بالنسبة للعلمانية السياسية تقريبا يستحيل ان تجد محمدى علمانى سياسيا بالمعنى الاصطلاحى لكلمة علمانية سياسية
و على ذلك ففى باكستان التى انفصلت عن الهند العلمانية فقط لكى تكون دولة لمحمديو الهند لا يوجد آصلا اى حزب (( بما فى ذلك حزب الشعب المقرب للعالم الحر)) يؤمن بحياد سلطات الدولة الافغانية أمام الاديان
لذلك تجد "حزب الشعب" و "حزبى اسلامى" (نواز) لا يختلفان فى مواقفهما كثيرا
و لم تخرج بانازير و اخوها و ابوها عن هذا فلم تكن علمانية بالمعنى الاصطلاحى للعلمانية السياسية
و على العموم اهى فى جنة النكاح دلوقتى نائمة على ضفاف انهار الخمر و ما حدش قدها