السلام عليك يا أميرة الأمراء..
كنت أقصد أسامة بن لادن الإرهابي ، وليس الأبله..
العقل نعمة ، يجب أن نستعملها فيما ينفع الناس ، ويأمن العالم من الحروب لا في القتل والتدمير...
أنت يا أختي تفتخرين بشيخك أسامة بن لادن ميتم الأطفال مرمل النساء، أين السلام يا أيتها المسلمة المصون ، أين الحب والود الذي تعلونه كشعار ، قتل النفس بغير حق حرام..كل هذه البنود حبر على ورق ،...
حبيبتي أهذه الخطة الشريرة الشيطانية النابعة من فكر إرهابي تفتخرين بها ، وتصفينها بالمحكمة ، ألا عجبا

....
الإنسان يفتخر بفعل الخير أ و يفتخر بتحصيل العلم وأنت تفتخرين بخطة دمرت العائلات..
يا آنسة /مدام أميرة، إذا كان بين أهبل و أحمق ضغائن داخلية ومشاكل بلهاء ، فيمكن أن يحلاها بطرقهم الحيوانية ، دون إدخال المدنيين العزل بها ، لأنه قد تكونين أنت يوما أو أخوك أو أبوك أو أمك أو أحد أحبائك لا قدر الله، أحد ضحايا خططه المحكمة

...
فهل يا تراك ستحكمين على الخطة بالمحكمة ، أم بالخطة الجهنمية ؟ ...
ممكن تستعيني بالجمهور

...
و دمتي أنت أيضا في رعاية رب الأرباب...