[SIZE="5"][COLOR="Blue"]
يا اخي لاسلام دين تسامح ومايجري في العالم فلا صلة له بلاسلام
فامريكا ارهاب باكملها
من اتى على ذكر دول ؟ نحن نتحدث عن ديانات انا ذكرت لك القاء قنابل أو شخص يفجر نفسه مثلا هل رأيت مسيحيا فى حياتك فعل هذا؟ من فضلك اجب دون لف و دوران اقول مسيحى و ليست دولة فالسياسة و الدول امر اخر و باعترافك انت ان ما يحدث فى العالم الاسلام لا صلة له به اذن المسيحية لا صلة لها بأمريكا ايضا ( بنفس منطقك
)
و اكرر سؤالى مرة اخرى من يحرض هؤلاء على القاء القنابل و تفجير انفسهم و ما هو القاسم المشترك بين ارهابى يلقى قنبلة فى مصر و اخرين يفجرون فندق فى الهند مؤخرا و صوماليين يخطفون السفن و القائمة لا تنتهى ...........
ما هو القاسم المشترك بين كل هؤلاء؟ اليس الاسلام؟ اليس هو ذات الفكر المغذى للأرهاب؟
و لماذا تتنكر لايات من كتابك اليست هذه الايات التى تحث على القتل من القرأن؟ هل تنكر القرأن ؟
ام تستحى منه لحثه على القتال و بغض النظر عن الناسخ و المنسوخ و الدخول بنا لمتاهة
هى اية ذكرت فى كتابك نعم ام لا ؟ تؤمن بكتابك نعم ام لا 
النتيجة النهائية نعم الاسلام دين ارهاب و لو كره المسلمين ذلك و استحوا منه
اما بالنسبة للايات التى ذكرتها من سفر ذكريا فقد رد عليك الاخ
بهنس ادام الله صليبه

و احب ان اضيف :
لماذا تقتطع الايات من سياقها و تعتقد انك جبت التايهة؟؟؟؟؟؟؟؟
و اسمح لى هنا بسؤال : هل قرأت سفر ذكريا؟ و توقفت فقط عند هذه الايات؟
قطعا لا
بخصوص موضوع التشريع و تعدد الزوجات فعلا فى العهد القديم كان مسموح بتعدد الزوجات حيث كان الانسان مازال بدائيا فى الحياة و فى علاقته بالله لذلك لضعف الانسان البشرى و عدم نموه الروحى سمح له بالكثير لكن جاء الرب الاله المتجسد و نقلنا معه لعهد النعمة ونما الانسان روحيا و اصبح اقرب الى الله فبمجيء المسيح الاله المتجسد و موته و قيامته تصالح السمائيين و الارضيين و ما عاد يليق بالنسان ان يسلك سلوكا بدائيا هو اقرب الى سلوك الحيوانات والمشى خلف الغرائز و الزواج باكثر من امرأة بل اصبح سر الزيجة هو سر مقدس يجمع الله به اثنان ليكونوا واحدا .
و اذ بمحمد يعيد البشرية الى عصورها الغبراء و يتسبب فى نكسة للبشرية بالرجوع للخلف فى كل شيء من همجية و قتل و تعدد زوجات و غيرها

و بعد كل هذا تدعى ان لاسلام دين سلام و محبة ؟؟؟؟؟؟

فكر مصيرك بعد الموت يستاهل انك تفكر اكتر
بالتوفيق