تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 12-12-2004
loop loop غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 68
loop is on a distinguished road
العهدة العمرية بين سماحة الإسلام ومكر اليهود !!

لماذا اغلقتم النقاش؟؟؟؟؟!!!!نعم هذا هو الحق الذي تنظرون به

العهدة العمرية بين سماحة الإسلام ومكر اليهود


منذ كسر شوكة الاستعمار الروماني في معركة اليرموك على يد المجاهدين المسلمين، اهتم المسلمون بالقدس حيث كان هذا الاهتمام نابعاً من العلاقة الوجدانية والدينية الوثيقة التي نماها الإسلام في نفوسهم، وتتمحور هذه العلاقة بتقديس بيت المقدس وتعظيمه، بل بتعظيم شأن الأرض المباركة التي هي أرض المحشر والمنشر وأرض الملحمة الكبرى مع اليهود، ولا يخفى اهتمام النبي صلى الله عليه وسلم بتلك الأرض.

وتم للمسلمين فتح القدس في عهد الخليفة عمر بن الخطاب رضي الله عنه بعد حصار المسلمين لبيت المقدس، وعندما يئس الروم من المقاومة طلب البطريرك صفرونيوس أن يكون التسليم لأميرهم وهنا تقدم عمرو بن العاص، فقال البطريرك له: لا، إننا نريد أن يكون التسليم لأمير المؤمنين نفسه، فكتب أبو عبيدة لأمير المؤمنين يطلب منه الحضور لأن أهل القدس طلبوا منه أن يصالحهم على صلح أهل مدن الشام، وأن يكون المتولي عمر بن الخطاب رضي الله عنه(1).

وجاء عمر رضي الله عنه قاطعاً المسافة من المدينة المنورة إلى بيت المقدس عبر مشاهد من عدالته وتواضعه من ****ه، وهذا كله مسجل في كتب التاريخ والسير.

وقد أعطى عمر بن الخطاب رضي الله عنه معاهدة لأهل القدس تعد من أسمى المعاهدات المتسامحة وأجلها في التاريخ، وأهم ما في هذه المعاهدة:

"بسم الله الرحمن الرحيم، هذا ما أعطى عبد الله عمر أمير المؤمنين أهل إيلياء من الأمان، أعطاهم أماناً لأنفسهم وأموالهم، ولكنائسهم وصلبانهم، وسقيمها وبريئها وسائر ملتها، أنه لا تسكن كنائسهم ولا تهدم، ولا ينقص منها ولا من حيزها ولا من صليبهم، لولا من شئ من أموالهم، ولا يكرهون على دينهم، ولا يضار أحد منهم، ولا يسكن بإيلياء معهم أحد من اليهود.."(2) وقد شهد على هذه العهدة كل من خالد بن الوليد، وعمرو بن العاص، وعبد الرحمن ابن عوف، ومعاوية بن أبي سفيان.

ومما لا شك فيه أن هذه العهدة تعد وثيقة وسجلاً تاريخياً مهماً جداً فهي تؤكد أن القدس فتحت صلحاً ولم تفتح عنوة وهذا يؤكد سماحة الإسلام وتسامح المسلمين وأن سلاح العقيدة والإيمان والعقل قبل السيف والرمح والسنان ومن مظاهر الحرية الدينية التي منحها عمر لأهل القدس ما جاء في العهدة أن من أحب أن يبقى على دينه فعلى المسلمين أن يبلغوه مأمنه دون غدر أو خيانة، حتى إن العهدة تركت حرية الإختيار بين البقاء في القدس أو الرحيل عنها، ومنحت أهل القدس (إيلياء) أماناً على أنفسهم وأعراضهم وأموالهم وممتلكاتهم وكنائسهم.

ولكن أبرز ما في الوثيقة (العهدة) هو الموقف الذي اتخذه أمير المؤمنين من اليهود، اقتناعاً منه وتحقيقاً لرغبة ***** القدس وهو:"ولا يسكن بإيلياء أحد من اليهود".

ف***** القدس يعلمون من هم اليهود، ويعلمون مكرهم وحقدهم على المسيح عليه السلام، ولهم مع يهود القدس تجارب مرة لا حصر لها، ولذلك كان طلبهم من أمير المؤمنين أن يرفض إقامة أي يهودي في القدس، وطبعاً عمر يعلم علم اليقين من هم اليهود، ويعرف سابقتهم من الغدر والمكر بالرسول صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة، ومحاولاتهم المتكررة قتل النبي صلى الله عليه وسلم، ونقضهم للعهود والمواثيق إبان غزوة الخندق.

لقد تكونت لدى الطرفين وجهة نظر متطابقة ونابعة من حقائق تاريخية عاشها الطرفان، وإن بأماكن مختلفة، ولكن حتى لو اختلف المكان والزمان فاليهود هم اليهود، لا يذكرون إلا مقترنين بالغدر والدسيعة والمكر، مع أن الإمعان في صيغة العهدة يدل أن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب لم يمنع اليهود من دخول القدس لأداء صلواتهم، لكن المنع يتجه نحو مسألة السكنى والإقامة فحسب، وهذا ظاهر من خلال الكلمة المستخدمة في الوثيقة (ولا يسكن)، ومن هنا فإن تسامح المسلمين مع اليهود ظاهر، واستمر فيما بعد ولا سيما في عهد الخلفاء بعد عمر بن الخطاب، حيث عومل اليهود بحلم وتسامح وكانوا يعيشون في المدن الرئيسية فلم يندثروا مع تقلبات القرون، بيد أن الصليبيين ذبحوا عدداً كبيراً منهم حين احتلوا القدس(3).

وتؤكد دائرة المعارف اليهودية أن فتح العرب للبلاد أنقذ يهود فلسطين من الدمار الكامل ، وهذا ما أكده أيضاً المؤرخ اليهودي هيامسون حين قال: "وعملياً فيما يتعلق بيهود فلسطين فإن المسلمين قد جاؤوا كمنقذين وليس كمضطهدين"(4)، والعهدة العمرية التي بين أيدينا ما هي إلا مظهر من مظاهر متسامح الإسلام مع اليهود حيث سمحت لهم بممارسة صلواتهم ولم تمنعهم من الوصول إلى أماكن عبادتهم، إلا أنها منعتهم من الإقامة في القدس تحت رغبة سكان القدس الأصليين من العرب وال***** على حد سواء.

هذا وقد حاول كثير من اليهود وثلة من المؤرخين الأوروبيين تحريف الوثيقة لتكون عطاءً شاملاً لل***** واليهود على حد سواء في مسألة الإقامة والسكنى في القدس، وهذا ـ لا ريب ـ مردود بنص المعاهدة الصريح حيث لا مجال للشك أو التحريف، فالعهدة منقولة إلينا في كتب التاريخ الموثقة فضلاً عن أنها موجودة في بطركية الروم الأرثوذكس بكنيسة القيامة في القدس الشريف، إلا إذا كان لدى اليهود وثيقة أخرى نسخوها بأيديهم الخبيثة، ثم قالوا: هذا من عند عمر مثلما حرفوا التوراة ثم قالوا: هذا من عند الله "فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون".

ويحاولون حين لا يجدون آذاناً مصغية أن يلعبوا على التاريخ فيقولون إن العرب في القدس وفلسطين وبلاد الشام كافة هم أخلاف المسلمين الذين خرجوا من شبه الجزيرة العربية عقب المد الإسلامي فهم طارئون على المنطقة دخلاء عليها وعلى سكانها يهوداً و*****.

وهذا الزعم متهافت لا تقوم له قائمة، حتى إن دائرة المعارف اليهودية نفسها تقول:" بالذات فلسطين أصبحت بلاداً عربية ليس فقط بسبب الفتح المحمدي، ولكن لأن العرب كانوا قد أتوا مهاجرين لها منذ قرون بعيدة مضت"(5). فهذه حقيقة لا جدال فيها فسكان فلسطين هم العرب منذ أقدم عصور التاريخ وإن الذين عقد معهم عمر بن الخطاب العهدة التاريخية هم عرب اعتنقوا النصرانية وهذا لا ينفي وجود عرب داخل فلسطين قبل الفتح الإسلامي.

فحقيقة أن العرب أسبق من اليهود في المنطقة أمر لا جدال فيه ولا مراء، ولا ريب أن الجهل بهذه الحقيقة قد يكون سنداً تعتمد عليه الدعاية الصهيونية، ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.

هوامش:

1 ـ تاريخ الطبري ـ الجزء الثالث ص 606.

2 ـ تاريخ الطبري ـ الجزء الثالث ص609.

3 ـ تاريخ فلسطين القديم ص159.

4 ـ المرجع نفسه ص135.

5 ـ تاريخ فلسطين القديم ص153.
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 12-12-2004
Peace4All Peace4All غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,081
Peace4All is on a distinguished road
هوامش:

1 ـ تاريخ الطبري ـ الجزء الثالث ص 606.

2 ـ تاريخ الطبري ـ الجزء الثالث ص609.

3 ـ تاريخ فلسطين القديم ص159.

4 ـ المرجع نفسه ص135.

5 ـ تاريخ فلسطين القديم ص153.

r all fake sources !!!

إقتباس:
ومما لا شك فيه أن هذه العهدة تعد وثيقة وسجلاً تاريخياً مهماً جداً فهي تؤكد أن القدس فتحت صلحاً ولم تفتح عنوة وهذا يؤكد سماحة الإسلام وتسامح المسلمين وأن سلاح العقيدة والإيمان والعقل قبل السيف والرمح والسنان ومن مظاهر الحرية الدينية التي منحها عمر لأهل القدس ما جاء في العهدة أن من أحب أن يبقى على دينه فعلى المسلمين أن يبلغوه مأمنه دون غدر أو خيانة، حتى إن العهدة تركت حرية الإختيار بين البقاء في القدس أو الرحيل عنها، ومنحت أهل القدس (إيلياء) أماناً على أنفسهم وأعراضهم وأموالهم وممتلكاتهم وكنائسهم.
does this mean

ألا نحدث في مدينتنا كنيسة ولا فيما حولها ديرا ولا قلاية ولا صومعة راهب

ولا نجدد ما خرب من كنائسنا ولا ما كان منها في خطط المسلمين

وألا نمنع كنائسنا من المسلمين أن ينزلوها في الليل والنهار

وأن نوسع أبوابها للمارة وابن السبيل ولا نؤوي فيها ولا في منازلنا جاسوسا وألا نكتم غشا للمسلمين
I think this is unfair its pure lies !!!

إقتباس:
هذا وقد حاول كثير من اليهود وثلة من المؤرخين الأوروبيين تحريف الوثيقة لتكون عطاءً شاملاً لل***** واليهود على حد سواء في مسألة الإقامة والسكنى في القدس، وهذا ـ لا ريب ـ مردود بنص المعاهدة الصريح حيث لا مجال للشك أو التحريف، فالعهدة منقولة إلينا في كتب التاريخ الموثقة فضلاً عن أنها موجودة في بطركية الروم الأرثوذكس بكنيسة القيامة في القدس الشريف، إلا إذا كان لدى اليهود وثيقة أخرى نسخوها بأيديهم الخبيثة، ثم قالوا: هذا من عند عمر مثلما حرفوا التوراة ثم قالوا: هذا من عند الله "فويل لهم مما كتبت أيديهم وويل لهم مما يكسبون".
can u please explain why all ppl will lie while muslims r the ppl who tell the truth dont u find it so weak rationalization !!!
its your nature to accuse all other ppl of being liars while muslims r the ppl who tell the truth .
and according to ur way i conclude that this all refferences

هوامش:

1 ـ تاريخ الطبري ـ الجزء الثالث ص 606.

2 ـ تاريخ الطبري ـ الجزء الثالث ص609.

3 ـ تاريخ فلسطين القديم ص159.

4 ـ المرجع نفسه ص135.

5 ـ تاريخ فلسطين القديم ص153.

which r only lies invinted by the writers who went on the way of thier prophet !!!

Kalamak youdenak ya sadeky
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 12-12-2004
Peace4All Peace4All غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,081
Peace4All is on a distinguished road
احكام أهل الذمة



في الشروط العمرية

لا بد لمن شاء درس تاريخ النصرانية في الإسلام، منذ الاحتلال الإسلامي-الفتح - إلى يومنا هذا ، من البحث في الأسباب والعوامل التي آدت إلى تقلص ظل المسيحية وانحطاطها في الشرق، بعد ان كانت شائعة في اعظم المعابد، سائدة في اكثر الأمصار. وأول ما يبدوا له من هذه الأسباب، بعد تغلب الدين الإسلامي، الشروط العمرية التي أوجبها الشرع الإسلامي على اهل الذمة، ومعظمهم من اهل الكتاب، وهذه الشروط هي التي جرت عليهم في كل حين أصناف المحن والشدائد، وأرغمت الكثيرين منهم الخروج من دين آبائهم، وانتحال الإسلام صيانة لدمائهم وأموالهم وأعراضهم، وهرباً من الذل والصغار. فأقفرت الديار والأديار، وعادت الكنائس مساجد والبيع معابد والصوامع جوامع لعبدة الشيطان كما قال العماد الاصبهاني في كتاب الروضتين في أخبار الدولتين لابى شامة 2/134.

نقول : الشروط العمرية هي مجموعة الشروط والأحكام التي بنيه عليها مظالم ال***** مدة أربعة عشر قرناً، وهي التي شتت شملهم في الشرق والغرب وأخلت بيعهم وديارا تهم، واستنزفت أموالهم ودماءهم وأباحت حرماتهم العامة والخاصة فما هي تلك الشروط ؟.


الشروط العمرية
قال الخلال في كتابه ( أحكام اهل الملل) : اخبرنا عبد الله بن احمد فذكره. وذكر سفيان الثوري عن مسروق عن عبد الحمن بن غنم قال: كتبت لعمر بن الخطاب حين صالح ***** الشام وشرطهم عليهم فيه :

1) ان لا يحدثوا في مدينتهم ولا فيما حولها ديراً ولا كنيسة ولا 2) قلاية ولا صومعة راهب،

3) ولا يجددوا ما خرب، ولا يمنعوا كنائسهم ان ينزلها أحد 4) من المسلمين ثلاثة ليالي يطعمونهم،

5) ولا يؤووا جاسوساً،

6)ولا يكتموا غشاً للمسلمين،

7) ولا يعلموا أولادهم القران،

8) ولا يظهروا شركاً،

9) ولا يمنعوا ذوي قرابتهم من الإسلام ان أرادوه،

10) وان يوقروا المسلمين،

11) وان يقوموا لهم من مجالسهم إذا أرادوا الجلوس،

12) ولا يتشبهوا بالمسلمين في شئ من لباسهم ولا يتكنوا

13) بكناهم، ولا يركبوا سروجاً،

14) ولا يتقلدوا سيفاً،

15) ولا يبيعوا الخمور،

16) وان يجزوا مقادم رؤوسهم ،

17) وان يلزموا زيهم حيثما كانوا،

18) وان يشدوا الزنانير على أوساطهم،

19) ولا يظهروا صليبا ولا شئ من كتبهم في شئ من طرق المسلمين ،

20) ولا يجاوروا المسلمين بموتاهم،

21) ولا يضربوا بالناقوس الا ضربا خفيفاً،

21) ولا يرفعوا أصواتهم بالقراءة في كنائسهم في شئ من 22) حضرة المسلمين ،

23) ولا يخرجوا شعانين،

24) ولا يرفعوا أصواتهم مع موتاهم،

25) ولا يظهروا النيران_ الشموع_ معهم،

26) ولا يشتروا من الرقيق ما جرت فيه سهام المسلمين.

فان خالفوا شيئاً مما شرطوه، فلا ذمة لهم، وقد حل للمسلمين منهم ما يحل لأهل الشفاف والمعاندة ص أحكام اهل الذمة لابن القيم الجوزي 2/ 114 -115راجع أيضا الجهاد لابن تيمية 2/223 والخراج لابو يوسف ص 140 -153 .

وقد تضمنت شروط عمر هذه جملاً من العلم تدور على ستة فصول:
الفصل الأول: في أحكام الكنائس والبيع والصوامع وما يتعلق بذلك - البيعة هي الكنيس اليهودي-

الفصل الثاني: في أحكام ضيافتهم للمارة بهم وما يتعلق بها.

الفصل الثالث: فيما يتعلق بضرر المسلمين والإسلام.

الفصل الرابع : فيما يتعلق بتغيير لباسهم وتمييزهم عن المسلمين في المركب والباس وغيره.

الفصل الخامس : فيما يتعلق في إظهار المنكر من أفعالهم وأقوالهم مما نهوا عنها.

الفصل السادس : في أمر معاملتهم للمسلمين بالشركة ونحوها. أحكام اهل الذمة في الإسلام ابن قيم الجوزي ص 2/ 116.

ملاحظة لا نريد سرد جميع الأحكام لان هذا أمر يطول شرحه، لكننا سوف نعرض فقط ما يهمنا من أحكام اتفق عليه جمهور علماء المسلمين .

وقال الماوردي في أحكامه : يجب على اهل الذمة، بالإضافة إلى ما ذكر ان يقوموا بما اشترط عليهم في عقد الذمة ، وقد بينا في بحثنا لعقد الذمة ان هناك شروطاً تجب عليهم دون ان تذكر في عقد الذمة وقد ذكرتها هناك.

يقول الماوردي: ويشترط عليهم في عقد الذمة شرطان مستحق ومستحب 0اما المستحب فستة أشياء:

الأولى: تغيير هيئاتهم بلبس الغيار وشد الزنار.

الثاني : ان لا يعلون على المسلمين في الأبنية .

الثالث : ان لا يسمعوهم أصوات نواقيسهم ، وتلاوة كتبهم، ولا قولهم في المسيح.

الرابع: ان لا يجاهروهم بشرب خمورهم، ولا بإظهار صلبانهم وخنازيرهم.

الخامس: ان يخفوا دفن موتاهم،ولا يجاهروا بندب عليهم ولا نياحة.

السادس: ان يمنعوا من ركوب الخيل. راجع أحكام الماوردي ص 145
you call this saving christians from romans !!!!!!!!!!!

ya sadeky law 2anta to2men be2lah 2etakeeh

آخر تعديل بواسطة admin1 ، 12-12-2004 الساعة 02:18 PM
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 12-12-2004
Peace4All Peace4All غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,081
Peace4All is on a distinguished road
إقتباس:
فحقيقة أن العرب أسبق من اليهود في المنطقة أمر لا جدال فيه ولا مراء، ولا ريب أن الجهل بهذه الحقيقة قد يكون سنداً تعتمد عليه الدعاية الصهيونية، ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين.
this is not our issue but i will answer u
This city has known many wars and various periods of occupation. At one time it was a city of the Jebusites. Later it came under Jewish control. The Bible records that King David defeated the Jebusites in war and captured the city without destroying it. David then expanded the city to the south, and declared it the capital city of the united Kingdom of Israel.

Later, still according to the Bible, the First Jewish Temple was built in Jerusalem by King Solomon. The Temple became a major cultural center in the region, eventually overcoming other ritual centers such as Shilo and Bethel. By the end of the "First Temple Period," Jerusalem was the sole acting religious shrine in the kingdom and a center of regular pilgrimage. It was at this time that historical records begin to corroborate the biblical history, and the kings of Judah are historically identifiable, and we learn of the significance the Temple had.

Near the end of the reign of King Solomon, the northern ten tribes split off to form the Kingdom of Israel with its capital at Samaria. Jerusalem then become the capital of the southern kingdom, the Kingdom of Judah.

Jerusalem was the capital of the Kingdom of Judah for some 400 years. It had survived (or, as some historians claim, averted) an Assyrian siege in 701 BC, unlike Samaria, the capital of the northern Kingdom of Israel, which had fallen some twenty years previously. However, the city was overcome by the Babylonians in 598 BC, who then took the young king Jehoiachin into eternal captivity, together with most of the aristocracy of that time. However, the country rebelled again under Zedekiah, prompting the city's repeated conquest and destruction by Nebuchadnezzar. The temple was burnt, and the city's walls were ruined, thus rendering what remained of the city unprotected.

After several decades of captivity and the Persian conquest of Bablyon, the Persians allowed the Jews to return to Judah and rebuild the city's walls and the Temple. It has continued to be the capital of Judah, as a province under the Persians, Greek and Romans, with a relatively short period of independence. The Temple complex was upgraded and the Temple itself rebuilt under Herod the Great. That structure is known as the Second Temple.



mabye u will ask who r the Jebusite
and sure u got ur excuse coz u r ( 3alamah )
so i will tell who r the Jebusite
According to the Hebrew Bible the Jebusites (Hebrew יבוסי Yəbhûsî, Yevusi, Y'vusi) were a Canaänite tribe who inhabited the region around Jerusalem in pre-biblical times (second millennium BC). Jerusalem was known as Jebus until King David conquered it, an event estimated to have occurred in 1004 BC.

The Book of Genesis (10:15-19) gives the cultural affiliations of the Jebusites, related to the city of Sidon, expressed in terms of genealogy:

"Canaän became the father of Sidon his first-born, and Heth, and the Jebusites, the Amorites, the Girgashites, the Hivites, the Arkites, the Sinites, the Arvadites, the Zemarites, and the Hamathites. Afterward the families of the Canaänites spread abroad. And the territory of the Canaänites extended from Sidon, in the direction of Gerar, as far as Gaza, and in the direction of Sodom, Gomorrah, Admah, and Zeboiim, as far as Lasha."
The books of Genesis (10:16; 15:21) and Exodus (3:8,17; 13:5) mention the Jebusites as one of seven nations doomed to destruction.

When the Israëlites arrived in Canaän around 1200 BC the Jebusites were ruled by a king named Adonizedek (Joshua 10:1,23), whose name, according to the midrash means "ruler of Zedek" or Jerusalem. Adonizedek participated in a coalition of kings from the neighboring cities of Jarmut, Lachish, Eglon and Hebron against Israël. Joshua defeated the coalition and slew Adonizedek.

Despite the death of Adonizedek, the Jebusites remained well established in Jebus itself, although their role in Canaän was significantly reduced. They remained in their mountain fastnesses, and they dwelt at Jerusalem with the children of Judah and Benjamin (Joshua 15:63; Judges 1:21).

Jebus was the strongest fortress in Canaän and its defenses were considered impenetrable. This is the reason why the Jebusites said that they could defeat David's army with the blind and the lame, when David asked the Jebusites to give the city to him as his capital. But David and his men took Jebus by surprise after breaching its fortifications through the water tunnel which supplied the city with water.

The last mention of the Jebusites in the Bible occurs when David purchases from Ornan the Jebusite, also called Araunah (2 Samuel 24:16-25), the threshing-floor on Mount Moriah, a place apparently already consecrated to the grain goddess, in order to build an altar to God. The transaction is recounted in 1 Chronicles 21:22-25.

It is unknown what became of the Jebusites, but it seems logical that they were assimilated by the Israëlites.

mafesh seret 3arab khales dool !!!
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 12-12-2004
Peace4All Peace4All غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,081
Peace4All is on a distinguished road
The Byzantines cherished the city for its Christian history. However, in accordance with traditions of religious tolerance often found in the ancient East, Jews were allowed into it in the 5th century.

so how come that they will welcome 3omar !!!!

On the Old City page, the Cardo and fifth station of the cross photos are copyrighted by Mitchell Bard. The seventh station of the cross and Western Wall tunnel photos are copyrighted by Marty Block.
الرد مع إقتباس
  #6  
قديم 12-12-2004
Peace4All Peace4All غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,081
Peace4All is on a distinguished road
if u cant understand english really am sorry but english is the language of science
this if u want to discuss scientifically but sure u can use arabic if u want to use the favourite way of arabs which is loud voice and twisting of facts!!!
الرد مع إقتباس
  #7  
قديم 12-12-2004
Peace4All Peace4All غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 1,081
Peace4All is on a distinguished road
The Rise of Islam
The Islamic conquest of Palestine, which began in 633, was the beginning of a 1,300-year span during which more than ten different empires, governments, and dynasties were to rule in the Holy Land prior to the British occupation after World War I.

In 638, the Jews in Palestine assisted the Muslim forces in defeating the Persians who had reneged on an agreement to protect them and allow them to resettle in Jerusalem. As a reward for their assistance, the Muslims permitted the Jews to return to Jerusalem and to guard the Temple Mount.

ya3ny dah kan rad el gemel lel yahood elly sa3doko fe mo7arbet el fors (shaylny we ashelak 3ala ra2y el masal)
الرد مع إقتباس
  #8  
قديم 12-12-2004
loop loop غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 68
loop is on a distinguished road
الظاهر انك تكذب كل شيء اسلامي ...اذا لا حاجة للنقاش..
لكن اقدر ان انصحك بالذهاب الى الأخت المسلمة وفاء واسألها كيف ولماذا اسلمت لعل الله العظيم يهديك وتسلم انت ايضا....


وفقك الله يا اخت وفاء وحماك من ايدي الذئاب التي تحيط بك الآن
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 09:45 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط