عرض مشاركة مفردة
  #15  
قديم 14-01-2009
الصورة الرمزية لـ رسول الله
رسول الله رسول الله غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,700
رسول الله is on a distinguished road
مشاركة: عيوشة النعنوشة اطلبها وقت ما تكون مزنوق

لا اله الا الله و انا رسول الله
مين بيجيب سيرة حبيبة جلبى من جوه عيوشة
انت يا واد يا مزلم اخص عليك و على ابن ام فرج بينور
حد ياواد يجرح كدا فى امه وام كل المؤمنين عيوشة

ايش رايك ياواد يا اسود انت فى الكلام الجاى ده

إقتباس:
لقد جمع محمد المعجزات الثلاث :الله والجنس والنبوة وكرس نفسه سيد العالمين وخاتم المرسلين؟؟؟
---لم يكن تابعو محمد كلهم يخرجون في السرايا والغزوات والبعوث بل تبقى الغالبية العظمى وتظل بيوت الخارجين مكشوفة ورغبة التماس بين نسائهم والقاعدين ,لذا غدت هذه مشكلة اجتماعية
كان على محمد ان يواجهها بحسم لضرورة توالي السرايا والغزوات التي هي ضمان بالغ الاهمية للدين الذي جاء به والدولة القرشية حلم اجداده وابائه التي اقامها قي يثرب
--من اجل هذه قابل مخمد مشكلة المغيبات بحزم وصرامة شديدين واصدر بشانها احاديث توقع الرهبة البالغة في نفس كل من يقترب مجرد اقتراب من هؤلاء المغيبات المتعطشات (عن سليمان بن بريدة قال:قال رسول الله :حرمة نساء المجاهدين على القاعدين كحرمة امهاتهم -------)
-(عن جابر بن سمرة قال:بعدما رجم ماعز بن مالك خطب رسول الله -فقال:اكلما نفرنا في سبيل الله خلف احدهم نبيبا كنبيب التيس يمنح احداهن الكثبة ,----والنبيب الصياح والتيس ذكر الماعز والحديث يصور بعبارات بليغة احوال القاعدين الذين يحومون حول المغيبات وتشبيهه لهم بالتيوس التي تصيح اغراءا لاناث الماعز تشبيه مستقى من البيئة وهذا الحديث يدل على ان المشكلة لم تكن فرديةبل جماعية ولم يفلح وعيد محمد وحديثه في كبح جماح التيوس فازدادت الغارات الليلية
فما كان من محمد الا ان سلك طريقا آخر وهو نهي الازواج عن (مفاجأة زوجاتهم ليلا ويسمى الطروق ليلا
(اذا دخلت ليلا فلا تدخل على اهلك حنى تستحد المغيبة وتمتط الشعثة)والاستحداد هو حلق العانة والشعثة هي التي تفرق شعرها لعدم الامتشاط
(اذا اطال احدكم الغيبة فلا يطرق اهله ليلا)
قال النبي :لا تطرقوا النساء ليلا حتى تمتشط الشعثة وتستحد المغيبة
وقيل ان بعض الصواحب خالف هذه الاوامر الصريحة وطرق اهله ليلا ففوجئ بزوجته في احضان رجل وكان من المحتم اللازم ان يتوقع ذلك
من الواضح ان محمدا بنهيه صحبه عن دخول بيوتهم ليلا هو ل يجنبهم المرور بتجربة قاسية تحطم معنوياتهم وتمنعهم من الانخراط مرة اخرى في سراياه وغزواته ونعني بها تجربة مشاهدة الزوجة تحت رجل آخر لان الاستحداد والامتشاط والاغتسال والتزين والتعطر ---لا تستغرق جميعها من الزوجة اكثر من ساعة وهذه لا تساوي ان يقضي الزوج الليل بطوله خارج بيته خاصة وانه قد عاد مجهدا معفرا
ولماذا لم ينههم محمد على الدخول عن الزوجات-نهارا وحالتهن في الليل او النهار واحدة :عدم الاستحداد والامتشاط---وما الفرق بين ان ينتظر الزوج حليلته بعض الوقت حتى تتزين له سواء بالليل او النهار
ان محمدا لحصيف كان يعرف ان الليل هو الوقت المفضل لتلاقي الاخدان خاصة في ذلك الزمان =الانارة المعدومة=وبالتالي الدخول والخروج في امان خاصة ان الناس قد اوت الى مساكنها وانقطعت الارجل السابلة لهذا نهى محمد اتباعه عن الدخول على الزوجات المغيبات في ظلمة الليل حتى لا يفاجأوا بما لا يسرهم ويفجعهم ويدفعهم الى الاحجام عن الخروج
واستمرت هذه المشكلة بعد وفاة محمد -(روى ابو حفص عن زيد بي اسلم قال:بينما عمر بن الخطاب يحرس بالمدينة فمر بامرلأة تقول
تطاول الليل واسود جانبه--------وطال علي الاخليل الاعبه
والله لولا خشية الله وحده---------لحرك من هذا السرير جوانبه

فسأل عمر عنها فقيل له:هذه فلانة زوجها غائب في سبيل الله فارسل اليها امرأة تكون معها وبعث الى زوجها فأقفله
ارسال عمر امرأة الى المتشوقة لزلزلة السرير مقصود منه مراقبتها حتى يؤوب زوجها خشية ان تدفعها النزعة العارمة الى خدن او خليل يزلزل بها السرير
يا عينى على السرير اللى بيتهز
__________________
جاوب الجاهل حسب حماقته لئلا يكون حكيما في عيني نفسه ( أم 26 : 4 )
الرد مع إقتباس