عرض مشاركة مفردة
  #7  
قديم 17-12-2008
KARAM KARAM غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 876
KARAM is on a distinguished road
ماشأ الله ربنا يزيد ربنا يبارك

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة churchill2 مشاهدة مشاركة
مصري يعرض على "راشق بوش بالحذاء" ابنته زوجة له

عرض رجل مصري ابنته على المراسل التلفزيوني العراقي منتظر الزيدي راشق الرئيس الأمريكي جورج بوش بالحذاء، وقال ذلك الرجل أنه مستعد لتجهيز ابنته الطالبة الجامعية وإرسالها إلى العراق لتكون زوجة منتظر حال تلقيه الموافقة.

قال فتحي سعد جمعة لرويترز: إنه اتصل هاتفيا بضرغام شقيق منتظر، وأبلغه بالعرض، كما أبلغه بأنه يحرر توكيلا لخال ابنته العراقي علي خزعل ليعقد قرانها في بغداد بالنيابة عنه. وأضاف "لم أجد أغلى من ابنتي أقدمها له ومستعد لتجهيزها بكل لوازم الزواج".


وقالت ابنة جمعة وهي طالبة جامعية عمرها 20 عاما "هذا شيء يشرفني. أتمنى أن أعيش في العراق، خصوصا لو ارتبطت بهذا البطل".

وأصبح الزيدي الذي قذف بوش بالحذاء خلال مؤتمر صحفي مع رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي في بغداد حديث الشارع العربي. وجرى إعداد صفحة على موقع فيس بوك على الإنترنت له بلغ عدد المشتركين بها بحلول عصر اليوم الأربعاء 1872 من المعجبين به، ونشر كثير منهم رسائل ينتقدون فيها بوش.

واعترف الزيدي بفعلته في المحكمة أمس الثلاثاء وبقي قيد الحبس على ذمة التحقيق. ويمكن محاكمته بموجب نص في قانون العقوبات العراقي يعاقب أي شخص يحاول قتل زعيم عراقي أو أجنبي.
المصدر :العربية
والسؤال المهم الأن : هل سيقبل الزيدي ان يستنكحها ؟


بصراحة لا اجد تعليقاً علي ذلك الموقف العجيب من هذا المصري الذي يهب ابنته لرامي بوش بالحذاء إلا عنوان مقال موجود في موقع مصر للمسيح - egypt4christ.com - وهو [[[ تقديس الهبالة والغباء ]]] !!!

والمقال باختصار يوضح وباختصار أيضاً كيف يقدس المسلمون شخص كمحمد بكل ما فيه من أمور ضد العقل ؛ ضد الحق ؛ ضد الانسانية ضد الله نفسه ؛ ومع ذلك هو مقدس عند المسلمين أو عند من يتبعوه .

وهذا هو حال المسلمون فإنهم يقدسون الهبالة والغباء والجنون والجريمة والمجرمين والمختلين عقلياً ؛ ولو فتحنا الباب لأمثلة من يقدسونهم قديماً وحديثاً لما وجدنا مكان ولا وقت ؛ وليس من يقدسونهم فحسب بل أشياء يقدسونها ؛ والأمثلة لا تعد من الكثرة لما يقدسونه .

هذا هو دائماً حال العرب والمسلمين في كل زمان ومكان ؛ وأنا بصراحة لم أجد كلمة تعليقاً مني علي هذا الموقف الغريب إلا ( ربنا يشفي ؛ أكتر من كدة وربنا بيحوش )
الرد مع إقتباس