
22-08-2005
|
 |
Gold User
|
|
تاريخ التّسجيل: Jul 2003
الإقامة: Germany
المشاركات: 3,390
|
|
عقود البيع والشراء عن طريق الضغط اوالإرهاب في نظر القانون المصري والدولي لاغية لا قيمة لها لانها تعامل معاملة السرقة والإبتزاز عن طريق التهديد اي كان. واليكم بعض مقتطفات من الصحافة العربية في موضوع قد يكون مشابه.
---الأب عطا الله حنا يصف صفقة بيع العقارات بالخيانة العظمى للكنيسة والقدس والوطن.. ومتظاهرون يؤكدون عدم شرعيتها ويطالبون بمحاسبة المتورطين وأعلن أن المسيحيين لن يقفوا مكتوفي الأيدي أمام تسريب عقارات الكنيسة وممتلكاتها وأوقافها. ---
هاهاها يا خبتكم يا قباط.
----وإذا أخذنا الزخم الكبير الذي ظهرت فيه الحملة ضد الصفقة والتي وصلت الى أن البطريرك ايرينيوس الأول يتبرأ من الصفقة. يمكن افشال الصفقة باستمرار الحملة ضدها وتنظيمها وتوزيع القوى، وعدم الاكتفاء باللجوء الى المحاكم الاسرائيلية لابطالها، بل اللجوء الى المحاكم الدولية استناداً الى القانون الدولي ----
شايفين ياقباط؟
املاك الكنيسة ممتلكات الشعب القبطي ولا يحق للمطران او غيره التفريط فيها لا تحت تهديد السلاح ولا تحت إغراء المال. من فرط في تراب الكنائس فرط في رفات الشهداء اصحاب الارض الشرعيين.
|