خروج الأقباط للأستفتاء بكثافة ليس لها مثيل
حتى وصلت نسبة المشاركة فى أسيوط معقل المسيحيين 72%
و94% قالوا نعم لم يقل لا سوى التيار الأسلامى
و هذا دليل على قوة الناخب المسيحى وكان هذا بمثابة بالون اختبار لمدى القوى التصويتية للمسيحيين فى الصعيد خاصة فى اسيوط و هى اعطت رسالة الى الحكومة أعتقد انها لن تغفلها فى الفترة القادمة
كثيرون من المسلمين قالوا لى لولا خروج أقاربكم فى الصعيد للتصويت لما نجح الاستفتاء
هذة رسالة قوية موجهة الى الاخوان المسلمين والمعارضة الهشة وكذلك الحزب الحاكم من الأقباط و اتمنى ان يكونوا فهموا الرسالة
لا للسلبية
تغيير الدستور لا يعنينا
ما يعنينا هو أثبات قوة الوجود القبطى كما زكرت جريدة وطنى اليوم
انا ضد مقاطعة الاستفتاء لأنه سلبية
