اخى العزيز الأخت المسلمه اذا تنقبت فهى بذات نفسها سترغب فى البعاد فهى ستريد ان تزيد من الأيات اثناء حديثها والحديث عن رسول الأسلام وهذا قد تحتمله الأخوه المسيحين وذلك منعا لجرح مشاعرها ولكنه يضع سورا بينهم وبينها الى جانب الأخوات المنقبات الأخريات سيقمن بالواجب من حشو الراس بتكفير المسيحين
وهنا ستكون هذه الصداقه مهدده ليس لها ولكن للأخوات المسيحين
فستبدأ مرحله جديده لو استمرت الصاقه فهى ستسعى لهدايتهم وان لم يستجيبوا اما ستنتهى الصداقه بنزاع بينهم كل واحد على دينه
او ستكون سياسيه وتستخدم اساليب التخدير ازلال الشرف لو قرأت اعترافات شيطان لأخ كان من الجماعات المتعصبه وطرق اغواء الفتيات والسيدات معظمهم كانوا يستغلون الصداقات البريئه بين مسيحيه ومسلمه
اقراء ذلك
http://www.coptichistory.org/new_page_654.htm
وستفهم معنى كلامى ان الحرص واااااااااااااااااااااااااااااااااااجب مع عدم التخوين فنحن جميعا اعضاء وطن واحداى نحب الجميع ولكن مع وضع حدود لا نتخطاها فليس الصداقه بالاكل والشرب والتزاور للبيوت فتكفى الكلمه الحلوه والبسمه فى الوجه والمحبه للطرف الأخروالتحدث عن مصلحه وطنا مصر ولكن الأحتراس من تخطى الحدود الشخصيه
اخى حبيب رب المجد يسوع مصر مازالت بخير فمثلما يوجد المسلم المتعصب يوجد المسلم المعتدل ولكن العمليه محتاجه لفضيله الأفراز والحذر فهذا الزمن وجدنا ان الأخ لا ياتمن على اخوه وهناك اخوات محجبات ومتعصبات وهناك معتدلات وهناك ستجد ايضا اخوه لك مسلمين مدنيين ليس لهم لحيه ولكنهم من الأخوان وتفكيرهم مثل تفكير الدكتور الذى وضعت حواره للأخت dona656
العالم كله ملئ بالسئ والحلو ولذلك وحب الأحتراس بشكل عام وشده الأحتراس من المتعصبين الضيقى العقل بشكل خاص