بل صار كل اهتمامهم بل نشاطهم مركزًا علي مصر، أهل مصر. بماذا تسمي ذلك؟! إنهم لم يقتلعوا جذورهم، لم ينزعوا فروعهم من مصر، لم يتخلصوا من ذاكرتهم وذكرياتهم، لم يفقدوا تواصلهم واتصالهم ببلدهم. ماذا يمكن أن يكون هذا إلا انتماء يا سادة؟!
رغم عدم ثقتي في الكاتب ابراهيم عيسي . الا ان المقطع السابق وصف فعلي لحال اقباط المهجر . و علاقتهم بمصر
و باهلنا في مصر . شعبا القبطي خاصة و مصر كلها عامة