|
مشاركة: ستضج مآذن دول الخليج في 2009 .. محذرة من فتنة المال
عزيزي محمود رشيد , الاخوة الافاضل
أهلا بك
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة محمود رشيد
وكما تنبهت إيران وقامت بالتطوير وصنع الطائرات والأسلحة والمفاعلات النووية
وتنبهت لذلك السعودية وكان من ضمن أقسام مدنها الإقتصادية مناطق صناعية وأبحاث وتطوير وهي عازمة على استقدام عدد من الخبراء
|
أولا أيران لا تطور الاسلحة بمفردها بل بلاستعانة بالصين و روسيا و قد كانت المانيا و فرنسا تساعداها أيضا .
التكنولوجيا المتطورة شديدة التعقيد و السرية لهذا من المستحيل ان تطورها دولة نامية دون الاستعانة بالدول العظمى التي تحمل مشعل الحضارة الحديثة .
لعلمك أيران اول ما توجه صواريخها ستكون للسعودية و مصر و دول الخليج لان من هدفها نشر التشيع و الانتقام من احفاد عائشة و أبو بكر و عمر السنية .
الاهم من هذا كله عزيزي أرجع للتاريخ لو سمحت , لم توجد على مدار التاريخ أمة قامت ببناء حضارة الا بأعتماد على عقول و سواعد أبنائها من مصر الفرعونية الى الاغريق الى الرومان الى أوروبا و امريكا .
ما يفعله العرب هو استقدام العمالة الاجنبية في كل شئ بدأ من الخادمة و السواق حتى الخبراء العسكريين و الاقتصاديين من دول العالم و لا يوجد عالم سعودي أو كويتي عالمي .
قل لي ببساطة : كم شخص من دول الخليج و المنكحة العربانية السعودية فاز بجائزة من جوائز نوبل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
لم يحدث على مدار التاريخ ان كونت دولة حضارة و هي لا تعتمد لا على علم او فن او موسيقى او نحت او تصوير او تمثيل .
راجع مظاهر الحضارة الفرعونية في العمارة و الرسم و النحت و الفلك و الطب و كذا الاغريق و الرومان لتجد كل هذا .
ثالثا : بناء الحضارة يستغرق قرون و حت حديثا يستغرق عقود و عقود بعد استيفاء ما سبق شرحه من فنون و علوم ............. أين هذا كله في الخليج و الدول العربية ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اترك الاجابة لك .
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|