الأخ المحترم نادر فوزى سيفقد مصداقيته مع الأقباط أنفسهم
بنفس سرعه توالى مقالاته
وبسرعه الصاروخ
ولن يستمع أحد إليه
ولو قال ريان يا فجل
وسيبدئون فى إلحاقه بفئه
الأتعس إبن عبد الملاك
والمأسوف على شبابه السياسى بلاوى
وننوس عين أنس الفقى كاتب المسلسلات
وغيرهم من آل إسخاريوط
متعهم الله جميعا بالذكاء السياسى النادر الذى كانوا يستخمونه
معتقدين أن دوام الحال هو الحال
وفاتهم أن دوام الحال من المحال
فلم ولن يسعهم مصطاف شرم الشيخ
ولا وجدوا لهم فيه مكانا
وللأسف لا يوجد شرم آخر
قداسه البابا قال يجب أن تتوافق سياسه الإخوه المهجريين
مع سياسه أقباط الداخل
ومن له أذنان للسمع فليسمع يا سيد نادر
ومن له عقل للفهم فليستخدمه
قبل فوات الأوان