تعقيب على تعقيب الرمة
الأخ شديد الذكاء الفطري المحمدي رمة (حيث أن أتباع الدجال يحبون أن ننعتهم بالفطريين ، علما بأن الحيوانات تتناسل و تتكاثر بالفطرة أيضا)
أقول لك ثور محمدي ، فتصمم بذكاء يحسدك عليه يعفور أخاك في الإسلام بوجوب حلبه
أولا: العدالة التي أتكلم عنها لا تخص أسيادك و تاج رأسك الأمريكان ، فالعدالة المحمدية الأردنية أيضا تطلب حبيبك المجرم المحمدي الزرقاوي لكي تنال من رقبته و تعدمه.
ثانيا :ما دخل الحرب المزعومة التي تدعيها لأخوك في الإسلام الجرذ الجريح الزرقاوي في حز رقبة مثل تلك التي لمارجريت حسن اليعفورة المتأسلة التي قطع رقبتها كما يقطع بائع الدجاج رقبة الأوزة؟
هل شاهدها حبيبك الزرقاوي وهي تمسك بالبندقية أو المدفع و سمعها تقول :(حي على الجهاد ، إلى الجهاد ، إلى ملاقاة الكافر الزرقاوي)؟
ألم ترى الدموع في عيون العراقيون الذين عرفوها و الذين لم يعرفوها بعدما علموا بذبحها؟، أم أن البعيد أعور لا يرى إلا بعينه الإرهابية المحمدية المتعصبة؟
ثالثا :هل تسمي من يدافع عن أمن بلده و يحميها من عبث العابثين مثل الحرس الوطني و الشرطة العراقية بالخونة ، فمن يا جهبذ عصرك و أوآنك الذي سيحفظ الأمن و النظام بالعراق؟ هل تريد أن تعم الفوضى أرجاء العراق حتى ينعم إخوتك المحمديين الزرقاويين بالتجول بين أطلالها و البوم المحمدي ينعق بها.
رابعا: عن أي قناة تتحدث يا هذا و المسماه الجزيرة؟ عن القناة التي تعتبر الناطق الرسمي بإسم الإرهابيين أحبائك بن لادن و الزرقاوي؟
قناة تشجع على العنف و الهمجية والبربرية المحمدية الإسلامية الفلس طينية؟
قناة تهيج الموتورين أمثالك لكي يرهصوا بما ترهص سعادتك به الآن؟
خامسا :سؤالي واضح ومحدد لسعادتك ، هل خطف الأبرياء العزل الآمنين من أعمال البطولة لكي تهلل و تكبر لها (تماما كما يفعل أحبائك الزرقاويون حينما يذبحون الضحية وسط تكبيرهم و كأنهم يذبحون خروف عيد الأضحى؟
سادسا :عن أي مشاكل تتحدث يا هذا و التي تعملها دول جاءت بخيرة أبنائها لإزاحة نظام طاغية هللت له أنت مرارا و تكرارا، و الآن يبنون و يعمرون ، بينما حبيبك الزرقاوي يعمل نقيضه من أعمال حرق و هدم و تفخيخ و حرق أنابيب بترول المفروض إنها ثروة الشعب العراقي الذي تتباكى عليه الآن؟
سابعا : أضحكتني يا فتى برغم عدم رغبتي في الضحك عندما أردت أن أستشهد بما قاله المختطفون بفتح التاء و الطاء)
أقول لك ضع نفسك مكان أحدهم لعشر دقائق ، وليس لأيام وأسابيع كما حدث مع هؤلاء و صف لي شعورك و أنت ترى الموت كل ثانية ، و ترى الناس يذبحون أمامك ذبح البعير ، هل ستخرج من تلك التجربة و أنت تسبح بحمد هؤلاء المجرمين ، أم تصبح بوقا إعلاميا لهم فتقول وا إسلاماه !!!
ثامنا :عن أي عوائل و قبائل تتكلم ، و قد إكتوت معظم العائلات العراقية من نار حبيبك المجرم الهارب الزرقاوي؟ هل لا تعلم سعادتك بأن ذلك المجرم المحمدي أردني فلس طيني ، و قد تسبب في كراهية الشعب العراقي بأسره لكل ما هو أردني و فلس طيني؟ أم إنك تتعامى متعمدا عما حتى تنقله لك وسائل الإعلام الموتورة المتعصبة مثل قناة الحقيرة(أقصد الجزيرة)؟
تاسعا :هل تقارن سيدي و سيدك و مخلصي و مخلصك الفادي يسوع المسيح الذي تحمل الالآم و الإهانة من أجلي و أجلك مع حبيبك المجرم الذنيم و اللص الأثيم الزرقاوي الذي عاث في الأرض خرابا و قتلا و دمارا؟
عاشرا: إثبت لي عكس ما قلته عن نبيك الكافر الدجال محترف الإجرام محمد بأنه صادق و أمين كما تقول البروباجندا الإسلامية من أفعاله دون لت و عجن وترديد إسطوانات محمدية مشروخة دون دليل.
و أخيرا ، أقول لك السلام لمن إتبع هدى رمزي و هدى سلطان و هدى شعراوي كمان علشان أخونا أبو لحية الرمة ، و دقي يا مزيكا ألف مرة!!!!!
|