مشاركة: الكنيسة تطالب الرئيس بتسجيل الزي الكهنوتي رسمياً.. وتصف زكريا بطرس وماكس بأنه
اخى Honey
الموضوع ملفق فى منكحة الاسبوع التابعة للعنصر الارهابى مصطفى بقرى و هذا كان فحوى تعليقى الذى وضعته بالامس صباحا على الموضوع فى موقع (الاقباط متحدين) الذى ارتكب خطيئة المشاركة فى نشر الاكاذيب و شيوعها (بحسن نية طبعا) و لكنهم لم ينشروا التعليق حماهم اللات و اكتفوا بنشر الاكاذيب المحمدية فقط !
ـــــــــــــ ما هذه السذاجة من ادارة الموقع (موقع الاقباط متحدين)
هل لمجرد ان منكحة الاسبوع المملوكة حقيقة لجهاز المخابرات المصرية العامة و التى يديرها للمخابرات صاحبها الصورى العنصر الارهابى المجرم مصطفى بقرى قد قامت بتلفيق هذا الكلام الغبى و نسبه لقداسة البابا المعظم
هل معنى هذا ان نسارع فى نشره دون ان نقراه اولا و نحلله و نتبين اذا كانت هذه الكلمات النجسة من الممكن ان ينطق بها قداسة البابا المعظم من عدمه ؟؟؟
هل هذه تعبيرات قداسة البابا المعظم ؟؟؟ هل هذه المصطلحات الارهابية القذرة النجسة من الممكن ان تخرج من فم الذهبى الفم ؟؟؟ هل هذه هى ذات مفردات قداسة البابا المعظم الطاهرة الوديعة الملتزمة بالكتاب المقدس التى نعرفها جميعا و نميزها و نحن مغمضى العينين "
خرافي تسمع صوتي وانا اعرفها فتتبعني"(الكتاب المقدس فر يوحنا الاصحاح العاشر الآية السابعة و العشرين )
هل الرجل الذى دخل فى حرب شعواء مع نظام الارهابى المجرم محمد حسنى السيد مبارك و قضاؤه الشاخخ من اجل منع القضاء المصرى الشاخخ من فرض شريعة الحجر الانكح على المسيحيين فى مسائل التزويج و التطليق
و الرجل يدخل تلك الحرب ليس لشيئ الا لانه رجل مخلص للكتاب المقدس و لا يريد ان يخرج قيد انملة عن طريق الصلاح
هل رجل كهذا يقول مثلا تعبير مثل
"المهم هو القوة فهي المسيطرة والمهيمنة ...قصر الأمر علي الإدانة ليس هو الحل...إن الحادث في العالم الآن تحكمه القوة .....القوة لا تحارب إلا بالقوة* "
هل يمكن لقداسة البابا الذى وقف لمحمد حسنى مبارك و نظامة الارهابى عندما ارادنا ان نترك شرع الرب و نسير على شرع محمد أن يخالف هو شرع الرب هكذا بهذه الاقوال الشيطانية ؟؟؟؟؟فهذه العبارات الملفقة التى لم ينطق بها قداسة البابا المعظم قط تخالف نص الكتاب المقدس "
"اما انا فاقول لكم لا تقاوموا الشر.بل من لطمك على خدك الايمن فحوّل له الآخر ايضا. (الكتاب المقدس سفر متى الاصحاح الخامس العدد التاسع و الثلاثين )
نسب الحوار لقدالسة البابا المعظم القول :
"غاب عنهم أن إسرائيل مارست القتل والتدمير أيضا في الضفة الغربية رغم أنه لم يطلق منها صاروخ واحد"
فهل يمكن ان قداسة البابا المعظم الذى كل مشاكله مع الارهابى محمد حسنى مبارك و قضاؤه الشاخخ فى هذه الحياة هى استمساكه الكامل بكل حرف فى الكتاب المقدس أن يتفوه بهذا الكلام و هو كلام يبرئ الجانى و يدين المجنى عليه و يقلب الحقائق فأسرائيل تتعرض من الضفة الغربية لعمليات انتحارية رهيبة جعلتها تبنى بينها و بين الضفة الغربية سورا حاميا عاليا ارتفاعه خمسة امتار و مع ذلك فمن حقها ان تدافع عن نفسها
بكل تأكيد لم ينطق قداسته بأضاليل كتلك و هو يعلم ان " من يتفوه بالحق يظهر العدل والشاهد الكاذب يظهر غشا "
نسب الحوار كذبا و زورا و بهتانا لقداسة البابا المعظم القول :
"من الممكن ان تعقد القمة ويحضرها مندوب عن لبنان وليس الرئيس" حاشا ان يكون قداسة البابا قد قال هذا و كلا فهذا كلام يظهر قداسة البابا انه يريد ان يجد حل للارهابى أحمدى نجاد ليخرجه من الحفرة العميقة التى سقط فيها و كان قداسته يريد ان يساعد الارهاب و يجد له افكارا تخرجه من ورطته
قداسة البابا لا يمكن ان يكون شريكا لسوريا الارهابية
" فلا تكونوا شركاءهم" هكذا نصت كلمة الرب المقدسة
انت نسيت يا صديق Honey ان تنقل آخر دليل على تلفيق الحوار من بدايته
فقد نسبت منكحة الاسبوع لقداسة البابا القول "
*" الحق هو اسم من أسماء الله* الحسنى سواء في الإنجيل أو في القرآن*"
فهل سيساوى قداسة البابا المعظم بين ايلوهيم ياهوا الهنا و الحجر الاسود اله المحمدية و بين كلام الرب الممثل فى اسفار الانجيل المقدس و بين قرآن النكاح
لقد
رأيت محاولات مستميتة من المذيعات فى قناتى المحور و القناة الاولى للتليفزيون الحكومى تحاولان ان تستخرجان من فم قداسته اى تعبير يربط بين الكتاب المقدس و كتاب القرآن الانكح و لكنه ابى و راوغ و فر و من كل تلك المحاولات
و كلى ثقة ان هذه العبارة ايضا لم ينطق بها قداسته و هو الحريص كل الحرص الا يسقط فى هذا التجديف
بكل تاكيد قداسة البابا المعظم لم ينطق حرفا واحدا من هذا الحديث الملفق الرجل الذى وقف ضد النظام الارهابى فى ارهاب قضاؤه الشاخخ لمجرد تمسكه بكلمة الرب لن يدعوا للارهاب و لن يكون شريكا للارهابيين لا فى زور شهاداتهم و لا فى التفكير لهم لاخراجهم من ورطاتهم
ـــــــــــــــ هذا كان نص تعليقى على الحوار و التعليق لم ينشر طبعا بحمد اللات
آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 11-03-2008 الساعة 04:06 AM
|