|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
كفى تخويفا وارهابا للأقباط
كفى تخويفا وارهابا للأقباط
بقلم: دكتور سليم نجيب، رئيس الهيئة القبطية الكندية مونتريال في 22 مارس 2006 إطلعنا على مجلة روزاليوسف الصادرة يوم 20 مارس 2006 وبها مقالة للأستاذ/ أسامة سلامة بعنوان "أقباط المهجر يحرقون أقباط الداخل". إن من يطالع هذه المقالة يجدها تحمل عبارات التهديد والتخويف والترهيب للمواطنين الأقباط من جراء الشكوى المقدمة من أقباط المهجر أمام اللجنة الدولية لحقوق الانسان التابعة للأمم المتحدة ومقرها بجنيف "سويسرا". فلنقرأ معاً بعض عبارات التهديد والوعيد المتضمنة في مقال الصحفي الفاضل وذلك على سبيل المثال لا الحصر:- 1- أقباط الداخل هم أول المضارين من طرح فكرة تدويل مشاكل الأقباط. 2- يتجاهلون (يعني أقباط المهجر) وهم يلعبون هذه اللعبة الخطرة أن هناك شريكاً أساسياً هم المسلمون ويتغافلون عن تأثير الشكوى للأمم المتحدة عليهم ورد فعلهم تجاهها. 3- هؤلاء الأقباط يصرون على الاستمرار في اللعبة دون النظر إلى نتائجها الضارة بالأقباط خصوصاً. ماذا سيكون شعور المسلمين تجاه الأقباط في الداخل في حالة تدويل القضية؟؟ ان بعض المسلمين سينظرون إلى الأقباط باعتبارهم فاعلاً ومشاركاً في الشكوى للأمم المتحدة. 4- سيقول الرجل البسيط في الشارع المصري أن المسيحيين يرغبون في تحويل مصر إلى عراق آخر وفي هذه الحالة سيحدث إحتقان في نفوس المسلمين. سيقولون أن الهدف هو نصرة المسيحيين على المسلمين ثم تنصيرهم بعد ذلك. 5- سيهتفون (المسلمون) في الشوارع مطالبين بالجهاد وسينظرون إلى المسيحيين في مصر باعتبارهم أعداء وسيخرج علينا من يفتي أن عهد الذمة مع المسيحيين انتهى وعليهم أن يدفعوا الجزية. إن أصوات التطرف تكسب دائما في مثل هذه الظروف ولن يسمع أحد لصوت العقل وقد يحاول البعض إشعال فتنة طائفية وتوجيه الاتهامات للأقباط. نكتفي بهذا القدر من أمثلة التهديد والوعيد والترهيب التي يتحفنا بها سيادة الصحفي الألمعي ونشكره على نصائحه الغالية وخوفه علينا ونطمئنه بوعد إلهنا لنا "في العالم سيكون لكم ضيق ولكن ثقوا أنا قد غلبت العالم". ربما نسي كاتب المقال أننا أحفاد الشهداء الذين جادوا بدمائهم من أجل عقيدتنا المسيحية ولا يرهبنا الوعيد والتهديد. يا سيادة الكاتب الصحفي، ربما لا تعلمون أنتم وكثيرين منكم أنه غدت حقوق الانسان بين المهام الأساسية المعهود بها للمنظمة الدولية للأمم المتحدة لكي ترعاها وتعمل على كفالة إحترامها وتعزيزها وإتباعها. إن وجود الاعلان العالمي لحقوق الانسان (10/12/1948) والاتفاقية الدولية للحقوق المدنية والسياسية (1966) والاتفاقية الدولية للحقوق الاقتصادية والاجتماعية والثقافية (1966) والبروتوكول الاختياري الملحق بالاتفاقية الدولية بشأن الحقوق المدنية والسياسية الذي قرر حق الأفراد في أن يتقدموا إلى لجنة حقوق الانسان بشكاوى عن دعواهم بأنهم "ضحايا انتهاك أي حق من الحقوق المقررة بالاتفاقية". إن المادتين 55 و 56 اللتين تعهدت بموجبها الدول الأعضاء الموقعة على الميثاق (ومن بينها مصر) بالعمل على إحترام حقوق الانسان. إن الحقوق والحريات لم تعد أمراً داخلياً بحتاً يخضع لهيمنة الدولة فقط، انما صار أمراً دولياً يتجاوز السيادة القومية ليجعل من الانسان شخصاً دوليا فهو اذن أمر دولي يهم الجماعة الدولية بأسرها ويمكن القول بأن الانسان يتمتع بقدر من الشخصية الدولية يسمح له بأن يدافع عن حقوقه في وجه دولته نفسها وعلى المستوى الدولي بوصف هذه الحقوق حقوقا دولية تقيد من سيادة دولته. هذا ولقد صدقت مصر على هذه الاتفاقيات الدولية وذلك يوم 14 يناير 1982 مما ينتج عن ذلك أن الاتفاقيات الدولية أصبحت جزءا لا يتجزأ من المبادئ الملزمة وضمن الاتفاقيات التشريعية. ولقد توج مؤتمر فيينا الذي انعقد فيما بين 14 و 26 يونيو 1993 مبدأ "عالمية حقوق الانسان" وطالب بوقف كافة أشكال التمييز العنصري واحترام حق الأقليات في ممارسة حقوقها وشعائرها الدينية. وبناء على ما سبق يتضح أن إحترام وضمان حقوق الانسان هو واجب مفروض على الجميع بما في ذلك المشرع والقاضي والحاكم والمحكوم إذ أنها أصبحت قواعد آمرة لا يجوز تجزءتها أو التحفظ بشأنها بل تعتبر الجماعة الدولية أن الاعتداء عليها بمثابة "جرائم دولية". وهناك العديد من وسائل الرقابة والتنظيم والحماية في هذا المجال ومن ذلك بحث شكاوى "الأفراد" و "الهيئات" و "الحكومات" في حالة إنتهاك حقوق الانسان. وكل ذلك يرجع الى جوهر الالتزام بالمبادئ العامة لحقوق الانسان الذي يرجع إلى أن الجماعة الدولية ترى ملائمتها وأنها تعبر عن المصالح المشتركة للانسان المعاصر وأنه يوجد رضاء عام بالتقيد بها. وقد أصبح من خصائص النظام الدولي المعاصر إعتبار حقوق الانسان من صميم السياسات الدولية وتدويل وسائل حماية هذه الحقوق والاشراف الدولي لكفالتها. |
#2
|
|||
|
|||
سيادة الصحفي النابه ومن يتبعه في آرائه التهديدية الترهيبية، إن الأقباط في المهجر بحبهم لمصر وبوطنيتهم المعهودة ولو كره الكارهون – لم يلجأوا إلى الصهيونية والامبريالية الأمريكية.. الى آخر هذا القاموس المحترم – بل لجأوا إلى المجتمع الدولي. لجأوا إلى اللجنة الدولية لحقوق الانسان التابعة لمنظمة الأمم المتحدة لبحث شكاوى الأقباط عن إضطهادهم في وطن أجدادهم. فمنذ ثورة العسكر سنة 1952 إلى يومنا هذا والأقباط تُنتَهك حقوقهم الانسانية ولا من سميع ولا من مجيب.
يا حضرات السادة الأفاضل، منذ نصف قرن وأكثر والأقباط يصرخون لاعطائهم حق المواطنة المتساوية باخوتهم المسلمين في كل مناحي الحياة ولا حياة لمن ينادى وحينما يلجأون إلى القانون الدولي العام، يزعمون بأن مشاكل الأقباط يجب أن تُبحث داخل مصر. فماذا تنتظرون لحلها؟ هل يا ترى نصف قرن آخر؟ هل الأقباط منعوكم من حل القضية القبطية داخل مصر؟ يا ليت يحلونها وبالتالي تسقط فوراً الشكوى القبطية المقدمة إلى المجتعم الدولي. وأكرر المجتمع الدولي وليس اسرائيل أو أمريكا أو فرنسا... الخ. والمضحك المبكي وإتباعا لسياسة المكيالين فان المسئولين في مصر والاعلام المصري يطالبون ليل نهار بحقوق الأقليات المضطهدة في الصومال وجنوب أفريقيا ويوغسلافيا والشيشان والفلسطينيين.. الخ. بينما يتناسون حقوق الأقليات القبطية المضطهدة داخل مصرنا. حلال لهم أن يلجأوا إلى المنظمات الدولية والمجتمع الدولي ونحن حرام أن نفعل مثلهم ونطالب باحترام حقوق الأقباط الانسانية. "يا مرائي أخرج أولاً الخشبة من عينك وحينئذ تبصر جيداً أن تخرج القذى من عين أخيك" (متى 5:7). وأخيراً وليس آخراً، نود أن نلفت أنظار المسئولين في مصر والاعلام المصري أن الأقباط طوال تاريخهم الوطني رفضوا ويرفضون – سواء في الداخل أو الخارج – التدخل الأجنبي بالمعنى التقليدي – رفضا قاطعا تحت أي إدعاء أو أي مسمى. وهذا موقف قبطي قديم لا يحتاج إلى مزايدة من أحد. ولكننا نقول بأعلى صوت بأن "استدعاء التأثير الأجنبي" أمر مشروع داخلياً ودولياً طبقاً للقانون الدولي والمواثيق الدولية لحقوق الانسان وهو ما نسميه "الوساطات التأثيرية" على النظام المصري. إن الأقباط لا يبغون سوى التمتع بكافة حقوق المواطنة الكاملة المتساوية مع المواطنين المسلمين بلا أية تفرقة بسبب الدين. د. سليم نجيب رئيس الهيئة القبطية الكندية دكتوراه في القانون والعلوم السياسية محام دولي وداعية لحقوق الإنسان - قاض سابق عضو اللجنة الدولية للقانونيين بجنيف Fax: (514) 485-1533 E-mail: ssnaguib@sympatico.ca or ssnaguib@hotmail.com المراجع: 1- د. محمد سامي عبد الحميد –أصول القانون الدولي العام- جزء 10 طبعة 1981 – ص. 98، 105، 166 2- د. محمد عصفور –الديمقراطية وحقوق الانسان في الوطن العربي مركز دراسات الوحدة العربية – 1983 – ص. 241 3- د. وحيد رأفت – المجلة المصرية للقانون الدولي (1977) ص. 23 4- د. الشافعي محمد بشير – جريدة الشعب المصرية العدد 136 5- د. نبيل سليم – احترام حقوق الانسان والالتزام القومي مجلة الوحدة – باريس العدد 63/64 – يناير 1989/1990 – صفحة 45 آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 10-02-2009 الساعة 07:10 PM |
#3
|
|||
|
|||
أستمعت إلى حوار مسجلا على قناة أوربت الفضائية إستضاف فيه المحاور عدة شخصيات من الولايات المتحدة ومصر ، فشارك فيه مايكل جيروم منييه المعروف باسم مايكل منير وعمرو الشوبكى الخبير بمركز الدراسات السياسية بالأهرام و ممدوح نجلة المحامى مدير مركز الكلمة لحقوق الإنسان من مصر. كان محور الحديث هو أحداث العنف الطائفي فى مدينة الأسكندرية. وكان الحديث مملا اللهم إلا من آراء الشوبكى التى أثلجت صدرى وقال ماأردت أن أقول وزاد.
إلا أننى أريد أريد أن ألفت النظر إلى حقيقة على أرض الواقع ، رصدها أحد المراقبين ، حين قال أن ظاهرة العنف الطائفى تجاوزت المجموعات المتطرفة وصارت سلوكا إجتماعيا وسخط شعبى عام ، وفى رأى أن ذلك صحيح ويرجع إلى أسباب عديدة منها ان نظام الرئيس مبارك يلعب بورقة الأقباط والطائفية بطريقة فجة هى أمنية بالدرجة الأولى. وصدقت ظنونا فلم تمر عدة أيام حتى أعلن مبارك فى إجتماع مشترك للشعب والشورى أنه يميل لتمديد العمل بقانون الطوارئ. المواطن العادى لايرى الشق الأمنى لقضية الأقباط بقدر مايرى من الفوارق المادية بينه وبين أقلية يراها طبقة مدللة مميزة وليس أقلية مضطهدة. ففى نهاية الأمر كل شئ نسبى. أريد من الأقباط بصورة عامة ، والذين حضروا اللقاء وأصروا على أن ينتزعوا إعترافا أن للأقباط مشكلة بصورة خاصة ، أن يعددوا لى عدد الأقباط الذين حرموا من السفر للخارج؟ وعدد المعتقلين منهم خلف القضبان؟ الواقع أنه لايوجد قبطى واحد يحرم من السفر للخارج ولايوجد قبطى واحد خلف قضبان المعتقلات على الرغم من وجود أكثر من أربع وعشرين ألف من المسلمين جلهم لم يقترف جريمة واحدة. أريد من الأقباط أن يعددوا لى أسماء أساتذة الجامعات أو حتى الطلبة الأقباط الذين طردوا من كلياتهم ومعاهدهم ومدنهم الجامعية لمظاهرات نظموها أو أوراق وزعوها مناهضة للحكم البائد الذى يحكم مصر من أكثر من ربع قرن. أريد من الأقباط أن يعددوا لى كم طالبة مسيحية أرغمت على لبس الحجاب عند دخولها الجامعة .. بل العكس هو الصحيح هناك طابات مسلمات كثيرات فصلن من جامعاهتن نهائيا بسبب ردائهن. هل نسى الأقباط انهم كنائسهم مفتوحة على مدار الساعة بينما مساجد المسلمين تفتح عشرة دقائق لكل صلاة ثم تغلق .. هل نسى الأقباط أنهم يحصلون على نصف يوم الأحد أجازة لحضور الصلاة فى كنائس تقرع أجراسها بحرية تامة وهى ميزات لانتمع بها نحن فى مصر أو الولايات المتحدة. أذكروا لى أسم راهب أو كاهن أو راع أستدعته مباحث أمن الدولة لتهينه لأنه أطال قداسا كما تفعل بالشيوخ إذا أطالوا خطبة يوم الجمعة! هل نسيتم أنكم يمكنكم الإحتفال بالأفراح فى الكنائس وهذا أمر ممنوع على المسلمين. من منكم من يواظب على حضور الصلوات اليومية ويبلغ أسمه لشياطين أمن الدولة فى لاظوغلى؟ هلى تنتخبون المجلس الملى والمجمع الكنسى أم يفرض عليكم كما يفرض على المسلمين شيخ الأزهر ومفتى الديار ووزير الأوقاف. لماذا لاتعترفون أنكم ، على الرغم من كونكم أقلية مابين خمسة إلى تسعة بالمائة من إجمالى عدد السكان ، إلا أن أكثر من سبعين بالمائة من ثروات مصر فى أيديكم .. ماهو أسم أغنى رجل فى مصر؟ أليس هو عميد عائلة ساويرس! هل تعانون من نسب بطالة وعنوسة فاجعة مثل المسلمين؟ أم نسبها بينكم أقل بكثير جدا بالمقارنة بنسب فقر تصل إلى أكثر من أربعين بالمائة بين المسلمين فى الصعيد حيث كثافتكم الأكبر. هل أبناء ملتكم فقط هم الذين يستبعدون من المناصب العليا والحساسة وعمادة الكليات والتعيينات ... الخ أم أن مطرقة أمن الدولة تهوى على الجميع ولايمر إلا إنسان سيخدم النظام الفاسد على أقل تقدير. هل الفساد له دين؟ أليس يوسف بطرس غالى مزور مبدد لأموال التأمينات الإجتماعية؟ هلى تتشرفون بإنتسابه إليكم؟ كنت أتمنى أن أرى عقلاء من الجانب القبطى يسعون لتوحيد جهدهم والإنضمام للمعارضة المصرية فى الداخل والخارج لأسقاط نظام بائد ويقيموا دولة ديمقراطية حرة ينعم فيها الجميع بحرية التدين والإعتقاد. كنت أتمنى أن أرى أقباط مصر يثورون على البابا شنودة بطريرك الأقباط الأرثوذكس الذى بايع باسمكم رئيس ظالم أسمه حسنى مبارك وهو على أتم الإستعداد للموافقة على توريث الحكم لنجله مقابل بقائه على أنفاسكم حتى موته أو ربع آخر من الزمان أو أيهما أطول. كنت أتمنى أن أرى مظاهرات صاخبة ترج مصر تنادى بالإصلاح السياسى الحقيقى الذى يكفل للجميع نسمات الحرية التى حرم منها المسلم والمسيحى على حد السواء. ولكن كيف يفعلها الأقباط وشنودة على أنفاسهم فى الداخل وأبادير فى الخارج. إبراهيم حسين مصريون بلا حدود www.imbh.netالولايات المتحدة |
#4
|
|||
|
|||
ولو طلب الاقباط مساعدة من اي قوة في اي مكان في العالم فهو يقلدون مسلمي البوسنة وكوسوفو في كوسوفو لم يقتل مسلم واحد فلماذا حلال للمسلم حرام للقبطي ثم لماذا لا تحلوا مشاكل الاقباط في نقاش وعدل ومساواة الحمد والشكر لربنال والهنا ومخلصنا الذي عظم العمل معنا فهذة اللهجة التهديدية معناها اننا اصبحنا نخيفهم واقول للصحفي الخايب اللي كتب هذا ان وجودتا نحن الاقباط يكمن في شجاعتنا وليس شئ اخر ولولا اقباط المهجر لكنتم ذبحتم اقباط الداخل في صمت مظبق ولكل مسلم شريف --( ان وجد) هل تحرك اقباط المهجر الا بعد احداث الكشح؟؟ ولمايكل منير الرب يباركك ولا تلقي بالا للهوام آخر تعديل بواسطة Servant5 ، 10-02-2009 الساعة 07:12 PM |
#5
|
|||
|
|||
مشاركة: كفى تخويفا وارهابا للأقباط
يا غالي
واضح ان ثقافتك تعبانة جدا في كوسوفو كل المذابح على يد الصرب الارثوذوكس ضد المسلمين كل ده وتقول لم يقتل مسلم واحد هناك؟ ليه الكدب؟ لما دخل الاسلام مصر من 1400 سنة ولحد دلوقت 1400 سنة طول السنين دي لم يكن هناك شئ اسمه أقباط المهجر ليه مدبحناش الأقباط وخلصنا ؟ لان النفس البشرية في الاسلام هي اقدس من أي شئ والله لم تقم أي دولة في العالم تحترم الأقليات الدينية الأخرى الا الدول الاسلامية التي تطبق الشريعة الاسلامية انا عاوزك تقارن بين أوضاع الأقليات الدينية في الدول الاسلامية : عهد النبوة / الخلفاء الراشدين / الأمويين / العباسيين / الخ وبين الدول المسيحية اللي كانت في اوروبا وكيف كانت تحرق اليهود ان تم ضبطهم بص أنا عاوزك تروح جوجل وتكتب (محاكم التفتيش) وتشوف ماذا فعلت الكنائس المسيحية باليهود والمسلمين في أوروبا من تنكيل وتعذيب وقتل كانوا يفرضون عليهم التنصير بالقوة ومن يشكون مجرد شك في انه لا يزال يبطن الاسلام أو اليهودية يتم قتله روح جوجل زي ما قلتلك ولو الانجليزي بتاعك معقول هتلاقي مصادر ممتازة ده لو كنت انسان منصف وهذا ما أتمناه. آخر تعديل بواسطة هشام المصري ، 09-02-2009 الساعة 09:13 PM |
#6
|
|||
|
|||
مشاركة: كفى تخويفا وارهابا للأقباط
إقتباس:
يعنى انتم كمسلمين تعملوا كل البلاوى وعايزين الناس تعاملكم بمحبه ... الخلافات بين الصرب وكوسوفو هى خلافات داخليه على السلطه ليست دينيه ولكن طالما كان احدالمخالفين مسلما اصبحت حرب على الكفار وكل الطرق والاساليب متاحه للمسلم لاخفاء الحقائق وشحن العالم الاسلامى ليصبحوا قوه عسكريه (وهذا هو هدف الاسلام). اقراء ياجاهل : وبصدور دستور سنة 1974م تم تثبيت الحكم الذاتي، وتوسيع نطاقه، إذ أصبحت كوسوفا بموجبه وحدة فيدرالية واحدة متساوية مع بقية الوحدات الفيدرالية الأخرى في البلاد، وهو ما انطبق على البوسنة أيضا الأمر الذي رفضه المسلمون فقاموا سنة 1981م بثورة شعبية على مستوى كوسوفا كلها، يطالبون فيها باستقلال كوسوفا عن صربيا ومنحها حكم ذاتيا الجمهورية في إطار يوغسلافيا الفيدرالية الشيء الذي جعل السلطات الصربية تأمر القيادات العسكرية بقمع الانتفاضة وكل الحرب وايذاء الاخرين منصوص عليه فى قرانكم ... يعنى مش محاكم تفتيش فقط ... بل للذبح والنحر للمخالف بدون محاكم.. وبعدين ايها الكذاب .. انت تقول "كانوا يفرضون عليهم التنصير بالقوة ومن يشكون مجرد شك في انه لا يزال يبطن الاسلام أو اليهودية يتم قتله" طبعا الكذب فى عروقكم كالماء ... جيبت منين الكلام الفارغ ده ياشاطر ؟؟؟
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) آخر تعديل بواسطة Zagal ، 09-02-2009 الساعة 09:51 PM |
#7
|
|||
|
|||
مشاركة: كفى تخويفا وارهابا للأقباط
إقتباس:
إقتباس:
هو ازالة الأنظمة التي تمنع الدعوة الى الاسلام ثم دعوة الناس للاسلام فيسلموا او لا يسلموا على كيفهم فيدفعوا الجزية مقابل حمايتهم مثلهم مثل المسلمين مفيش نحر الا للحيوانات التي يتم أكلها لكن البني آدم له معاملة كريمة والا كان تم نحر اجدادك وما كنت انت موجود اليوم تتهم المسلمين بانهم سفاحين فكرتني بالنكتة الشهيرة الصهيوني للمسلم: أبي اخبرني أنكم أنتم أيها المسلمين سفاحين وقتلة ارهابيين المسلم للصهيوني : أبي لم يخبرني بأي شئ لأن أبوك قام بقتله . |
#8
|
|||
|
|||
قولنا قبل كده وبنقول وهنفضل نقول ، مفيش حاجة اسمها اقباط الداخل وأقباط الخارج ، اللي في خارج هما اللي في الداخل ، واللي في الخارج اهل اللي في الداخل ، ويعبروا عن رأي الداخل ، وبطلوا هبل بقي ، انا قبطي مصري سواء في مصر او اي بلد أخر او علي كوكب اخر .
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|