إقتباس:
البداية كانت عند اللواء سعد أبوريدة محافظ البحر الأحمر، الذي فاجأته مذكرة في غاية الأهمية حول دير الأنبا أنطونيوس الذي يقع بوادي عربة، تقول إن هناك سورا تم بناؤه بدون ترخيص
|
ومن هو هذا الفتان إبن الفتانة الذى أرسل هذه المذكرة؟
وما مصلحته فيها إلا إثارة الفتنه والقلاقل؟
الدير موجود فى الصحراء من قبل هذه القوانين الوضعية وبنى فى هذه الرقعة من الصحراء بعد هروب هؤلاء الرهبان من سطوة القوانين الوضعية المجحفة سواء فى عهد الإضطهاد الرومانى ومن بعده عهد الإضطهاد الإسلامى . ليأتى اليوم الذى يطال هذا التخلف الإسلامى مقدساتنا فى قلب الصحراء بدعوى تطبيق وحماية القانون .
إلى حكومة مصر .... قوانينكم الوضعية القائمة على الشريعة الإسلامية ليس لها سلطان على أديرتنا وكنائسنا بعد اليوم...