تعددت الانفلوانزا و العقل المحمدى الوسخ واحد

نشرت وكالة رويترز للانباء الخبر التالى
إقتباس:
السلطات المصرية تكتشف الحالة رقم 69 من حالات الاصابة بانفلوانزا الطيور فى مصر
القاهرة - رويترز
أفادت وكالة أنباء الشرق الاوسط الحكومية المصرية يوم الاحد بأن فتاة مصرية في الخامسة من عمرها أصيبت بفيروس انفلونز الطيور بعدما خالطت طيورا مصابة.
وبذلك يرتفع عدد الحالات المؤكدة التي إكتشفت السلطات اصابتها بفيروس أنفلوانز الطيور (اتش5ان1) في مصر الى 69. و من المعلوم عالميا ان مصر أكثر دولة تضررا بالمرض
.
وفيما تندر اصابة البشر بالفيروس يقول الخبراء انهم يخشون أن يتطور الفيروس الى نوع يمكنه الانتقال بين البشر. وهو ما قد يؤدي لوباء يقتل الملايين من الناس.
ونسبت الوكالة الحكومية المصرية الى وزارة الصحة القول بأن الفتاة تنتمي لمحافظة سوهاج بصعيد مصر وانها أدخلت الى المستشفى يوم السبت. واضافت الوزارة أن الفتاة تخضع للعلاج بعقار تاميفلو وأنها في حالة مستقرة.
و يذكر ان عدد من توفي بمضاعفات الاصابة بفيروس انفلوانزا الطيور فى مصر بلغ 36 مصريا
ومعظم حالات الاصابة بالمرض لاشخاص خالطوا طيورا داجنة مصابة في مصر التي تعتمد فيها خمسة ملايين أسرة على الطيور الداجنة بوصفها مصدرا مهما للدخل والغذاء.
و يًذكر انه في الشهر الماضي أمرت الحكومة المصرية بإبادة جميع الخنازير التي يتراوح عددها بين 330 ألف و400 ألف بحجة انه اجراء احترازي ضد سلالة فيروس (اتش1ان1) الجديد الذي يسبب المرض المعروف بانفلونزا الخنازير على الرغم من انه لم تسجل فى مصر و لو حالة واحدة فقط من الاصابة بهذا المرض ؟؟؟
|
و فى ذات الوقت الذى نشرت فيه وكالة رويترز العالمية للانباء هذا الخبر القاتل المميت عن جائحة وباء انفلوانزا الطيور الذى اصبحت مصر الدولة الاولى فى العالم فى انتشاره رغم انها لم تحاول ان تحرك ساكنا لمقاومة هذا الوباء و تلك الجائحة المميتة لمجرد ان رسول اللات لم يكن يشعر بأى عداء تجاه الدجاج
كانت صحيفة الاهرام الحكومية المصرية مشغولة عن نشر هذا الخبر الماسوى الذى يكشف بجلاء ان الخطر الاكبر على مصر ليس انفلوانزا الطيور و لا انفلوانزا الخنازير بل المرض العقلى الخطير "أنفلوانزا المسلمين " و جاء نص الخبر كالتالى
إقتباس:
زعر فى المنوفية بسبب خنزير
المنوفية - وكالة ابناء الشرق الاوسط
تسبب "خنزير" صغير ضال في استبدال أصوات الموسيقي والزغاريد بأحد الافراح في مدينة الباجور بمحافظة المنوفية المصرية 82( كلم شمال غرب القاهرة) ، بصرخات ونداءات استغاثة.وأفادت صحيفة "الاهرام" الحكومية المصرية بأن طالبا ـ 14 عاما ـ كان قادما لحضور حفل زفاف أحد أقاربه وبصحبته خنزير صغير ضال عثر عليه تائها في الطريق. وعندما شاهده المدعون تركوا الحفل وفروا هاربين.وقام صاحب حفل الزفاف بإبلاغ مديرية الطب البيطري. وقرر محافظ المنوفية إرسال لجنة بيطرية للامساك بالخنزير الصغير الذي لم يتجاوز عمره ستة أشهر فقط ، وإبادته حرقا بشكل آمن لا ينتج عنه أي تلوث ثم دفنه بطريقة وقائية.
|
أى ان المحمديين ليسوا خائفين من الطيور!!!!!! رغم ان الطيور فى بلد الازعر النكيح ليست فى حظائر و لا عنابر و لا اماكن منفصلة انها الطيور التى ياكلون معها و ينامون معها على اسرتهم و يعاشرونها فى مخادعهم و يركبون المواصلات بجوراها _حيث يتم نقل الطيور الحية فى وسائل المواصلات العامة المخصصة للبشر بصورة طبيعية فى مصر_ و يشترون خضرواتهم و فواكههمو خُيزهم و اٌرزهم من الباعة الجائلين الذين يبيعون معها البيض و الطيور الحية
و هم غير خائفين من وباء انفلوانزا الطيور الحلال الذى يقص اعمار المحمديين قصا
بينما تريد وسائل الاعلام الحكومية المصرية المحمدية ان تضع فى روعهم ان يخافون و يصابون بالزعر من خنزير رضيع لا يتعدى الستة اشهر يهيم على وجهه بعد ان حرقت السلطات المحمدية المصرية امه و ابوه و اخوته و ربما المواطن القبطى الذى يمتلكه حرقتهم الحكومة الارهابية المصرية أحياء رغم انه لم يتم اكتشاف حالة اصابة واحدة بهذا المرض لا بين الحيوانات و لا بين البشر ؟؟؟؟
رغم ان هذا المرض بالذات ليس كانفلوانزا الطيور الذى ينتقل للانسان من الطيور فقط بل هو ينتقل من انسان الى انسان و الخنازير لا تزال حية فى جميع دول العالم و كل المحمديين القادمين من كل دول العالم سيبوسون و ينكحون الحجر الانكح معا نكاحا جماعيا ناقلا للمرض