|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
+++ التفكير في الدين وتبديتة على القوميه !!! +++
لفت نظري احد العناوين ال****ه لصحيفة بانوراما الجربيه , حيث وضعت عنوان كتب فيه :
عمير بيرتس يقرر تعيين غالب مجـادلة اول وزير مسلم ['web] http://www.panet.co.il/ysc.php?ac=sh...ticle_id=49192 [/web] وأتسائل هل هذا الوزير هو وزير للمص لمين فقط ام وزير لك الشعب !!!؟؟؟ ولما البحث عن الديانه وتبديتها على القوميه ؟؟؟!!! فعلا كولوا برجع لاصلوا
__________________
+ لا تخف من الباطل ... ان ينتشر او ينتصر .... إن الباطل لا بد أن يهزم امام صمود الحق مهما طال به الزمن .... وكل جليات له داهود ينتظره وينتصر عليه "بإسم رب القوات" (قداسة البابا شينوده الثالث ) |
#2
|
|||
|
|||
لناس دي غريبة فعلاً . المفروض الدين علي جنب ، لكن هما واضعين الدين في كل شئ .
|
#3
|
||||
|
||||
المشكلة
في الأصل لا تعارض بين الدين أو الاعتقاد من ناحية والقومية أو الوطنية من الناحية الأخرى ...
الإسلام وحده هو مصدر المشكلة .... كل الاديان ماعدا اليهودية (كدين في العهد القديم) والإسلام لا تتعارض مع الوطنية او القومية لأنها لا تفرض شريعة معينة على الأشخاص أو الدول أو البشر أما اليهودية كدولة قد إنهارت منذ عام 70 م بتدمير عاصمتها أورشليم كنبوءة السيد المسيح قبلها بحوالي 40 عام " يا اورشليم يا اورشليم يا قاتلة الانبياء وراجمة المرسلين اليها كم مرة اردت ان اجمع اولادك كما تجمع الدجاجة فراخها تحت جناحيها ولم تريدوا. هوذا بيتكم يترك لكم خرابا.والحق اقول لكم انكم لا ترونني حتى يأتي وقت تقولون فيه مبارك الآتي باسم الرب" (لوقا 13: 34-35) "ثم خرج يسوع ومضى من الهيكل . فتقدم تلاميذه لكي يروه ابنية الهيكل. فقال لهم يسوع أما تنظرون جميع هذه.الحق اقول لكم انه لا يترك ههنا حجر على حجر لا ينقض" (متى 24: 1-2) ... واليهودية الحالية ممثلة في دولة إسرائيل لا تتبع شريعة موسى كقانون للدولة وذلك أيضا تحقيقا للنبوءة المسيانية "لا يزول قضيب من يهوذا ومشترع من بين رجليه حتى ياتي شيلون وله يكون خضوع شعوب." (تكوين 49: 10) القضيب = الملك المشترع = الشريعة كلاهما لا حاجة إليها بعد مجئ المسيح (شيلون) فكانت الشريعة اليهودية محدودة بالزمان (عهد قديم) والمكان (مكان شعب إسرائيل فقط) وهذا لعلم الرب أنه لا توجد شريعة (قانون) صالحة لكل الشعوب ولكل الأزمنة ، بل توجد ثوابت إلهية تتلخص في شريعة القلب بالمحبة لله وللقريب وهذه تصلح لكل زمان ومكان أما الإسلام فيبقى هو الدين المعاصر الوحيد الذي يفرض شريعته المزعومة على الخلق أجمعين ... ولا يردعه تعدد الأزمنة أو الأمكنة ومن هنا ولأنه لابد وأن يحقق الدين والدولة معا ... يتعارض الإسلام مع كافة أشكال القومية أو الوطنية أو الرأسمالية او الإشتراكية ومن هنا كان لابد للمسلم (والمسلم فقط) ان يختار بين الإسلام والوطن ... أو أن يأسلم الوطن ليختفي التناقض لهذا كان الإسلام هو المشكلة وليس الحل .. + سلام المسيح +
__________________
اَلَّذِي لَمْ يُشْفِقْ عَلَى ابْنِهِ بَلْ بَذَلَهُ لأَجْلِنَا أَجْمَعِينَ كَيْفَ لاَ يَهَبُنَا أَيْضاً مَعَهُ كُلَّ شَيْءٍ؟ (رومية 8: 32)
مسيحيو الشرق لأجل المسيح مسيحيو الشرق لأجل المسيح (2) |
#4
|
|||
|
|||
فعلا يا اخويا ابراهيم الإسلام هو قمة المشكلة .
لأنه يعتبر نفسه دين و دولة ، وبالتالي يكون موجوداً في كل كبيرة أو صغيرة فهذا من شأنه ان يجعلنا نرجع لعصور الجاهلية لما في الإسلام من تخلف عقلي وتغيب ذهني . |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
رجالهم ورجالنا | Pharo Of Egypt | المنتدى العام | 0 | 30-08-2004 07:28 PM |