|
منتدى الرد على اكاذيب الصحافة فى الآونة الأخيرة تمادت الصحف المصرية والعربية فى الهجوم على المقدسات المسيحية دون إعطاء المسيحيين فرصة لللرد لذلك أفردنا هذا المكان لنشر الردود |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
اعلان اسلام ثلاثين الف امرأه سويسريه
http://www.swissinfo.org/sen/swissinfo.html?siteSect=107&sid=5416761
في الرابط الذي في الأعلى .. موضوع عن دخول هؤلاء الفتيات إلى الإسلام .. عندي سؤال .. ما الذي جعل تلك الفتيات .. اللاتي لا يعرفن العربية . و لا الإعجازات .. أن يدخلن في الإسلام .. أما تجدون معي .. أن كل يوم في كل العالم .. تجد هذا وذاك وتلك يدخلون الإسلام .. أجزم أنهم عرفوا الحقيقة .. ليس من وجهها الحقيقي . وإنما من كل الوجوه http://www.swissinfo.org/sen/swissin...07&sid=5416761 |
#2
|
|||
|
|||
+
كل وحده عضوها التناسلي برعاها بتلاقي من الاسلام الباب لتمارس الجنس او ما ادعوه الجنس الشرعي الذي يحميه كلمه الاسلام , ويتستر تحت المنديل والذقن (اللحيه) والجلبيه .
فندعوا كل داشري الى ان تنضم الى منتدى الدعاره برأسه محمد بن عبد الله ..... ومديره اعماله عائشه .... يا سيدي هيك اشكلات بتشرفش المسيحين , هدول مفش فايده منهن غير الجنس علشان هيك منزتهن عليكوا لانوا هيك برضوا عضوهن التناسلي ...... يلا عيشوا على زبايل المسيحيه يا امه محمد منا إلكوا بدون مقابل اذا من نفس النوع .... ابو القبطي - الناصره / اسرائيل |
#3
|
|||
|
|||
أؤكد لك يا أخ شيء من أنا
لو كان الغربيون يعرفون العربية ، لأحرقوا القرآن والكتب الإسلامية وطردوا المسلمين من بلادهم انا هضطر أنقل المقال كله هنا عشان الاخوة يضحكوا شوية: Although raised as a Protestant, 35-year-old Nur Sammour-Wüst feels she has always been a Muslim. She converted to Islam over a decade ago and looks back to an event in Sunday school as a harbinger of the change that was to come. “The teacher told us that God sees and hears everything, but that he sent his son Jesus as an intermediary to the world,” she recalls. “I went home and told my mother that if God sees and hears everything, I don’t need a mediator.” “Now, as a Muslim, if I pray for help, I pray directly,” says Nur Sammour-Wüst. “Direct communication with God is a basic tenet of Islam.” Fear of death In 1991, at the age of 22, she met and married her first husband, a Lebanese. “During that time I was always asking myself questions, especially about death. I didn’t find the answers I sought in Christianity – there, death is a taboo subject.” Her husband, on the other hand, who had lived through war, did not understand the Western fear of death – although, like her, he was only 22. “For him, everything was clear, because in Islam death is clearly defined,” she says. “I started to learn more about Islam, and at one point suddenly I knew. I already believed in God, in the prophets, in the angels, in predestination, in resurrection. I was already Muslim, I just had never realised it. In 1992 I officially converted.” After her first husband died in a car accident, Nur Sammour-Wüst remarried – again to a Lebanese. But after six years they divorced. Muslim family Now a single mother, she is raising her son and two daughters as Muslims. “I am responsible for them – also religiously – until they are 18 years old,” she says. “At home we live and practise Islam, and the children accept it. I think it’s normal for them.” And should one of her children no longer want anything to do with Islam? “My most fervent wish to God is that this does not happen. It would be awful for me, because to me Islam is a way of life. It is not like a shirt that you simply change.” Still, she feels religion and belief cannot be forced on anyone. “If, in the worst case, a child no longer wants anything to do with Islam, then upon reaching adulthood he or she must take responsibility for that decision.” No exception A common preconception is that Muslim women sit at home and are not allowed to go out in public. Nur Sammour-Wüst, who leads an active life, denies she is an exception because she is Swiss. “In the time of the prophet Mohammed, 1,400 years ago, women were politically and intellectually active. The notion of house-bound women tied to the stove is patriarchal, not religious.” According to Nur Sammour-Wüst, Muslim women in Switzerland often complain that they face more problems than their Swiss counterparts who have converted to Islam. She puts much of this down to a failure to learn the language. “They absolutely have to learn German,” she says. “The prophet Mohammed also said that when you live somewhere, learn the language that the people speak so you can communicate.” “In my view, if Muslim women live in Switzerland, they should be able to speak the language. If they learn German, constructive discussions can take place.” swissinfo, Jean-Michel Berthoud ------------ وكما ترى كم الأكاذيب وكم المصائب في كلامها هل محمد قال عندما تعيش في مكان ما ، تعلم اللغة التي يتكلمها الناس عشان تعرف تتعامل معاهم؟؟ ولا قال من تعلم لغة قوم آمن شرهم؟؟ نظرية المؤامرة طبعا الكلام اللي واصل لها كله مختل وليس هو الاسلام الشرقي حد بس يسألها اذا كان مسموح للمرأة في السعودية بقيادة السيارة أم ليس بعد يا شيء من أنا ، حاول تتعلم الانجليزية وتقرأ المقال قبل وضعه وشكرا |
#4
|
|||
|
|||
Around 30,000 women in Switzerland have converted to Islam, according to a recent report by an organisation for Muslim women
عموما احنا مش عاوزين نبقى زى الثلاثين ألف دول ... احنا عاجبنا نفضل زى السبعة وعشرين مليون اللى مارضوش يتحولوا....
__________________
إعط ما لله لله وما لقيصر لقيصر |
#5
|
|||
|
|||
بل دعوني " ازيدكم من الشعر بيت "
200 يهودي اسلموا على يد 1 مسلم مصري . http://www.jews-for-allah.org/ قال تعالى : بسم الله الرحمن الرحيم .. قل للهِ الْمَشْرِقُ وَالْمَغْرِبُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (البقرة : 142 ) قال تبارك وتعالى : بسم الله الرحمن الرحيم .. وَاللّهُ يَهْدِي مَن يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ (البقرة : 213 ) وقال تعالى : ليس عليك هداهم ولكن الله يهدي من يشاء وما تنفقوا من خير فلأنفسكم (البقرة : 272 ) |
#6
|
|||
|
|||
ومارائيك فى هذاالخبر
ثلاثه الاف يتحولون الى المسيحيه فى عظه واحده ...
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) |
#7
|
|||
|
|||
إقتباس:
زينب فتاة منقبة، تحرص علي الصلاة بانتظام، تحضر الدروس الدينية في المساجد، تخرج الزكاة، وتحرص دوما علي العطف علي الفقراء.. وزينب طالبة بالفرقة الثالثة بكلية الآداب جامعة حلوان.. تسكن في منطقة حدائق المعادي، وتعمل مع والدها كمصورة ÷يديو في الأفراح ذات الطابع الإسلامي أو أعياد الميلاد. حتي نهاية رمضان الماضي كانت 'زينب' تمضي علي ذات النهج: تؤدي الصلاة، وتصوم رمضان وتقدم مساعدات يومية للصائمين.. قضت العيد مع أهلها سعيدة، وفجأة أصيبت بكسر في القدمين نتيجة سقوطها من علي السلم. كان طبيعيا، والحال كذلك، أن تبقي في البيت لأيام طوال، كانت تمضي الساعات أمام الانترنت، تعاملت مع أحد مواقع غرف الحوار، بدأ الحديث مع زينب التي دخلت إلي الموقع باسم حركي هو 'مني' تعرفوا عليها وأداروا معها حوارا حول النصرانية وعلاقتها بالإسلام، بدأوا في تشكيكها في القرآن وعقيدة الإسلام، طرحوا عليها أسئلة، شككوا في الإجابات،. رفضت زينب، ثم ترددت، ثم صمتت وراحت تنصت بإمعان. كان المتحدث علي الجانب الآخر شخصا يدعي أحمد د. ناهد متولي، وناهد متولي لمن لا يعرفها كانت مسلمة تعمل وكيلة لشئون الطالبات بمدرسة حلمية الزيتون الثانوية للبنات، تبلغ من العمر 62 عاما، تنصرت ثم هربت من مصر بجواز سفر مزور، وبدأت الحرب وعمليات التنصير للفتيات تحديدا. استمعت زينب إلي تجارب 80 شخصا رووا فيها قصتهم الكاملة، والتي حملت عنوان من 'الإسلام إلي الإيمان' وكيف تركوا الإسلام إلي النصرانية. كانت الفتاة في حالة عدم اتزان، وكانت المرتدة ناهد متولي تحاورها لساعات طوال، وفي إحدي المرات وأثناء الحوار أمرتها ناهد متولي بأن تخرس الصوت الذي يترامي في المنزل، وحين سألتها زينب ماذا تقصدين؟ قالت لها: صوت الراديو.. وكان الراديو مضبوطا علي إذاعة القرآن الكريم، حيث اعتاد أهل البيت علي سماع القرآن.. تحركت زينب دون أن تدري، وقامت بإغلاق صوت الراديو، ومنذ هذا الوقت لم تسع إلي فتحه مرة أخري.. في هذه الفترة بدأت والدتها تدرك أن تغيرا ما طرأ علي ابنتها، كانت تردد بعض المعلومات أمام والدتها، لكنها كانت دائما تقول: إنها تستمع إلي دروس من د. ناهد متولي علي الانترنت تخص دراستها.. وأنها ربما تسافر كندا قريبا لأنها ستحصل علي منحة دراسية هناك. رويدا رويدا بدأ سلوك زينب يتغير، تخلت عن شعار ديني في سلسلة مفاتيحها الخاصة، كان الشعار يحمل عبارة 'الحمد لله.. سبحان الله' ثم أهملت الصلاة، وبعد فترة امتنعت عنها نهائيا.. وبدأت تتلقي اتصالات من عدد من الشخصيات الموجودة في مصر من بينهم أحد أبناء المنصورة وهو طالب جامعي بجامعة أسيوط يسمي نفسه 'محمد رضوان' وطالب آخر أيضا بجامعة أسيوط ورقماهما بحوزة الأسرة حاليا، وكانت هناك فتاة قد بدأت تتقرب إليها، حكت لها تجربتها، ووعد وتعهدت لها بإحضار تأشيرة السفر والتذاكر وكل الأوراق التي تؤمن لها ا لسفر دون مشكلات، وبدأت تعرفها علي شخص يدعي أحمد يعيش في أمريكا. كانت الخيوط تلتف حولها من كل اتجاه، بدأت تتلقي اتصالات عديدة من داخل مصر وتحديدا من أسيوط، ومن بين المتصلين كانت هناك فتاة طلبت منها موعدا لزيارتها في منزلها، ومعها فتاة أخري، كان من المقرر أن تتم الزيارة في يوم السبت 27/11/2004، إلا أن تطورا ما حال دون اتمام الزيارة يوم السبت فتمت يوم الأحد 28 نوفمبر، وبحسب رواية البواب كان أفراد الأسرة غائبين، وكانت زينب وحدها في المنزل، وصعدت إليها فتاة منقبة ومعها أخري متحررة، مكثتا معها نحو ساعتين، ثم انصرفتا، في حين أن زينب كانت قد اتصلت بوالدها وقالت له: إنها علي موعد مع صديقاتها للمقابلة في محطة مترو جامعة حلوان.. كان من اللافت للنظر أنها في اليوم التالي الاثنين 29 نوفمبر حسب رواية والدها كانت في زيارة غامضة لأحد الأماكن التي لم تكشف عنها، وحين عادت إلي مقر والدها في عمله بالاستوديو الكائن بشارع أحمد زكي بحدائق المعادي، كانت الفتاة مرهقة ومتعبة، عيناها زائغتان ويبدو عليها الخوف.. والدها أصيب بالذعر الشديد وراح يسأل عن السبب، فقالت له: إنها متعبة جدا وتريد أن تذهب إلي المنزل للراحة. في اليوم التالي الثلاثاء 30 نوفمبر كان مقررا أن تشارك مع والدها في تصوير حفل زفاف لإحدي المنقبات، ولكن عند الرابعة والنصف غادرت المنزل حاملة معها حقيبة جلدية صغيرة ليس بها سوي بيجامتين فقط، ولم تصحب معها أي شيء من ملابسها المعتادة، حيث كان من عادتها دوما ارتداء ملابس تغطي جسدها حتي أخمص قدميها. غادرت المنزل.. راحت الأسرة تبحث عنها، إنها علي موعد مع والدها لتصوير حفل الزفاف بال÷يديو.. ظل والداها وشقيقتها الكبري يبحثون عنها حتي العاشرة مساء.. كانت قد أغلقت هاتفها النقال منذ فترة، فراحت الأسرة تبحث داخل المنزل. وبعد رحلة طويلة مع البحث تم العثور علي خطاب مدون بخطها بجوار باب المنزل، قرأ الأب الخطاب، تلعثمت الكلمات من شفتيه، تغير لون وجهه، لم يصدق، أمسك بالخطاب وجلس علي أول كرسي وراح يقرأ: 'باسم يسوع.. آسفة لأني تركتكم، ولكن تعلق قلبي بالمسيح فوجدته يناديني، فلبيته، وسألته عنكم فقال إن من أحب أما وأبا أكثر مني فلا يستحقني فرجوته أن يبارككما فوعدني بالإجابة'. صمت الأب لبرهة من الوقت، الأم تكتم دموعها، اللهفة تبدو علي وجه شقيقتها.. اكمل يا أبي.. اكمل.. يمسك الأب بالخطاب ويقرأ 'طبعا أنا عارفة أنكم غاضبون مني، وتلعنونني ولكن يسوع الرب قال لي إن أعداءنا ****وننا ونحن نباركهم ولهذا فأنا أصلي لهدايتكم. إنني أقول لكم: إنني تاركة هذه الدار بعد أن هداني يسوع إلي الدين الحق، فإذا خفتم أن تقولوا إني أصبحت علي الحق، فقولوا إنه جاءتني فرصة سفر سريعة، وإنني انتهزتها ولم أضيعها، وداعا إلي لقاء في محبة يسوع، وجاء التوقيع مذيلا باسم 'بنت يسوع الناصري'. لم يصدق أحد في الأسرة أن زينب الفتاة المؤمنة التي تحفظ غالبية القرآن يمكن أن ترتد بهذه السهولة، |
#8
|
|||
|
|||
إقتباس:
هل كان الموضوع فى اساسه مكتوب بالأنجليزية طبعا لأنك سيد العارفين ان ال3 لغات الرئيسية هناك هى الألمانية الفرنسية و الايطالية اما سؤال السيدة اياها - فهل تظن ماذا تحب اكثر: قيادة السيارات بالذات فى السعودية دون عن باقى الدول الاسلامية و لا - ان تتزوج عندما تطلق و لا يعتبر من تزوجها انه زنا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ تحياتى |
#9
|
|||
|
|||
اقبلن يا مسيحيات و لا تصدقوهم - يريدون ان يفعلوا مثلكم ولكن الشجاعة تنقصهم
إقتباس:
نحن نرحب بكل النساء مهما كانت دوافعهم الحقيقية او ما تدعيه لان عندنا الحل لكل من عندها مشكلة - حتى ولو كانت ما تدعيه عندنا الحل - اقبلوا ايتها المسيحيات - ولن تندمن واسمها فلسطين بالمناسبة آخر تعديل بواسطة Truth_Hurts ، 31-08-2005 الساعة 11:07 AM |
#10
|
|||
|
|||
ياريت تفكر كويس
ده طبعا علشان الاسلام كرم المرأة واداها كل حقوقها مش زى المسيحية الدين اللى بيهين المرأة ويخلي جوزها يتجوز عليها 3 مرات دة غير الطرق التانية الى انت عارفها
كمان انه دين كله روحيات مش زى المسيحية كلها اهتمام بالماديات والشهوات وخاصة الكلام عن الجنة!!!!!!!!! ده غير ان المسيحية كلها عنف وفتوحات وارهاب فكر فى الاية دى لو سمحت تعرفون الحق والحق يحرركم اتمنى ان ايمانك يكون حررك من جواك حررك من خطيتك مش مجرد مظاهر وبس |
#11
|
||||
|
||||
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
آخر تعديل بواسطة ashrafb ، 08-03-2005 الساعة 03:17 AM |
#12
|
||||
|
||||
العزيز الغالى شئ من أنا
ألا يجب الوقوف قليلا لنا جميعا (نحن وأنتم)، ولنتعجب لماذا هذا الكم ممن يدخلون فى الإسلام (كما يروى لنا) من غير العارفين بالعربيه، بينما يوجد الملايين الذين نشأوا فى العربية وفى أحضان دول إسلاميه ولم يدخلوا فى الإسلام؟؟ ألا يعطى هذا مؤشرا خطيرا على وجود شئ خاطئ؟؟ ألا يعطى هذا مؤشرا على عدم قدرتكم وقدره ما تحملونه من أدله على إقناعنا؟؟ ألا يعطى هذا مؤشر على أن السر يكمن فى عدم معرفه هؤلاء بالعربيه؟؟ |
#13
|
|||
|
|||
إقتباس:
اوعى تقوللى المسلمين بيتوالدوا زى الارانب,لا ازعل منك انت عارف كام واحد فتحوا مصر ايام احتلال الرومان لها؟وكم كان عدد ال***** فى هذا الوقت؟وكم عددهم الان؟ |
#14
|
||||
|
||||
إقتباس:
اولا من شوية ال**** المحتلين اللذين احتلوا مصر باسم الفتح او الغزو الاسلامي وكل رجل متزوج بأربع وما ملكت ايمانه وبذلك ستجد ان الرجل في خلال 20 سنة فقط يكون له ذرية من 30 - 40 طفل رميهم في الشارع . ثانيا : من الاضطهاد و الجزية التي علقت في رقبة الاقباط و قتل النس ظلما و بذلك الفقير امامه أمران اما ان يكون ايمانه قوي و يموت او يكون ايمانه ضعيف و يسلم . وبذلك نحن اولاد الغني نأتي الي ثالثا : وهي حديث رسول الله (( تناكحوا تناكحوا فاني لمفتخر بكم يوم القيامة )) ممكن تشرح لي الحديث دا يا زميل وتقول لي كيف تحقق وصية الرسول الآن في عصرنا هذا منتظر ردك يا جميل
__________________
كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18 لى النقمة ان اجازى يقول الرب رفعنا قلوبنا ومظلمتنا اليك يارب الأقباط يصرخون و المسلمون يعتدون و الشرطة يطبلون إن الفكر الخاطئ يضعف بمجرد كشفه
|
#15
|
|||
|
|||
اسلام داعية استرالى
إسلام داعية استرالي بعد قراءته عن الاعجاز العلمي في القرآن
تاريخ المقال : 3/12/2011 | عدد مرات المشاهدة : 20129 في سن السابعة عشر بدأت بعض الأسئلة تلح علي عقله بشأن الدين, بحث وقرأ الكثير من الكتب حتي وصل إلي القرآن الكريم, وبعد مرور تسع سنوات أصبح داعية إسلامي . ويعمل حاليا بقناة اقرأ الدولية التي توجه بثها باللغة الإنجليزية للمسلمين في شمال أمريكا وآسيا وأستراليا, حيث يقدم برنامج اسمه اسأل الشيخ الذي يجيب عن أسئلة من يدخلون الإسلام في الغرب, أنه الداعية الأسترالي موسي تشيرانتونيو الذي حاورته صفحة الفكر الديني خلال زيارته القصيرة للقاهرة بعد أدائه فريضة الحج. حدثنا عن حياتك قبل الإسلام وبعده؟ لقد ولدت وعشت حياتي كلها في استراليا. أبي من أصول إيطالية وأمي من أصول أيرلندية, وفي عمر الشباب بدأت بعض الأسئلة تلح علي عقلي بشأن الدين, وبدأت أقرأ عن الإسلام وأتعرف عليه ليس لأعتنقه ولكن لأجادل أحد أصدقائي وهو مسلم من البوسنة وكان دائما يقول بأن الإسلام هو أفضل دين في هذا العالم, وعندما بدأت أقرأ عن الإسلام, وجدت قواسم مشتركة بين المسيحية والإسلام فالمسلم يؤمن بالله ويؤمن بعيسي ونوح وإبراهيم وموسي, ولم أجد أي اختلافات بين ما أؤمن به والإسلام سوي شيئين: محمد عليه الصلاة والسلام والقرآن الكريم, وعندما بدأت أدرس الإسلام كنت أظن أني لن أجد فيه شيئا صحيحا أو عقلانيا, فكيف يمكن لدين يؤمن به الصوماليون والأفغان والعرب الذين يعيشون في الصحراء أن يكون صحيحا؟ ولكني وجدت كل ما يدعو له الإسلام صحيحا ويتفق مع العقل؟ غير أني لم أنجذب للإسلام إلا عندما قرأت عن الإعجاز العلمي في القرآن الكريم, فمعجزات القرآن العلمية أخذت بلبي وأسرتني ودفعتني لكي أعتنق الإسلام, وفي الحقيقة لم أنجذب للإسلام بسبب دعوته للأخلاق وحسن المعاملة لأن كل الأديان تدعو لذلك, هو أمر سهل يمكن أن يدعيه أي شخص, كما يضع كل مؤلف توقيعه علي كتابه في رأيي آيات الإعجاز العلمي هي بمثابة توقيع الله ودليل علي أن القرآن الكريم من الله وليس من محمد. عندما اعتنقت الإسلام كان عمري17 عاما, واليوم عمري26 سنة, وعندما أسلمت كنت في السنة الأخيرة من الدراسة الثانوية, وعندما أسلمت كنت أخصص نصف وقتي لدراسة الإسلام والنصف الآخر لدراستي الثانوية, فقبل إسلامي كنت مثل كل الشباب في وطني لدي صديقة وكنت أشرب الخمر, واستغرق الأمر مني عاما كاملا حتي أتغير تماما وتركت صديقتي رغم أني كنت أحبها كثيرا لأنها رفضت اعتناق الإسلام وتوقفت عن شرب الخمر وأكل لحم الخنزير وبدأت أحرص علي تناول اللحم الحلال بل وواظبت علي الصلوات الخمس كاملة وفي موعدها رغم أن أصدقائي المسلمين للأسف لم يكونوا يصلون. وماذا عن رد فعل والديك؟ في الحقيقة كتمت عنهما خبر إسلامي لبعض الوقت, ولكنهما لاحظا من تغير تصرفاتي ومن بعض سلوكياتي فمثلا تعجبا من قراءتي للقرآن, والدين لكثير من الغربيين والأستراليين مجرد جزء من الثقافة فهم ليسوا متدينين فعلا, فمثلا جدتي سألتني لماذا أصبحت تركيا, لأنها تعتقد أن الإسلام جزء من الثقافة التركية. ثم جاء وقت طلبت فيه من والدتي أن تطهو لي اللحم الحلال فقط, فقالت ساعتها لن أدخل اللحم الحلال منزلي أبدا, والآن هي تطهو اللحم الحلال في كل يوم. فعندما أدركوا كم غير الإسلام شخصيتي للأفضل وأني سعيد وأني لا أشرب الخمر وأني لا أثير المتاعب بدأوا يتقبلون الأمر وماذا عن رد فعل زملائك في المدرسة؟ كلهم كانوا سعداء من أجلي, حتي أن أعز أصدقائي اعتنق الإسلام بعد أسبوعين بعد أن حدثته عن الإسلام وأعطيته كتبا ليقرأها عن الإسلام, أما المعلمون فقد لاحظوا تغييرا بارزا في شخصيتي, وقال لي أحد أساتذتي: لقد تغيرت كثيرا, فبعد أن كنت مشاغبا في الماضي كثير المشاكل أصبحت مهذبا للغاية, حتي طريقتك في الكلام تغيرت. كيف ترد علي اتهام الغرب للإسلام والمسلمين بالإرهاب؟ عندما وقعت أحداث سبتمبر لم أكن مسلما بعد, ولكني شعرت بالسعادة بعض الشيء, لأن أحدهم نجح وضرب أمريكا, ولكن عندما اعتنقت الإسلام شعرت بمدي بشاعة هذا العمل, فالإسلام يمنعني من قتل الأبرياء, ويعلمني الصواب من الخطأ. أتذكر أحدهم قال لي ذات مرة: كل المسلمين إرهابيون, فسألته كل المسلمين حتي السيدة العجوز في الشارع, فتعجبت وسألته ما هي أدلتك؟ انظر إلي التاريخ, تاريخ الأندلس حيث عاش المسلمون والنصاري في دولة واحدة أو انظر إلي صلاح الدين الأيوبي الذي عامل المسيحيين بالعدل والإحسان, إذا تأملنا تاريخ الإسلام سنجده أنه حافل بالعدل والإحسان للأديان الأخري, وليس معني أن أحد المسلمين ارتكب خطأ أن نظن أن كل المسلمين كذلك. ولكن يحضرني هنا غياب دور الأزهر الشريف في تغيير صورة الإسلام والمسلمين في الغرب, وكم أتمني دراسة أصول الفقه والشريعة الإسلامية في الأزهر مرجعية الإسلام والمسلمين في العالم الإسلامي. كيف اختلف شعورك بالحرية قبل وبعد اعتناقك للإسلام؟ هل قيد الإسلام حريتك؟ قبل اعتناقي الإسلام كان عقلي يردد السؤال حول المنهج الصحيح للحرية, هل هو الشيوعية أم الماركسية, وبدراستي لهذه الأيديولوجيات الفكرية وجدت أن كلا منها له قواعد تخبرك بما تفعله, وما لا تفعله. لا توجد حرية مطلقة لدي أي مذهب سياسي أو ديني أو فكري, حتي الفوضويين الذين ينادون بالحرية المطلقة لديهم قواعد. القاسم المشترك بين كل هؤلاء أنه لا توجد حرية مطلقة في اتباع الشهوات والنزوات والغرائز, فلابد من وجود نظام, السؤال الذي ينبغي أن يطرحه كل إنسان: ما هو النظام الصواب أو الصحيح؟ باعتباري مسلما أري أن الإسلام هو النظام القويم لتنظيم الحريات الشخصية والعامة, فهو يعطيك لكل شيء سببا وتبريرا, لقد وجدت الحرية الحقيقية مع الإسلام, ألا وهي حرية القلب والعقل. أي سؤال يخطر علي بالي حول هذا الوجود أجد إجابته الصحيحة لدي الإسلام. فور اعتناقك للإسلام تصبح حرا من التوتر والقلق. قلبك ليس مشتتا وراء الدنيا, فأنت تملك جماع قلبك وعقلك. فالإسلام يخبرنا أن ابن آدم لن يكون سعيدا بالمال, فلو أعطي واديا من الذهب سيتطلع للثاني وهكذا. عندما تصلي تشعر بالسلام والطمأنينة والحرية, حيث تزول كل مخاوفك, فالمسلم يملك حرية حقيقية لأنه يملك تصورا صحيحا لهذا العالم ورؤية واضحة لسر وجوده وما هو مقبل عليه بعد الموت, فرق كبير بين السير في نفق مظلم لا تدري أن ينتهي والسير في نفق مضيء تعلم ما الذي ينتظرك في نهايته. أخبرنا عن أنشطتك الدعوية في أستراليا؟ بدأت في العمل مع منظمة إسلامية في أستراليا في ميلبورنوكان نشاطها في التعريف بالإسلام وشرح حقيقته, وعملت كذلك مع منظمة التراث الإسلامي التي تقوم بتدريس التاريخ الإسلامي الذي أعشقه, ودعتني العديد من المنظمات الإسلامية في العالم العربي والإسلامي لإلقاء محاضرات في مؤتمرات مثل مؤتمر قناة السلام بيس تي في في الهند, وهو مؤتمر يعقد كل عامين ويحضره مئات الآلاف من المسلمين, وذهبت عدة مرات لجنوب الفلبين حيث المناطق الإسلامية وذهبت مرتين لدبي وقطر والكويت وأبوظبي. أخبرنا عن المجتمع الإسلامي في أستراليا؟ عدد المسلمين في أستراليا نحو نصف مليون من إجمالي22 مليونا هو عدد السكان, وأغلبية المسلمين في مدينتين هما سيدني وميلبورن, وفي سيدني بعض المناطق نصف سكانها من المسلمين وتشعر هناك كأنك في لبنان أو اسطنبول, وفي هذه المدن يوجد العديد من المساجد والعديد من المتاجر والمطاعم التي تقدم اللحوم المذبوحة وفقا للشريعة والعديد من المراكز الإسلامية. وقد شهد المجتمع الإسلامي في استراليا نموا كبيرا في السنوات العشر الأخيرة, وأغلب المسلمين في أستراليا من المهاجرين, حيث تجد أبناء المهاجرين أكثر التزاما من آبائهم, فتجد الأم غير محجبة ولكن البنت محجبة, وتجد الأب لا يصلي, لكن الأبناء يصلون, وربما تعجب أن معظم الجيل الثاني من المهاجرين أشداء في دينهم وملتزمون غاية الالتزام. لدينا في أستراليا نحو10 مراكز إسلامية كبيرة, وفي كل أسبوع يعتنق الإسلام نحو ثلاثة أو أربعة أشخاص في المركز الواحد, ويمكن القول أن نحو40 شخصا في المتوسط يدخلون الإسلام أسبوعيا في أستراليا, وفي رأيي يرجع نجاح المنظمات الإسلامية في أستراليا والغرب إلي الجهود المضنية التي تبذلها هذه المراكز في نشر الدعوة, من خلال تنظيم المؤتمرات والندوات وورش العمل وتوزيع المنشورات والمطبوعات التي تشرح الإسلام وحقيقته للناس, وإتاحة الفرصة للشباب المتحمس للإبداع والابتكار. ما الذي يمكن فعله لتحسين صورة الإسلام في العالم علي كل المستويات: حكومات ومؤسسات إسلامية وأفراد عاديين؟ هناك أشياء كثيرة يمكن عملها علي كل المستويات, لكن في البداية لا تأتي من القمة للقاع أي من الحكومة للفرد, بل ينبغي أن يكون التغيير من أسفل لأعلي, أي من كل مسلم علي حدة, لابد أن نعترف بأن هناك أشياء كثيرة يمكن أن نتعلمها من غير المسلمين مثل احترام القوانين والنظام والنظافة وحسن الأخلاق وإتقان العمل والشرف والنزاهة والأمانة, وهذه هي الأسباب التي تجعل المسلمين يهاجرون للغرب, فمن الأحري بنا أن نكون نموذجا مثاليا لهذه الأخلاق الحسنة حتي نقدم صورة حسنة عن الإسلام. ما هي المعاناة التي يمر بها من يدخل في الإسلام؟ وكيف يمكن تخفيفها؟ دائما ما أقول بأن المسلم الجديد ضعيف للغاية إذ أنه معرض للانتكاسة في أي وقت, في تجربتي الشخصية علي سبيل المثال استغرق مني الأمر عاما كاملا بمجهود شخصي ذاتي حتي أصبحت مسلما حقيقيا مؤديا للصلاة ومختلف العبادات والطاعات, ولو كانت هناك مؤسسات إسلامية قوية واسعة الانتشار كان الأمر سيكون أسرع وأسهل كثيرا, فالمسلم الجديد لا يستطيع التمييز بين السنة والشيعة وبين المذاهب الإسلامية الشاذة مثل الأحباش,لذا فهو بحاجة إلي من يرشده ويوجهه لصحيح الكتاب والسنة. وهناك بعض العائلات التي لا تهتم بإسلام أبنائها ومن ثم تساعدهم في اختيارهم الجديد, وعلي الجانب الآخر توجد بعض الأسر التي تهدد الفتيات الصغيرات اللاتي أسلمن بترك الإسلام أو الطرد من المنزل, ولهذا قامت إحدي المؤسسات الإسلامية ببناء سكن أو منزل لإقامة الفتيات المسلمات, أن واجب المسلمين نحو أي مسلم جديد هو تقديم العون العقدي والنفسي لتثبيته, فالمسلم الجديد غالبا ما ينفصل عن أسرته وآبائه غير المسلمين باحثا عن أصدقاء أو إخوة يشتركون معه في الديانة, فمثلا ينبغي الحرص علي أداء المسلمين الجدد للصلوات الخمس في المساجد وزيارة المراكز الإسلامية بشكل مستمر والتعرف علي إخوتهم في الإيمان, يحتاج المسلمون الجدد إلي معرفة حقوقهم القانونية والإنسانية, كما أن بعضهم بحاجة إلي دعم مالي ودعم اجتماعي لأنهم في الغالب ينفصلون عن أسرهم, ويحتاجون إلي أسر بديلة. ولهذا أقوم دائما بتعليم المسلمين الجدد كيفية المحافظة علي الإسلام وعدم الرجوع عنه لأي سبب كان. في الحقيقة جميع أشكال الدعم موجودة من قبل المراكز الإسلامية, المشكلة الكبري هي في كيفية إيصالها لمستحقيها وكيفية تعريف المسلمين الجدد بخدمات الدعم المتاحة لهم. المصدر : http://www.ahram.org.eg/Religious-th...ws/116315.aspx Bookmark and Share |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|