الموضوع: لا تعليق
عرض مشاركة مفردة
  #4  
قديم 28-06-2005
الصورة الرمزية لـ ABDELMESSIH67
ABDELMESSIH67 ABDELMESSIH67 غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
المشاركات: 3,949
ABDELMESSIH67 is on a distinguished road
عزيزي مكة كولا , الأخوة و الأصدقاء الأعزاء

هذه الصورة معبرة جدا عن العقيدة الاسلامية فكل شئ في الاسلام يتحدث
أما عن القتل أو الجنس .

أليست مكافأة المسلمين في جنة الخلد عبارة عن 72 حورية بخلاف نساء
الجنة و الولدان المخلدون ؟؟؟؟؟؟؟ أليس كل مسلم سترص امامه الأسرة 72
سرير كحد ادنى متقابلين لينتقل من واحد الى الآخر و ذكره لا مواخذة لا ينثني .

أن الدين الاسلامي لا يفكر سوى في الشهوات و الجنس و هذه الصلاة التي يقوم بها
هؤلاء المصلون ربما تكون أكثر الصلوات واقعية لأنها تعبر عن حال الاسلام .

لماذا نتعجب من الصلاة أمام الملابس الداخلية للنساء و الحجر الأسود الذي يقبله المسلمون
في الحجيج موضوع في أطار يطابق الفتحة التناسلية للمرأة ؟؟؟؟؟؟؟؟

أليكم رابط لتأكيد الفكرة


http://www.islamicity.com/Culture/MO...kah/bstone.htm

http://www.bible.ca/islam/islam-meteorite-worship.htm

ولك السلام و التحية
عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ».
www.copts.net
الرد مع إقتباس