أعتقد أنه أخبار زي دي تهيج المسلمين لأنهم في حالة إستقزاز على طول
وهذا ما أكتشفته الولايات المتحدة
أن المسلمين سهل إستثاراتهم وبالتالي تغيب عقولهم عن القضايا الهامة كغزو العراق وكالتهديد ضد سوريا وإيران
لقد قرأت مقالا في مجلة أمريكية كان التحقيق غريب جدا
يقول التحقيق أن من وسائل الحرب الجديدة هو لإثارة عدوك فيخرج من جحره، أو على الأقل تستشف مدى إستعداده، وقد وجدوا أن من بين الشعوب سهلى الإستثارة هم العرب وأكثر الشعوب "الباردة" هم الأسكندنافيون والإنجليزن ليسوا ممن يسهل إستثارتهم
والشعوب سهلة الإستثارة تفتقد إلى الوعي والفكير ويسمنونها extrovert
أي أنهم يبدون ما يجول في قلوبهم ويدور في عقلهم وسهل علي غيرهم جرهم إلى الحروب وهم في ثورة غضبهم غير مستعدين.
وفي واقعة تدنيس القرآن فأنا أقول أنها ربما مفبركة ولو صحت فهي وسيلة من وسائل الضغط النفسي على المعتقلينن فيفقد المعتقل حلمه ويكون عرضة للضرب والإستفزاز.
لو صح هذا الخبر فهناك سؤال يطرح نفسه
ما هي باقي الأفعال التي تثير المسلمين دون تفكير؟
أو ما هو الضرر الواقع على القرآن جراء تدنيسة؟
لو حد فكر المفروض يقول لاشيء يمكن أن يدني القرآن لأنه- بزعمهم- مقدس للذين يفهمونه ويعملون به، وغير ذلك لغير ذلك.
آخر تعديل بواسطة waterman ، 21-05-2005 الساعة 06:34 PM
|