|
مشاركة: ساويرس في مؤتمر «المصريين الأحرار»: حزبنا ليس قبطياً وبرنامجه مفتوح للنقاش
نقلا عن المصري اليوم
اشتعال المنافسة بين جماعة الإخوان المسلمين ورجل الأعمال نجيب ساويرس
دخلت جماعة الإخوان المسلمين ورجل الأعمال نجيب ساويرس، منافسة مبكرة فى محافظة القاهرة، لجمع توكيلات تأسيس حزبى «الحرية والعدالة»، التابع للجماعة، و«المصريين الأحرار»، الذى كان «ساويرس» قد أعلن عن تأسيسه، قبل عدة أسابيع.
وعلى عكس توقعات البعض، باشتعال المنافسة على جمع التوكيلات مع اقتراب موعد الانتخابات البرلمانية، بدأ الصراع فى مكاتب الشهر العقارى، عقب إعلان الجماعة عن تأسيس «الحرية والعدالة» واختيار محمد سعد الكتاتنى، رئيس الكتلة البرلمانية السابق بمجلس الشعب، وكيلا للمؤسسين.
وتوافد الموكلون على مكاتب التوثيق لتحرير توكيلات للحزب، بينما تسابق المئات لتحرير توكيلات لـ«المصريين الأحرار»، طبقا لما أكده عاملون فى الشهر العقارى.
وتم تخصيص 8 مكاتب بجنوب القاهرة و10 بالشمال لتحرير توكيلات الأحزاب. وقال الدسوقى سيد أحمد، مدير مكتب توثيق جنوب القاهرة: «إن المنافسة شديدة منذ بداية تحرير التوكيلات بين (الحرية والعدالة) و(المصريين الأحرار)، خاصة من فئة الشباب، فى سابقة جديدة لهم للمشاركة السياسية». وأضاف: «توافدت أعداد قليلة لتحرير توكيلات عدة أحزاب أخرى، بينها 10 توكيلات للحزب الوطنى».
وتابع: «أكثر من 1000 توكيل تقريبا، تم تحريرها للحزبين فى كل مكتب، خلال عشرين يوما فقط». وقال: «هذه سابقة لم تحدث فى مصر منذ فترة طويلة، لأنه فى ظل الأحزاب القديمة لم يتحمس مثل هذا العدد لتحرير توكيلات تأسيس، فى فترة قصيرة لحزبين بعينهما، وعدد توكيلات حزب المصريين الأحرار أكثر من الحرية والعدالة بنحو مائة وخمسين توكيلا».
المصرى اليوم
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
|