مشاركة: المسيح الدجال قادم ملكا على صور فى منتصف الليل بعد يوم 14 مايو سنة 2010
هناك فرق بين إدعاء النبوة وتفسير النبوة ما أقوم به هو طرح تفسيرى للنبوات وليس نبوات
شهود يهوه هم هراطقة لأنهم يعتقدون بأن للمسيح جوهر مخلوق باعتباره الملاك ميخائيل وهم مهيئون عقيديا لقبول المسيح الدجال أو ضد المسيح أو المسيح الكذاب عند مجيئه منتحلا اسم المسيح وصفته اعتقادا منهم أنه المسيح الحقيقى وأنه سيملك على الأرض ألف سنة بالمخالفة للحق الكتابى القائل بأن يوم الرب ستنحل فيه العناصر محترقة وتحترق الأرض و المصنوعات التى فيها ولكن ينبغى أن يأتى الإرتداد أولا باستعلان إنسان الخطية
نحن نحذر من أن القادم ملكا على صور ليس هو المسيح الحقيقى بل الدجال وفقا لنبوة حزقيال النبى أصحاح 28
وسواء حذرنا أو لم نحذر فسيقبله كثيرون على أنه المسيح الحقيقى
وتحذيرنا ليس من منطلق إدعاء نبوة بل تفسير للنبوات
أما عن تابوت العهد فهو تابوت حقيقى وهو يرمز للحضرة الإلهية وسوف يظهره الله على جبل نبو حرفيا وفقا لما جاء فى سفر المكابيين الأول
الإنسان الحكيم يميز بين متى يكون الكلام رمزى ومتى يكون حرفى ومتى يكون الإثنان
معا.
|