكفر فهو من المحرّمات ، وهو بمنزلة أن تُهنئة بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثماً عند الله ، وأشدّ مَـقتاً من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس وارتكاب الفرج الحرام ونحوه
|
أليست الديانة المسيحية هى العدو الأول لإبليس وأعوانه فى تحديهم للرب يسوع الذى تنبأ لنا بالضيق فى هذا العالم ولأنه فدانا وحررنا من قبضته فتجد ان عمهم شوشو زعلان من هذا التحرر الذى نلناه بصلب رب المجد وفدائه لنا ..وبالتالى يستخدمهم الشيطان لمضايقتنا كما أخبرنا الرب يسوع .فهم عندهم شرب الخمر والزنا والسرقة والقتل أخف وطئأ من تهنئتنا بالعيد الذى يجعل الشياطين الزُرق يتنططوا فى وشهم . 
فهذا ياأخى العزيز عاطف محاربة الشيطان لنا بإستخدام الدين الإسلامى الذى طُوًع لخدمة إبليس وأعوانه ..فلا عجب فى هذا لأن الأيام القادمة ستحمل لنا الكثير من محاربتهم لنا وهذا مكتوب حرفيا فى الإنجيل ..ولكن المسيح قال من يصبر للمنتهى فهذا يخلص .. لاتقلق ولاتحزن ..الرب قريب لمن يدعوه وسيدافع عنا ونحن صامتون .
آخر تعديل بواسطة الحمامة الحسنة ، 03-12-2007 الساعة 01:24 PM
|