إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة آية اللطف
كفّر أم لم يكفّر يبقى رأي واجتهاد
المهم أن أدلة المبيحين أقوى لأنها تؤيد القرآن الكريم وفعل الرسول صلى الله عليه وسلم في معاملة أهل الكتاب الغير محاربين
|
مرحبا بعودتك اختى الكريمه للتعليق معى بحوار هادىء
إقتباس:
106669 - أن عائشة وعبد الله بن عباس رضي الله عنهم قالا : لما نزل برسول الله صلى الله عليه وسلم ، طفق يطرح خميصة له على وجهه ، فإذا اغتم كشفها عن وجهه ، وهو كذلك يقول :
( لعنة الله على اليهود وال***** ، اتخذوا قبور أنبيائهم مساجد ) . يحذر ما صنعوا .
الراوي: عبيدالله بن عبدالله بن عتبة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4443
114719 - أن أناسا في زمن النبي صلى الله عليه وسلم قالوا : يا رسول الله ، هل نرى ربنا يوم القيامة ؟ قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( نعم ، هل تضارون في رؤية الشمس بالظهيرة ، ضوء ليس فيها سحاب ) . قالوا : لا ، قال : ( وهل تضارون في رؤية القمر ليلة البدر ، ضوء ليس فيها سحاب ) . قالوا : لا ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : ( ما تضارون في رؤية الله عز وجل يوم القيامة إلا كما تضارون في رؤية أحدهما ، إذا كان يوم القيامة أذن مؤذن : تتبع كل أمة ما كانت تعبد ، فلا يبقى من كان يعبد غير الله من الأصنام والأنصاب إلا يتساقطون في النار . حتى إذا لم يبقى إلا من كان يعبد الله ، بر أو فاجر ، وغبرات أهل الكتاب ، فيدعى اليهود ، فيقال لهم : ما كنتم تعبدون ؟ قالوا : كنا نعبد عزيرا ابن الله ، فيقال لهم : كذبتم ، ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد ، فماذا تبغون ؟ فقالوا : عطشنا ربنا فاسقنا ، فيشار : ألا تردون ؟ فيحشرون إلى النار ، كأنها سراب يحطم بعضها بعضا ، فيتساقطون في النار . ثم يدعى ال***** فيقال لهم : ما كنتم تعبدون ؟ قالوا : كنا نعبد المسيح ابن الله ، فيقال لهم : كذبتم ، ما اتخذ الله من صاحبة ولا ولد ، فيقال لهم : ما تبغون ؟ فكذلك مثل الأول . حتى إذا لم يبق إلا من كان يعبد الله ، من بر أو فاجر ، أتاهم رب العالمين في أدنى صورة من التي رأوه فيها ، فيقال : ماذا تنتظرون ، تتبع كل أمة ما كانت تعبد ، قالوا : فارقنا الناس في الدنيا على أفقر ما كنا إليهم لم نصاحبهم ، ونحن ننتظر ربنا الذي كنا نعبد ، فيقول : أنا ربكم ، فيقولون : لا نشرك بالله شيئا ) . مرتين أو ثلاثا .
الراوي: أبو سعيد الخدري - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 4581
4682 - عن ابن عباس : أنه سئل عن ذبائح ال***** العرب ؟ فقال : قولا حكئا هو إجلالها ، وتلا : ?ومن يتولهم منكم فإنه منهم? الراوي: عكرمة - خلاصة الدرجة: [فيه] ثور الديلمي لم يلق ابن عباس وسكت عن اسم عكرمة - المحدث: الإمام الشافعي - المصدر: الأم - الصفحة أو الرقم: 5/691
124988 - لا تطروني كما أطرت ال***** عيسى ابن مريم فإنما أنا عبد الله ورسوله الراوي: عمر بن الخطاب - خلاصة الدرجة: إسناده صحيح - المحدث: علي بن المديني - المصدر: تفسير القرآن - الصفحة أو الرقم: 2/430
190158 - إن اليهود وال***** لا يصبغون ، فخالفوهم
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: البخاري - المصدر: الجامع الصحيح - الصفحة أو الرقم: 5899
|
اردت فقط ان اوضح لك ان الموضوع ليس فكر متشددين كما أشرت
إقتباس:
هذا الذي نقلته يا أخ عاطف ليس أكثر من رأي لبعض المتشددين
|
وهذا ليس صحيحا .. وانما قد قلبت التعبير - فكان اولى بك أن تقولى : -
هذا يا أخ عاطف رأى الدين الاسلامى وما قد ارساه رسول الاسلام
. وما أجتمع عليه فقهاء الاسلام
إقتباس:
39178 - لا تبدأوا اليهود وال***** بالسلام ، وإذا لقيتم أحدهم في الطريق فاضطروهم إلى أضيقه
الراوي: أبو هريرة - خلاصة الدرجة: صحيح - المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترمذي - الصفحة أو الرقم: 2700
|
أما ما يخالف ذلك فهو رأى المهادنه - فى بلاد .. يكون فيها المسلمين اقليه .. فيجب المهادنه .. لان منظومه الفكر الاسلامى تعتمد على الاستعداء والفكر الحربى فى الكر والفر .. ولا استعداء للاخر طالما ان القوه لم تكتمل .
ويجب ايتها الاخت الكريمه الا تنكرى حقيقه ماأقره رسولكم الكريم - ولا تضعى رأسك فى الرمال كالنعامه
ونهايه أشكر الاخت الغاليه الملكه الحمامه الحسنه
وكذلك أستاذنا العملاق موسى الاسود على ماقد أثروه للموضوع من مداخلات
-------------------------
من سيفصلنى عن محبه المسيح
المصـــــــــــرى