----------------
هذا كتاب لعبد الله جورج بن بوش أمير المؤمنين ألي المسلمين في بلاد العرب بغرض أذلالهم فلهذا لا يجوز إعزاز أهل المسلمين ولا رفعهم على الأمريكان بل هم أذلاء صغرة أشقياء
------------------
يجوز أن تضرب الجزية على جميع المسلمين الكفرة عن يد وهم صاغرون أي ذليلون حقيرون مهانون فلهذا لا يجوز إعزاز أهل الأسلام ولا رفعهم على الامريكان بل هم أذلاء صغرة أشقياء كما جاء في صحيح رمسفيلد عن تومي فرانكس عن بوش رضي الله عنه وأرضاه
لا تؤخذ الجزية إلا من أهل المسلمين لأذلالهم ويعفي كل الملل الأخري من دفع الجزية
لا تبدءوا المسلمين الكفار بالسلام وإذا لقيتم أحدهم في طريق فاضطروهم إلى أضيقه " ولهذا اشترط عليهم أمير المؤمنين جورج بن بوش رضي الله عنه تلك الشروط المعروفة في إذلالهم وتصغيرهم تحقيرهم
علي المسلمين أن لا يجددوا أو يبنوا في مدننا ولا فيما حولها مسجد أو جامع أو زاوية أو مصلية أو طرق صوفية ولا يجددوا ما خرب منها ولا يحييوا منها ما كان خططا للأمريكان وأن لا يمنعموا مساجدهم أن ينزلها أحد من الأمريكان أو من النصاري أو اليهود أو غيرهم في ليل ولا نهار وأن يوسعوا أبوابها للمارة وابن السبيل وأن ينزلها من يرأينوا من الأمريكان أو من النصاري أو اليهود ثلاثة أيام يطعموهم
ولا يؤوا في مساجدهم ولا منازلهم جاسوسا مسلما أو عربيا أرهابيا ولا يكتموا غشا للأمريكان ولا يعلموا أولادهم القرآن ولا يظهروا شركا أسلاميا ولا يدعووا إليه أحدا ولا يمنعوا أحدا من ذوي قرابتنهم الدخول في دين اليهودية أو المسيحية إن أرادوه
وأن يوقروا اليهود أو المسيحين وأن يقوموا لهم من مجالسهم
إن أرادوا الجلوس ولا يتشبهوا باليهود أو المسيحين في شيء من ملابسهم ولا في قلنسوة ولا عمامة ولا نعلين ولا فرق شعر
ولا يتكلموا بكلام اليهود أو المسيحين ولا يكتنيوا بكني اليهود أو المسيحين
ولا يركب المسلمين السروج ولا يتقلدوا السيوف ولا يتخذوا شيئا من السلاح ولا يحملوه معهم
ولا ينقشوا خواتيمهم بالأنجليزية ولا يبيعوا أو يشربوا بول البعير ولا يأكلوا جناح الذباب
وأن يجزوا مقاديم رءوسنهم وأن يلتزموا بزينهم حيثما كانوا وأن يشدوا الزنانير على أوساطهم
وأن لا يظهروا الهلال أو المصاحف على جوامعهم وأن لا يظهروا الهلال أو المصاحف ولا كتب الحديث أو التفاسير أو السنة في شيء من طرق من الأمريكان أو من النصاري أو اليهود ولا أسواقهم
ولا ولا يؤذنوا في جوامعهم بالميكروفونات المزعجة إلا آذانا خفيفا وأن لا يرفعوا أصواتنهم بالقراءة في جوامعهم في شيء في حضرة الأمريكان أو من النصاري أو اليهود
ولا يخرجوا في أي مواكب أحتفال دينية مثل رؤية الهلال أو رمضان أو أي أعياد ولا بعوثا ولا يرفعوا أصواتهم مع موتاهم ولا يظهروا النيران معهم في شيء من طرق الأمريكان أو من النصاري أو اليهود ولا أسواقهم ولا يجاورهم بموتاهم
ا ولا يتخذوا من الرقيق ما جرى عليه بنادق ودبابات وصواريخ الأمريكان وأن نرشد الأمريكان أو من النصاري أو اليهود .
قال رمسفيلد فلما أتينا جورج بوش رضي الله عنه وأرضاه بهذا المكتوب زاد فيه ولا يضرب أحدا من المسلمين شروطنا لكم ذلك على أنفسنا وأهل ملتنا وقبلنا عليه الأمان فإن نحن خالفنا في شيء مما شرطناه لكم ووظفنا على أنفسنا فلا ذمة لنا وقد حل لكم منا ما يحل من أهل المعاندة والشقاق .
|