مشاركة: أسلمة الرياضة فى مصر .........(مدموج)
شكرا لمشاركتك عزيزي المعلم يعقوب و تدوم لنا وطنيتك المخلصة
الملا محمد بن زيدان رضي اللات عنه و أرضاه قد غنم واحدة من بنات الاصفر الكافرات الكاسيات العاريات و العياذ باللات و العزة و مناة .
و تلك السافرة المتبرجة هي خطيبته الالمانية التي ترك من أجلها الاخت المؤمنة في اللات و العزة و مناة الحاجة مي عز الدين المنكوحة فرجا و دبرا على سنة انكح العالمين .
الذي أتعجب منه أن مولاي الامام حسن شحاتة كرم الله مؤخرته و جعلها في ميزان حسناته قال أن ينتقي اللاعبين بناء على مدى ايمانهم باللات و مدى تقبيلهم للفرج الحجري الاسود و لم يقل بناء على تقبيلهم للكاسيات العاريات بنات الاصفر و قال أنه تعب مع الملا محمد زيدان كثيرا حتى شجعه على مواصلة الصلاة و رفع الادبار
على سنة أنكح العالمين و يبدو أن تعبه راح على الارض
اليكم الخبر التالي تعليقا على متخب فريق المنكوحين المصري .
www.masrawy.com/News/Egypt/Sports/2010/february/10/players.aspx
كبير المفتين بدبي: سجود اللاعبين في الملاعب باطل شرعًا
اضغط للتكبير
لاعبو منتخب مصر يسجدون شكرًا لله - رويترز
اطبع
أضف تعليق
ارسل
2/10/2010 9:47:00 AM
دبي - محرر مصراوي - أفتى كبير المفتين في دبي بدولة الإمارات الدكتور أحمد عبد العزيز الحداد أن سجود لاعبي كرة القدم في الملاعب على صورته الحالية "باطل شرعًا"، مجددا دعوته إلى اللاعبين بـ"عدم السجود في الملاعب إلا إذا توافرت لهم شروط الطهارة وستر العورة واستقبال القبلة".
وقال الحداد إن سجود الشكر هو "عبادة تستوجب لصحتها التوجه نحو القبلة والوضوء وطهارة البدن والثوب والمكان وستر العورة إلى الركبة وهو ما لا يحدث"، وأضاف أن "السواد الأعظم من لاعبي كرة القدم لا يسترون العورة بزيهم الرياضي ولا يكونوا على طهارة ولا يستقبلون القبلة عند سجودهم لذلك فسجدتهم باطلة".
ويأتي هذا الرأي بعد أيام من فوز المنتخب المصري لكرة القدم بكأس الأمم الافريقية وهو المنتخب الذي اشتهر بأنه "فريق الساجدين"، ويرى كثيرون أن "سجودهم كان سببًا في توفيق الله لهم في الملاعب".
ويقول الحداد: "تسجيل هدف في مباراة كرة قدم ليس نعمة تستحق الشكر، إذ لا تعدو المباراة عن كونها لهوًا مباحًا"، مضيفًا: "إذا كانت تلك المباريات تجور على وقت الصلاة وتكشف العورات فهي محرمة".
ويستند كبير المفتين في بطلان سجود الملاعب إلى أن الرسول صلى الله عليه وسلم قال: "صلوا كما رأيتموني أصلي"، وسجود اللاعبين "لا يتوافق مع صلاة الرسول صلى الله عليه وسلم لذلك فهو مردود عليهم".
ويرى المفتي أن الطريقة المثلى لشكر الله في الملعب هي الحمد والثناء، وهذا أوسع من سجدة الشكر التي يشترط لها ما يشترط في الصلاة.
في الوقت نفسه اعترض الحداد على ملابس لاعبي كرة القدم لأنها "لا تستر العورة"، مطالبًا بتغييرها حتى "تصل إلى الركبة ولا تكون قصيرة أو ضيقة تصف العورة".
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|