
16-01-2008
|
 |
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Sep 2007
الإقامة: جمهوريه تشاد البلد
المشاركات: 1,317
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص
الرجل غلط فى الدعاء فى البداية و قرا دعاء انتصاب الإرب .... ياما قلته يشيل الدعاء ده من الطيارة ما فيش فايدة 
انا خايف يطلع يا جماعة ان فيه واحد لعب فى الجزرة بتاعة الطيارة
منه للات اللوبى الصهيونى
|
أخى وصديقى العزيز وطنى مخلص
أشتاق بين الحين والاخر ان أقرأ ماتكتب .. للتمتع بأسلوبك اللوزعى وتعبيراتك الشيقه التى لا تخلو من دعابه .
إقتباس:
فيه واحد لعب فى الجزرة بتاعة الطيارة
|
ونعم ياأخى الحبيب فلما لا . فالطائرة كانت تستخدم للمسح الإشعاعي والكشف عن اليورانيوم في خليج السويس
بالإضافة إلى المعادن والمواد النفيسة بالصحراء المصرية .
وقال مصدر أمني :ان الطائرة قامت بأربع طلعات ناجحة قبل تحطمها وسقوطها
بصورة مفاجئة في الطلعة الخامسة في منطقة أحراش بمنطقة الجميل غربي بورسعيد .
وقد قال أيضا رئيس منكحه الطيران المدني - إيهاب صادق المنكوحى
: إن الطائرة كانت تستخدم في التدريب على المسح الجوي وسقطت قرب مطار
مدينة بورسعيد التي تقع على المدخل الشمالي لقناة السويس.
وأضاف أن فريقا من مناكيح تحليل حوادث الطيران توجه إلى موقع الحادث
لإجراء تحقيق حول أسباب سقوط الطائرة الصغيرة وهي من طراز بيتش 90.
اما وكالة أنباء الشرق الأوسط فقد قالت إن الطائرة مملوكة لهيئة المواد النووية.
وأضافت
"احترقت الطائرة وكان على متنها الكابتن "محمود عبد النبي" واللواء طيار "أشرف شكري" اللذان قتلا في الحادث".
ولتعلم ياصديقى العزيز أن هناك ضغوطًا دولية تُمارس على الحكومة المصرية،
لإجبارها على التوقيع على البرتوكول الإضافي لاتفاقية حظر الانتشار النووي،
وبالمناسبه ايها العزيز وطنى ان هناك ضغوط على المحروسه ام الدنيا -
حيث ربطت الولايات المتحدة وكندا وفرنسا ودول أوروبية بين تقديم الدعم لمصر وتوقيعها على البرتوكول الإضافي
، الذي كانت قد أبدت في وقت سابق رفضها التوقيع عليه.
وطبعا الموضوع شكل صدمة للحكومة المصرية، التي كانت قد تلقت تطمينات دولية في أعقاب إعلان
حسني مبارك وولده الغـ ـلام خان جمال عن عزم مصر إحياء برنامجها النووي للاستخدام السلمي،
وهو ما دفعها إلى التفكير في اللجوء لدول أخرى من انظمه السيكو سيكو ، من بينها روسيا والصين،
رغم تحذيرات من عدم تمتع المفاعلات التي تصنعها تلك الدول بمعدلات الآمان النووي المطلوبة.
لكن المخاوف من تحرك دولي مضاد، وضرب مصر على قفاها وذلك عبر النميمه الى الوكالة الدولية للطاقة الذريةلعدم تقديم المعونة لمصر وعدم مساعدتها في اختيار الموقع الملائم لإقامة المفاعلات النووية قد أبطأ الموضوع قليلا .
وبكـــده يامصــــر طلع شــــأبك على نــــــــــونه .
---------------------------
من سيفصلنى عن محبه المسيح
المصـــــرى
|