عزيزي المشكلة ليست مشكلة الاقباط فقط, إغلاق العقول في مصر كان الهدف الاول لعصابة عبد الناصر حتى تقوى شوكة الإسلام. الاقباط ضحايا وسائل الإعلام والمدارس والجامعات التي سيطرعليها إخوان الظلام بعد ثورة ال**** سنة 52. في الدول الديمقراطية مثل فرنسا او الهند لا تجد مؤسسة او شركة او نادي رياضي يشجع احد المرشحين في الإنتخابات لانه تصرف غير ديمقراطي ان تتدخل في الحرية الشخصية لشريحة معينة من الشعب لإملاء مرشح او حزب معين عليهم. القاعدة تقول انه ليس من حق الزوج التاثير على زوجته في حقها الديمقراطي لإختيار الحزب او المرشح الذي يتفق مع ميولها السياسية. من حقك ان ترفع دعوى قضائية ضد مدرس إبنك او إبنتك إذا حاول التاثير عليهم في حرية الإنتخاب. عندما تعرفت على المانية قبل 30 عاما سئلتها اي حزب سوف تنتخب, فكان ردها" sorry الإنتخابات سرية".
ربنا يكون في عونك يا مصر!
آخر تعديل بواسطة elasmar99 ، 26-08-2005 الساعة 12:01 PM
|