[عاطف المصرى]

المشاركة الأصلية بواسطة وطنى مخلص

[center]

و اصبح لا يوجد فرد واحد فى الغرب لا يعرف ما هو الناسخ و المنسوخ و ما هو نكاح ملك اليمين و ما هى جنة المحمدية الجنسية و ما هو نكاح الغٌلمان و ما هى اوامر انكح العالمين بان يقتلوا و يصلبوا و تقطع ايديهم و ارجلهم خلفا لخلاف او ينفون من الارض جزاء عدم نطقهم بالشهادتين للحجر الانكح و نبيه
بل وصلت لكل ارهابى عربانى محمدى يستوطن ارض القبط بان ذبح القبط ليست جريمة سيعاقب عليها بل هو امتثال لدستور دولةى الاستيطان العربانى المحمدى فى ارض القبط الذى ينص على ان شريعة الغاب الارهابية هى مصدر تشريعاتها تلك الشريعة التى تنص على انه "لا يؤخذ مسلم بدم ذمى " لذلك فلا يمكن وفقا لتلك الشريعة المحمدانية معاقبة ارهابى مستوطن عربانى محمدى فى ارض القبط على جريمة ارتكبها ضد قبطى و لذلك فعلى مر سنوات القضاء المصرى الشاخخ لم يتم الحكم على ارهابى محمدى واحد بالاعدام بتهمة قتل قبطى ؟؟ سواء كان القتل فى جريمة جنائية عادية او فى جريمة إرهابية قحة بإعتراف النظام القضائى الشاخخ !!!

و كان اول نتائج وصول تلك الرسالة هى المذبحة الرهيبة التى ارتكبها التنظيم الارهابى ذاته فى قرية دفش مركز سمالوط (الذى طالما شهد ابشع الجرائم الارهابية ضد القبط طوال سنوات الثمانينات و التسعينات) حيث خطف افراد تنظيم التوحيد و الجهاد الشاب القبطى ميلاد فرح إبراهيم و قاموا بتعذيبه لاجباره على نطق الشهادتين لدين الدولة الارهابية و عندما يأسوا من نطقه للشهادتين قاموا بتمزيق جسده بعشرات الطعنات بالسيوف فى اماكن متفرقة من جسده : و طبعا صديقات الطلبة لن تعدمن القصص من نوعية قصة المية اللى مش ولابد التى تسببت فى مقتل مئات القبط فى الزاوية الحمراء و قصة الولية المحمدية التى تسوم التاجر القبطى على تخفيض سعر القماش ذلك التاجر الذى رفض تخفيض السعر مما اعتبر اهانة للمحمدية تسببت فى مقتل اثنين و عشرين قبطيا و حرق ثلاثة كنائس و اربعمئة و خمسين منزلا قبطيا !!!و كانت القصة هى ان الشاب ميلاد فرح ابراهيم كان يطل من شرفة منزله ليشاهد احد الارهابيين المحمديين و هو يناكح احدى منكوحاته ؟؟؟؟ مما اعتبر اهانة للمحمدية الدين الرسمى للدولة الطلبانية الارهابية و اظهارا لتفوق الديانات الكفرية عليها و طبعا الكل يعلم انه فى الصعيد لا ينكح العربانى احدى منكوحاته فى العراء و لا فى شرفة المنزل و لا و شبابيك المنزل مفتوحة بل انه فى الصعيد يتم إغلاق الشبابيك و الابواب و حتى ثقوب التنفس داخل المنازل قبل ان يدور ذكر حيوان العربون على منكوحاته الاحدى عشر فى ساعة واحدة و بغسل واحد

و كالعادة لن يلتفت احد فى العالم لاكاذيب صديقات الطلبة الا القتلة و الارهابيين المستوطنين العربان المحمديين فى ارض القبط و هم فى كل مرة يعرفون انهم هم القتلة فلا يفهمون من محاولة نفى الجرم عنهم سوى انهم يستطيعون بفضل سلاح صديقات الطلبة هذا ان ينجون بفعلتهم و جريمتهم دائما ما دام المجنى عليه نُصرانى كافر من اهل مصر الاصليين و ليس مستوطنا عربانيا محمديا غريبا مثلهم

فى تظاهره الغضب التى انتهت قبل ان تبدأ . بين انات الالم من ذلك الهوس الاسلامى المريض للقتل وسفك الدماء - بين التخلف القبلى الصحراوى والامن المتأسلم حتى النخاع تلوح فى الافق بوادر الشطط الاسلامى بمساعده اجهزه الدوله من امن ساقط وقضاء هابط - والاستهبال الاسلامى يكيل بالعابط .

والى اين سنصل طالما ان الاذان قد صمت - والعقول قد انغلقت

وصوت الباطل قد اعتلا المآذن وروح الغدر اضحت ناموس هذه الدوله الغوغاء .

اما ماتعتقده عزيزى الحبيب وطنى ان صديقات الطلبه هن الظاهره الاسلاميه الجديده بالمجتمع

فلا ابالغ ان قلت لك انها سنه عائشيه .

فقد كانت المنكوحه بنت المناكيح - ربيبه افلام السكس برونو.

عائشه بنت الدلول ابو بكر - هى من اسست المذهب المنكوحى فى المفاخذه للصغار

وفى فتح معمل الدسم الاسلامى فى ارضاع الكبار .

وكانت بدايتها الحقيقيه حين اسست المذهب الاسلامى فى اول خيانه زوجيه لمن ادعى النبوه الالهيه

حينما كانت تضع عطور الفل والريحان لعشيقها خلف الجمل صفوان .

فقد اثرت الحياه الاسلاميه .. بقصص الفراش الحميميه .

- - - - - - - - - - - - - -

سعدت اخى الحبيب بعودتك .. ونورت بيتك ومطرحك

ولن اكون مبالغا حين اقول ان المنتدى العام قد زاد اثراء واشعاعا بعودتك .

فمرحبا بعودتك اخى الحبيب الاستاذ / وطنى بك

سعدت مســـــــاءا