
01-09-2005
|
|
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة afanous
نقول كمان.
الفرق ان ابونا فيلوباتير لم يصدر مرسوما باسم كنيسته او كنائس الجيزة بمبايعة ايمن نور. ابونا فيلوباتير ربنا يديله الصحة ويقويه على الظلم الواقع عليه لم يصادر ارادة رعيته ورغبتهم في انتخاب من شاءوا.
|
ولا البابا عمل كده ، ولم يصادر رأي أحد ، وكل واحد حر في اختيار من شاء ، والبيان يحمل توقيعات ، ولا يمثل الا الموقعين أدناه
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة afanous
اما قداسة البابا فاصدر قرار من المجمع المقدس الذي يمثل الكنيسة القبطية الارثوذكسية. وانا كعضو في ذات الكنيسة ارفض ان يصادر البابا او الاساقفة حقي في اختيار من اريد. وياريت ماتقوليش ان هذا رأي البابا الشخصي. قداسته ممكن يعبر عن رأيه الشخصي بعيدا عن المجمع المقدس. كان هيبقى اشرف واكرم لنا مليون مرة لو ادارة الكنيسة وقفت ضد قرار كهذا مثلما وقف اعضاء الازهر ضد رغبة الشيخ طنطاوي في استصدار قرار مبايعة مماثل من الازهر الشريف.
|
يبدو كده والله أعلم انك لم تقرأ البيان أبدا ، أو قرأته ونسيته ، أو قرأته ولم تستوعب ما جاء فيه
مفيش حد صادر حقك في أي شيء ، ولا حق الكهنة في الانتخاب ، لو كان مكتوب " الكنيسة القبطية الأرثوذكسية اكليروسا وشعبا يؤيدون تولي محمد حسني مبارك لفترة رئاسية خامسة " ، ساعتها لك الحق في الاعتراض ، لكن طالما أنك لسن أحد الموقعين أدناه ولست مذكور في الوثيقة اسما أو مجازا ( تحت كلمة شعب ) فليه الاعتراض؟؟
وبعدين أنا كنت فاكرك يا أندرو تعرف كنيستك أكتر من كده ، وتعرف ان البطريرك + بعض المطارنة والأساقفة ليسوا مجمعا أبدا
ولا تستطيع أن تطلق على البعض اسم مجمع مقدس ، والبيان يحمل صفة الموقعين ، وقرارات المجمع المقدس هي بمثابة قوانين ، لا تسري الا على المؤمنين ، بينما البيان موجه لشخص واحد وهو مبارك ، فل اذا لم يرشح مبارك نفسه ، هنشلحه؟ أم سنحرمه من التناول؟؟
الرجاء وضع النقط على الحروف والتكلم على الكنيسة بما يليق ، بعد تفكير ، لا تسقط في الادانة يا أندرو خليك حكيم
إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة afanous
وبعدين قداسة البابا رايح جاي يتكلم باسم الاقباط ويقول الاقباط بيحبوا مبارك الاقباط بيأيدوا مبارك. سمعت ابونا فيلوباتير بيقول كلام زي كده؟
|
قداسة البابا بيدافع عن موقفه
وده طبيعي ومن حقه
أبونا فيلوباتير ، بصراحة اعجبت بيه جدا لما سمعته ، يا ريت تسمع هو قال ايه ، وتقارن اسلوبه باسلوبك ، وتتعلم منه الحكمة
ربنا معاك ويباركك
|