إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة حاملة المصحف
الحديث: لئن بلغت بنية العباس هذه وأنا حي لأتزوجنها. هو حديث قال فيه الشيخ حسين أسد: إسناده ضعيف جداً،  وضعفه أيضاً شعيب الأرناؤوط، ولم نجد من أهل الحديث المختصين فيه من قال بصحته. |
الحديث ليس ضعيف الإسناد يازميلة كما تحاولى إيهامنا .. 
الحديث من مسند احمد الصحيح ..اقرأى لتتعلمى أخت حاملة
حدثنا يعقوب قال حدثنا أبي عن ابن إسحاق قال وحدثني حسين بن عبد الله بن عباس عن عكرمة مولى عبد الله بن عباس عن عبد الله بن عباس عن أم الفضل بنت الحارث أن رسول الله صلى الله عليه وسلم رأى أم حبيبة بنت عباس وهي فوق الفطيم قالت فقال لئن بلغت بنية العباس هذه وأنا حي لأتزوجنها
مسند أحمد
].. باقي مسند الأنصار .. حديث أم االفضل بن عباس و هي أخت ميمونة رضي الله عنهم
أى دين هذا الذى يشتهى فيه نبى مزعوم طفلة فوق الفطيم ..؟ 
ألا تعلمى أن جسد الطفل جسد ملائكى لا ينبغى النظر إليه نظرة شهوة ؟
لماذا لم ينظر لها رسولك نظرة فيها حرمانية ولماذا أول ما اتى على تفكيره هو الزواج منها ؟
لماذا لم يقل عندما تكبر أجعلها مثل اولادى وأرعاها مثلا ؟
لماذا ليس على تفكيره غير الزواج وفعل النجاسة ؟
ألم تعلمى أن المسيح قال :" من نظر لأمرأة ليشتهيها فكأنه زنى بها فى قلبه "
فلماذا نظرة رسولك كلها نجاسة وشهوانية لهذه الطفلة وفكره كل جنس وجماع حتى للأطفال ؟
أليست من المفروض أن ننظر لجسد الطفل بحرمانية ..؟
فما بالك برسولك اشرف الخلق ؟؟؟؟؟
إقتباس:
|
ولو استشهد به أهل الصليب ضد رسول الله ، فهو دليل يثبت أن رسول الله لم يدخل على السيدة عائشة إلا بعد بلوغها وذلك ثابت في قول : لئن بلغت بنية العباس هذه وأنا حي لأتزوجنها
|
رسولك اخذ ستك عيشة وعمرها ست سنوات ..ودخل عليها فى تسع سنوات وهذا ثابت بحديث صحيح .. وهل تظنى أن سن التسعة سنوات تكون الطفلة فى سن البلوغ وإكتمال الأنوثة ونضج لأعضائها وتحمل بدون وجود حيض ..؟
انك لعلى خلق عظيم يامتنبى الإسلام !!!
إقتباس:
ولو كنا نتحدث عن الأشتهاء والشهوة الحقيقية فلنا في يسوع امثلة
لو 7:38
ووقفت عند قدميه من ورائه باكية وابتدأت تبل قدميه بالدموع وكانت تمسحهما بشعر راسها وتقبل قدميه وتدهنهما بالطيب
>>>ماتفسيركم لهذا
|
تعلمى دينك أولا يامسلمة ولا تفكرى بنجاسة دينك فى الأديان السماوية .. دينك لم يعلمكم غير التفكير حول فكرة واحدة تفسرون بها كل تصرفات البشر هى فكرة الجنس والوساخة .
ماذا تعرفى عن التوبة والطهارة التى لم يعلمكم ايها رسولك اشرف الخلق ؟
صحيح المسلم والمسلمة لايفكرون إلا بنصفهم السفلى فقط .. أما القداسة والطهارة يحولونها لنجاسة فى نظرهم لمحاولة يائسة للنيل من الديان السماوية الطاهرة .
إقتباس:
|
ومن يقول : إن هناك فارقاً في السن . هذا الفارق في السن كان مألوفاً في عصر النبي ، ولو كان هناك مطعنٌ في هذا الموضوع لما سكت أعداء النبي ، ولجعلوا من هذه القضية قضيةً كبيرةً جداً .
|
العيب إن طلع من اهل العيب ميبقاش عيب !
إقتباس:
|
من صفات هذه الزوجة الطاهرة ، على صغر سنها ، أنّها كانت ناميةً ذلك النمو السريع ، العوام الآن يعبرون عن هذه الظاهرة بقولهم : قطعتها كبيرة . فالعبرة بالمرأة في قطعتها لا في عمرها ، كانت على صغر سنِّها ناميةً ذلك النمو السريع الذي تنموه نساء العرب ، وكانت متوقِّدة الذهن ، نيِّرة الفكر ، شديدة الملاحظة ، وهي وإن كانت صغيرة السن لكنّها كبيرة العقل .
|
ما دليلك على كلام الهراء هذا يازميلة ؟؟؟
أين دليلك على طهارة عيشة ونمو جسد عيشة وتوقد ذهن عيشة وشدة ملاحظة عيشة وكبر عقل عيشة ..؟
أمك عيشة لم يكن لديها عقل غير فى الجنس وخيانة أشرف الخلق مع عمك صفوان أبن المعطل فى حادثة الأفك ..!
أمك عيشة لم تعرف غير إرضاع الكبير وأن تأمر به اختها ونساء عشيرتها ؟
أمك عيشة لم تعرف غير سرد غرامياتها مع اشرف الخلق بأن تقصها بعد موته على رجال جزيرة المعيز العربانية.. وتحكى لهم ادق التفاصيل بينها وبين محمد النبى المزعوم.
هذه هى عيشة ولو عايزة دليل كل كلمة سوف اتحفك بما لم تتوقعي أن تقرأيه عن هذا المتنبى الكاذب ؟!!!
إقتباس:
|
نحن تعلَّمنا في الجامعة أن للإنسان عمرين ؛ عمر زمني ، وعمر عقلي ، وقد يبتعدان عن بعضهما ، قد تجد إنساناً عمره الزمني عشر سنوات ، أما عمره العقلي فخمسة عشر عاماً ، وقد تجد إنساناً عمره الزمني عشرون عاماً ؛ وعمره العقلي خمسة عشر عاماً ، فالعقل لا ينمو مع نمو الجسم بل له نموّه الخاص ، فالسيدة عائشة رضي الله عنها على صغر سنها نمت نمواً سريعاً وعلى صغر سنها كانت متوقِّدة الذهن ، نيرة الفكر ، شديدة الملاحظة ، فهي وإن كانت صغيرة السن لكنها كبيرة العقل ، أي لها دور في الدعوة الاًسلامية .
|
وماذ اتقولى عن عمر رجل فى الخامسة والخمسين يتزوج بطفله فى السادسة ويعشق ويشتهى طفلة فوق الفطيم .. ويزنى مع خادمته ماريا القبطية ويشتهى زوجة إبنه بالتبنى وهى زينب بنت جحش ويأمر بتطليقها منه لأنه أشتهاها ؟
ياترى رسولك كان يتصرف حسب أى عمر له ..؟
هل تصرف حسب عمره الزمنى أم عمره العقلى ؟
أفيدينا ياحاملة القرآن عن رسولك وحللى لنا تصرفاته الشاذة وحكمته فى كثرة الزواج بكل من يقع نظره عليها ؟
هل امره جبريل بهذا الكم الهائل من الزواج وإغتصاب سبايا غزواته وأن يفتن المسلمين بإغتنام السبايا لكى يغزوا معه ؟
ما مناسبة نزول هذه الآية الشيطانية يازميلة على رسولك ؟ 
وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ ائْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي أَلَا فِي الْفِتْنَةِ سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّمَ لَمُحِيطَةٌ بِالْكَافِرِينَ (التوبة 49).
حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عَمْرو , قَالَ : ثنا أَبُو عَاصِم , قَالَ : ثنا عِيسَى , عَنْ اِبْن أَبِي نَجِيح , عَنْ مُجَاهِد , فِي قَوْل اللَّه : { اِئْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي } قَالَ : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اُغْزُوا تَبُوك تَغْنَمُوا بَنَات الْأَصْفَر وَنِسَاء الرُّوم " فَقَالَ الْجَدّ : اِئْذَنْ لَنَا , وَلَا تَفْتِنَّا بِالنِّسَاءِ .
حَدَّثَنَا الْقَاسِم , قَالَ : ثنا الْحُسَيْن , قَالَ : ثني حَجَّاج , عَنْ اِبْن جُرَيْج , عَنْ مُجَاهِد , قَالُوا : قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " اُغْزُوا تَغْنَمُوا بَنَات الْأَصْفَر " يَعْنِي : نِسَاء الرُّوم , ثُمَّ ذَكَرَ مِثْله .
حَدَّثَنِي يُونُس , قَالَ : أَخْبَرَنَا اِبْن وَهْب , قَالَ : قَالَ اِبْن زَيْد , فِي قَوْله : { وَمِنْهُمْ مَنْ يَقُول اِئْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي } قَالَ : هُوَ رَجُل مِنْ الْمُنَافِقِينَ يُقَال لَهُ : جَدّ بْن قَيْس , فَقَالَ لَهُ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " الْعَام نَغْزُو بَنِي الْأَصْفَر وَنَتَّخِذ مِنْهُمْ سَرَارِيّ وَوُصْفَانًا " . فَقَالَ : أَيْ رَسُول اللَّه , اِئْذَنْ لِي وَلَا تَفْتِنِّي , إِنْ لَمْ تَأْذَن لِي اُفْتُتِنْت وَوَقَعْت ! فَغَضِبَ , فَقَالَ اللَّه : { أَلَا فِي الْفِتْنَة سَقَطُوا وَإِنَّ جَهَنَّم لَمُحِيطَة بِالْكَافِرِينَ } وَكَانَ مِنْ بَنِي سَلَمَة , فَقَالَ لَهُمْ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " مَنْ سَيِّدكُمْ يَا بَنِي سَلَمَة ؟ " فَقَالُوا : جَدّ بْن قَيْس , غَيْر أَنَّهُ بَخِيل جَبَان . فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " وَأَيّ دَاء أَدْوَى مِنْ الْبُخْل , وَلَكِنَّ سَيِّدكُمْ الْفَتَى الْأَبْيَض الْجَعْد الشَّعْر الْبَرَاء بْن مَعْرُور " .
راجع تفسير الطبري (جامع البيان في تأويل القرآن)