عرض مشاركة مفردة
  #2  
قديم 06-12-2004
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
الأخوة الأحباء

رجاء أخذ الحرص و الأحتياط و هذه رسالة لكل رجل و امرأة شاب و فتاة قبطي
لأننا كلنا مستهدفون .

نفس موضوع الصيدلي الذي عرضه الأخ الأسمر حدث مع خالي المتوفي في الخمسينيات
عندما كان يعمل طبيبا في أحدى القرى و يومها كانت هناك فتاة تأتي لتنظف له
الأستراحة التي يقيم بها و يومها والدها ضحك عليه و قال له : أحنا قرايب يادكتور

مما أوحى له ان الأسرة مسيحية حتى فوجئ بعد عدة أسابيع بوالدها يشتكيه
في القسم بأنه أغتصب أبنته البريئة و طالبه بأشهار أسلامه للزواج منها لتصليح خطأه

و الذي أثبت كذب والد الفتاة و كان يعمل فراشا مع خالي في مستشفى القرية
أنه ذكر توقيت معين لحادثة الأغتصاب كان خالي ساعتها موجود في نادي
الأطباء بالمركز .

طبعا ساعتها لم يكن هناك تطرف ديني كما هو موجود حاليا و لهذا تم أعتبار
المحضر بلاغ كاذب ضد الفراش و لولا ستر ربنا كان زمان خالي في خبر كان .

أن الشيطان الاسلامي لا يغير من أسلوبه .

لابد أن تأتي العثرات و لكن الويل لذلك الذي تأتي به العثرات

ولكم السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس