السادات لاهو عظيم ولا هو حقير لم يفعل اي شيئ له عظمه او خارق
انسان عادي دفعه مصيره الي رئاسة مصر و حرب اكتوبر ليس من تخطيطه وحده
و لا السلام من تخطيطه و لكنه علم جيدا حجمنا الحقيقي العسكري من اسرائيل
و اتخد القرار الوحيد المتاح و في هدا ليست عظمه - و مصيره دفعه الي هده الطريقه البشعه
موتا علي ايد ابنائه الاغوار - الخائنين لمعلمهم - و نهايه طبيعيه لواحد مثله
و مثل جميع الخلفاء الراشديين - كل واحد من جراء عمله يلقي جزائه
|