|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
قضيتكم
السلام عليكم
أتساءل هنا هل قضيتكم هي تأسيس دولة مدنية في مصر يعامل فيها المسلم و المسيحي على قدم المساواة؟ إن ما يقرأه المرأ على هذا المنتدى هو في مجمله: - نقد العقيدة الإسلامية، فهي عقيدة خاطئة أسسها نبي كاذب!! - التبشير بيسوع المخلص و معجزاته!! و الحقيقة أن كلا الأمرين لا علاقة لهما بالدولة المدنية التي تطالبون بها، فالدولة المدنية هي دولة علمانية لا تنظر أساسا للعقائد و الشرائع عند معاملة المواطنين، سواءا كانت الشرائع صحيحة أو خاطئة، فهو أمر يخص الأفراد و ليس الدولة. و سواءا كان الدين متسامحا أم لا، فهذا لن يؤثر على قرارات الدولة، و سواءا كان الدين مسالما أم لا، فهذا أيضا لن يؤثر على قرارت الدولة. إن العلكة التي يجرى تلويكها، من أن الشريعة الإسلامية هي سبب الاضطهاد الذي يلاقيه الأقباط، لا محل لها من الإعراب. إن المسيحية، يوم حكمت في أوربا، قد أبدت من صنوف البطش و التعنت و الاضطهاد الديني، ما يشيب له الوليد في بطن أمه. لقد كان الاختلاف في مسائل فرعية كالعشاء الرباني و غيرها كافيا لأن تراق أنهار من الدماء، دماء المسيحيين أعني!! فما بالك بمصير اليهود!! و انظر إلى الدولة الدينية في إسرائيل، حيث يعامل غير اليهودي باعتباره مواطنا من الدرجة الثانية. إن الدولة المدنية لا تعتمد على عقائد المواطنين فيها، سواءا كانوا مسلمين أو مسيحيين أو يهود أو ملاحدة! و هي تستخدم سلتطها لردع المواطنين عن تطبيق شرائعهم إذا كان ذلك بشكل يخالف مبدأ المواطنة. و القضية ليست في محاربة العقيدة هذه أو تلك، بل في تحييد العقائد أساسا. و الواقع أن منتداكم هذا يكشف للأسف عن طبيعة العقلية التي تقف خلف منظمات أقباط المهجر، فهي عقلية غير علمانية تظهر غير ما تبطن، و يسيطر عليها فكر "الدين المسيطر" الشبيه بفكر الإخوان المسلمين. الإخوان المسلمون ينظرون إلى ماضي الدولة الإسلامية و يتمنون عودتها، و أقباط المهجر ينظرون إلى ماضي الدولة القبطية في مصر و يتمنون عودتها. و كلا الفريقين ينظر إلى جيرانه في الوطن، المختلفين عنه في الملة، لا نظرة المواطن للمواطن، بل نظرة المؤمن للكافر!! و كلا الفريقين ينظر إلى الدين باعتباره الأساس في العلاقات بين الأفراد، لا المواطنة. و كلا الفريقين لا مانع عنده من تشكيل ميليشيا مسلحة لفرض سيطرته!! أتمنى أن أرى منكم ردودا موضوعية، و لكم مني عاطر التحيات. آخر تعديل بواسطة _muslim_ ، 24-10-2007 الساعة 11:53 PM |
#2
|
|||
|
|||
اولا مرحبا بك فى هذا المنتدى ...
هذاالمنتدى يقوم بدور كشف الحقيقه .. واعتقد ان الحقيقه تهم الجميع سواء كان مسيحى او مسلم اوبدون اى دين .. الكذب غير مسموح به اطلاقا لان الكذاب هو من اتباع الشيطان .. الصحافه الاسلاميه تكذب وتنافق وتبيع شرفها لصاحب السلطه , لصاحب المال , لصاحب القوه ... تتدرج للى رصيده اقوى .. نحن اصحاب حق ... ولكن ليس لناالسلطه ,المال ,القوه .. لهذا فسلاحنا هوالقلم الجرئ الحر . نكشف كل كذب ونفاق وانحراف ...ومن ضمن المنافقين الكذابين بعض الاقباط غير الشرفاء مثل جمال اسعد ونبيل بباوى وغيرهم وليس كلهم مسلمين وسبب بلاء مصر هو الخديعه الكبرى وهو ( الاسلام ).او بمعنى اصح الاسلمه الظاهريه. لعل الاسلام اختلف منذ ايام عبد الناصر عندما كان يندر الحجاب والنقاب والجلاليب القصيره
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) آخر تعديل بواسطة Zagal ، 25-10-2007 الساعة 12:42 AM |
#3
|
|||
|
|||
المشكله ان المسلم اصبح يضع الاسلام فى كل شئ
الاسلام فى البيت - صوت عالى لاذاعه القران الاسلام فى الشارع - شرائط كاسيت وCD على الارصفه الاسلام فى المواصلات - سورة ياسين توزع على الركاب وصلى على رسول اللات ... تسمع بعدها تستستستستستستس الاسلام فى الميكروباصات - ياقران ياخطبه لشيخ بيحكى قصه واحد مسيحى اسلم (يفضل ان يكون قسيس ) الاسلام فى المدرسه ... طابور الصباح (سوره من ...) وفى الحصه قال الله وقال الرسول ... والمحفوظات سوره .... وبيت شعر ... فى مدح احد السلاطين . والفسحه ... الواد ده مسيحى مانلعبش معاه .. مش هاتبقى مسلم ماتلعبش معانا ياكوفتس !!!! ياصليبى ياكافر !! الاسلام فى الشغل ... صلى على النبى .. صلاة الظهر - صلاةالعصر الـ الاسلام امام مخبز العيش ... والنبى ياعم ادينى رغيفين - واللى يقراء القران بصوت عالى فى ودانك - واللى يزقك ويقولك صلى على النبى. تيجى ليوم الجمعه - يوقفوا الشوارع الرئيسيه بحجة وضع سجاجيدالصلاه ... ويعطلوا ويوقفوا المرور ساعة الصلاه .. ده غير الخناقات على مكان انتظارالسيارات .. وكأن البلد بدون الاسلام لن تكون ... والاهمال فى كل شئ والرشاوى فى كل مكان والكذب للجميع واللى شكله مسيحى يطلعواعينه فى كل شئ من المهد لغاية مايموت .. لهذه الاسباب ... الاسلام نقمه على الجميع الانسان اللى بيترجى استحسان من الناس بسبب الدين يسمى (انسان وصولى ) ... وعندما تختفى الاستحسانات سيرجع الى وضعه الطبيعى. وقريبا ستتوقف الاستحسانات عندما يجف المنبع وينضب ويرجع القرد الى حاله ...
__________________
We will never be quite till we get our right. كلمة الصليب عند الهالكين جهالة و اما عندنا نحن المخلصين فهي قوة الله "كور 1 -1:18" ( سيظل القران اعجاز لغوى فى نظر المسلمين الجهلاء فقط.
لان معظمهم لايستطيع الكتابه بدون اخطاء املائيه ) آخر تعديل بواسطة Zagal ، 25-10-2007 الساعة 02:07 AM |
#4
|
||||
|
||||
عزيزي مسلم , الاخوة الافاضل
أولا مرحبا بك معنا في المنتدى , سعداء بتشريفك . كلامك جميل جدا خاصة فيما يتعلق بالدولة المدنية التي نطالب جميعا بها سواء مسيحيين أو مسلمين ( مثقفين عقلانيين ) و ليس كالغالبية المغيبة بالدين . لكن لي تحفظ على كلامك , العقيدة المسيحية لا تدعو لاقامة الدولة ( الدينية ) بل أن السيد المسيح طلب منا ان نطيع القيادات المدنية حتى لو كانت غير مؤمنة ...و لكن ليس على حساب أيماننا . ما عرضته سيادتك من مفهوم للدولة الدينية المسيحية في أوروبا لا علاقة له بالدين بل كانت محاولة من بابوات روما لتسييس الشعوب بالدين و هي نفس محالاوت الاخوان و الحزب الوطني حاليا حيث يلعب كلاهما على وتر الدين لقيادة قطيع الاغنام و الذين لا يحفلوا به او بمصيره شيئا سواء في هذه الدنيا أو الجنة . منتدانا هذا له شقان : شق تبشيري في صفحة حوار الاديان و شق سياسي في المنتدى العام . المشكلة عزيزي شرحها الاخ زاجال ببراعة أن كل شئ ( سياسي ) حاليا يأخذ ثوب اسلامي و هذا ليس منا بل من النظام و الاخوان . هذه الثوب الاسلامي هو السبب الرئيسي في الاضطهاد و التمييز الذي يعاني منه الاقباط و لهذا تجدنا نهاجم ( مصدر ) هذه التصرفات و غالبا ما يكون مصدرها اسلامي من الشرع المحمدي . أنتم كمسلمين الذين أضطرتونا لذلك بأٌقحامكم الدين في الدولة و بكل كبيرة و صغيرة فيها عبد المسيح
__________________
فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ مَذْبَحٌ لِلرَّبِّ فِي وَسَطِ أَرْضِ مِصْرَ وَعَمُودٌ لِلرَّبِّ عِنْدَ تُخُمِهَا. فَيَكُونُ عَلاَمَةً وَشَهَادَةً لِرَبِّ الْجُنُودِ فِي أَرْضِ مِصْرَ. لأَنَّهُمْ يَصْرُخُونَ إِلَى الرَّبِّ بِسَبَبِ الْمُضَايِقِينَ فَيُرْسِلُ لَهُمْ مُخَلِّصاً وَمُحَامِياً وَيُنْقِذُهُمْ. فَيُعْرَفُ الرَّبُّ فِي مِصْرَ وَيَعْرِفُ الْمِصْريُّونَ الرَّبَّ فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ وَيُقَدِّمُونَ ذَبِيحَةً وتقدمه وَيَنْذُرُونَ لِلرَّبِّ نَذْراً وَيُوفُونَ بِهِ. وَيَضْرِبُ الرَّبُّ مِصْرَ ضَارِباً فَشَافِياً فَيَرْجِعُونَ إِلَى الرَّبِّ فَيَسْتَجِيبُ لَهُمْ وَيَشْفِيهِمْ. «فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ تَكُونُ سِكَّةٌ مِنْ مِصْرَ إِلَى أَشُّورَ فَيَجِيءُ الآشوريون إِلَى مِصْرَ وَالْمِصْرِيُّونَ إِلَى أَشُّورَ وَيَعْبُدُ الْمِصْرِيُّونَ مَعَ الآشوريين. فِي ذَلِكَ الْيَوْمِ يَكُونُ إِسْرَائِيلُ ثُلْثاً لِمِصْرَ وَلأَشُّورَ بَرَكَةً فِي الأَرْضِ بِهَا يُبَارِكُ رَبُّ الْجُنُودِ قَائِلاً: مُبَارَكٌ شَعْبِي مِصْرُ وَعَمَلُ يَدَيَّ أَشُّورُ وَمِيرَاثِي إِسْرَائِيلُ». www.copts.net آخر تعديل بواسطة ABDELMESSIH67 ، 25-10-2007 الساعة 05:02 AM |
#5
|
||||
|
||||
-1-
إقتباس:
قضيتنا هى : الاضطهادات و المذابح الارهابية التى نتعرض لها بأستمرارا منذ الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى لأرض آباءنا و اجدادنا بقيادة الارهابى عمرو بن العاص و الارهابى ابو عبيدة ابن الجراح عام 639 أما مسألة إقامة الدولة العلمانية فهى الحل المثالى لهذه القضية و لكنه الحل الابعد لاننا لا نتصور عربانى العرق محمدى الديانة مهما كان معتدلا انه يقبل ان يعامل اهل البلاد المفتوحة معملة عادلة بما يخالف اوامر دينه و نصوص شريعته الدينية لان فى هذا الدين و هذه الشريعةن الاسانيد لمجرد وجوده خارج شبه جزيرة العربان و لا يمكن ان يقبل عربانى محمدى مهما كان معتدلا أن يترك القبط _ الذين يجد ان من اهل واجباته التى يفرضها عليه دينه هى اضطهادهم _ يعيشون بامان فى دولة محايدة امام اديان و اعراق المواطنين فلا تعتبر عرقا من اعراق جماعة من مواطنيها (سواء كثروا او قلوا ) هو العرق الرسمى للدولة و لا تعتبر هوية ثقافية معينة تخص جماعة من مواطنيها (سواء كثروا او قلوا ) هى الهوية الثقافية الرسمية للدولة لا تعتبر دين جماعة من مواطنيها (سواء كثروا او قلوا ) هو الدين الرسمى للدولة الذى اعتناقه و طنية و الخروج عنه او الشك فيه خيانة عظمى الاعدام لا تعتبر ان دين جماعة من مواطنيها (سواء كثروا او قلوا ) هو الدين الافضل الذى يٌقهر المواطن على اعتناقه عنوة بحكم قضائى ملزم بحجة ان دستور الدولة ينص على انه الدين الافضل و انه وفقا للقانون يجب ان يسعى القاضى لتحقيق مصلحة المواطن حتى لو كانت ضد هواه و رغبته و اعتناق الدين الافضل هى مصلحة المواطن (كما حدث فى عشرات القضايا امام المحاكم المصرية ) دولة لا تعتبر الشريعة الدينية لديانة جماعة من مواطنيها (سواء كثروا او قلوا ) هو مصدر تشريعات و قوانين الدولة بما يعنى فرض ديانة ما على الجماعهات الاخرى من المواطنين عنوة بعد ان تتنكر تلك الديانة لتقدم ذاتها لهؤلاء المواطنين الذين لا يؤمنون بها على انها قانون من قوانين الدولة الواجبة النفاذ دولة لا تعتبر دينا ما من اديان مواطنيها على انه الاساسا لتحديد الصداتقات و العداوات و التحالفات و الصراعات و على اساه تشن الحروب و تفتعل الصراعات و تتورط الدولة فى المصائب و من اجل نشره تنفق الملايين من اموال دافع الضريبة من اجل انشاء الجوامع الخاوية فى استكهولم و كوبنهاجن و مينسك هناك فى القطب الشمالى و انشاء المسابقات العالمية لحفظة القرآن الباكستانيين و النيجيريين ليستقبلهم رئيس الدولة و يوزع عليهم الملايين من اموال دافع الضريبة الذى ربما لا يؤمن او يقبل ان تهدر امواله على نشر دين لا يؤمن به و لا يعتنقه بينما الآلاف واقفون فى طوابير امام معاهد الاورام و معاهد القلب و الكلى فى انتظار الدور للعلاج ذلك الدور الذى غالبا ما لا يصيبهم فى حياتهم لذلك فنحن نرى فى النهاية انه ربما ان حلول اخرى لقضيتنا قد تبدوا اصعب هى فى الحقيقة اسيهل بشدة على نفس العربانى المحمدى مثل حل الدولة الطوائفية التى تتقسم فيها الثروة و السلطة على طوائفها و ينتخب كل طائفة على انفراد ممثليها او فى تقسيم الدولة بحيث يحصل القبط على جزء يسير من اراضيها ليقيموا فيه بمعزل عن الاغلبية من العربان المحمديين فيقيم القبط فى دولة علمانية تخصهم و يقيم المحمديين فى الجزء الاعظم من ارض الدولة دولتهم النبوية المباركة التى يطكحون اليها فلا هم يقهروننا على ما نريد و لا نحن نكبل طموحاتهم فى بول البعير و اجنحة الذباب و كل ما يريدون إقتباس:
اذا فيجب علينا حينئذٍ أن نشرح له من المصادر التاريخية المحمدية ذاتها الفرق مثلا بين مواثيق حقوق الانسان و بين مثلا شريعة الذبح و النكح و النحر و السلب و النهب و الجزية و الفيئ و الخراج و المكوس و الغنيمة و الارتباع أنت هنا تعتبرنا اذا فعلنا هذا خرجنا عن فكرة الدولة العلمانية التى سنقيمها و لا خيار سياسى لنا غيرها (سواء على ارض مصر كلها لكل سكان مصر او فى دولة صغيرة جدا تخصنا بمفردنا فى اى جزء يختاره لنا محمديو مصر لننعزل عنهم ) بينما هذا ما فرضه علينا منطق النقاش الذى فرضه علينا فرضه و فهرنا عليه قهراً و اعنانى به عنوة خصمنا المحمدى الذى يريد فرض دينا ما لا نؤمن به علينا و شريعة ما علينا بإعتبار ان هذا الدين هو الدين الافضل و ان شريعته النكحاء هى افضل و ارقى مواثيق حقوق الانسان أوليس من حقنا اذا قال لنا انه الافضل ان نظهر له افضليات هذا الدين ؟؟؟ أوليس هذا هو منطق النقاش ؟؟؟؟ اوليس من حقنا انه اذا قال لنا احدهم ان الإنسانية جمعاء تفخر بالعهدة العمرية بإعتبارها ارقى مواثيق حقوق الانسان التى لم تستطع مواثيق جينيف الوضعية اللعينة الكافرة ان تصل اليها او تدانيها أوليس من حقنا ان نُظهر له من المصادر التاريخية المحمدية ما هى تلك العهدة ثم نساله هل لو لم تكن محمديا و كنت تسكن فى ارض آباءك و اجدادك فجاء من يفرض عليك هذه المواثيق الرفيعة العظيمة الرائعة هل كنت ستسعد بها طالما سألت انا هذا السؤال لمناقشينا من المحمديين : هل لو كان الوضع معكوسا اى نحن مثلا هاجمنا مملكة العربان السعودية رافعين سيوفنا فى وجوههم و فرضنا على سكانها هذه المواثيق الرائعة التى تريد فرضها علينا هل كان هؤلاء العربان السعوديين سيسعدون و يمرحون بها ؟ و للاسف لم اجد اجابة بعد فدائما ما يتم تجاهل السؤال انا شخصيا لسيت متدينا و شعارى دائما هو :أيها المتدين إعبد الحجر و لكن لا تقذفنى به و لكن ماذا و اذا اصر المتدين على ان يقذفنى بحجره لمجرد اننى رفضت ان اعبد حجره أوليس من حقى ساعتها ان اصدمه بحقيقة ان ما يعبده هذا هو مجرد حجر اسود منحوت على شكل فرج حورية سوداء فدائما ما يجادل المحمدى بأن المحمدية هى الدين الافضل و انها نسخت كل الاديان الكفرية لعنها اللات و على راسها النُصرانية الكافرة التى امره الهه ان يذبح اتباعها حتى يدفعون الجوية و هم عن يد مذلوةلين مقهورين مندحرين و دائما ما يستدل على هذا بقول مؤلف القرآن "َاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ " ( كتاب القرآن سورة التوبة الجملة التاسعة و العشرين) فماذا أقول له ؟ اوليس من حقى ان اٌفهمه أن دينه ليس الافضل لأن الافضلية ليست ابدا بالذبح و النكح و السلب و النهب و انه اذا يقول ان محمديته نسخت (ألغت ) دينى فأن دينى هذا قد الغى المحمدية قبل ان يبتدعها مبتدعاها بسبعمئة سنة و نيف و انها حذرتنا من ظهور هذه الديانة المنحولة الشيطانية و ما ستفعله بالبشرية من خراب انت تعتبر اننى حين ذاك قد خرجت عن منطق الدولة العلماينة بينما فى الحقيقة و كما اوضحت ان اٌأسس لفكر الدولة العلمانية اذا اننى افهمه بصورة غير مباشرة و لكن جلية انه اذا دخل بمحمديته على اعتبارها الدليل و البرهان فى مناقشة سياسية فان المناقشة السياسية تقوم اساسا على الشك و ان محمديته لن تصمد امام الشك فإذا اراد هو ان يناى بها عن الشك فليفعل و لا يقدمها لنا لا بإعبتراها الدليل و لا البرهان بقية المداخلة بأسفل من فضلك تابعها -------> |
#6
|
||||
|
||||
-2-
إقتباس:
هل لمجرد اننى ادعو الى قيام دولة علمانية اننى اصبح فى حد ذاتى دولة علمانية تسير على الارض كلامك فى هذه الفقرة صحيح بنسبة 100% و لكنها تلك الصحة التى نسميها فى علم تحليل الادلة ب " صحة الدليل مع فساد الاستدلال " فنحن اعضاء منتدى قٌبط الولايات المتحدة أفراد و لسنا دولا المقصود بمصطلح " دولة " الذى نستخدمه فى كلامنا عن املنا فى انشاء الدولة المحايدة امام الاديان و الاعراق هو "AUTHORITIES " اى سلطات تنفيذية و تشريعية و قضائية و قوات مسلحة و ليس المقصود هو ان المواطنين يجب هم ان يكونوا محايدين امام الاديان فى حد ذاتهم فالقاضى البوذى مثلا كمواطن و ليس كسلطة قضائية لا يجب ان يكون محايدا بين البوذية و المسيحية كفرد و كإنسان فهو بكل تاكيد يجب ان يكون مقتنعا فى قرارة ذاته بان البوذية كديانة متفوقة على الديانة المسيحية و ان البوذية هى الديانة الافضل غير انه كسلطة قضائية يجب ان يكون محايدا امام الاديان فى خضم اداؤه لوظيفته الطبيعية كسلطة من سلطات دولة علمانية فلا يحكم مثلا على مواطن بان يعتنق البوذية قسرا لأن البوذية هى الدين الافضل لانه اذ يحكم فهو سلطة من سلطات الدولة و سلطات الدولة يجب ان تكون محايدة امام الاديان و الا فقدت شرعيتها النسبية بالاشارة للمواطنين الذين لا يؤمنون بدين هذا القاضى فليس من حق هذا القاضى و هو ينظر فى قضية مواريث مثلا ان يحكم بان للانثى مثل حظ اربعة رجال لمجرد ان بوذا راى انه فى المواريث يجب ان تكون للانثى مثل حظ اربعة ذكور لانه بهذا يكون قد خرج عن حياده امام الاديان و بالتالىفقد انتماؤه لسلطات الدولة التى يشترط فيها ان تكون علمانية فهو يحكم على اساس العدل دون النظر لرأى محمد او بوذا (الذى يؤمن بانه الرأى الاصوب بإعتباره كأنسان و ليس كقاضى انسان بوذى) اما هذا القاضى كإنسان فله الحق ان يرى ان دينا مادين متسامح و دينا آخر دين دموى ارهابى و يشكل خط على الانسانية الآمنة إقتباس:
هى البحث فى ما هى الاسانيد التى بنت السلطات الحاكمة فى ارض القبط منذ الاحتلال الاستيطانى العربانى المحمدى لارض القبط عام 639 الى اليوم اضطهاداتها و ظلمها للقبط هل اضطهدت القبط لمجرد ان العربان المحمديين يريدون ان يستولون على وطن القبط و ارضهم مال القبط و ينتهكوا عرضهم ام ان كل ما فعله هؤلاء العربان كان باوامر صريحة من نبى المحمدية و قرآن المحمدية و شرع المحمدية فحتى اليوم يمنعون بناء الكنائس مثلا و عندما تسالهم ماذا يضير المحمديين ان يبنى القبط من مالهم الخاص دون ان يكلفون السلطة مليما كنيسة او مئة كنيسة او الف كنيسة ؟؟؟ بل ان السلطة ستستفيد من تنشيط الحركة الاقتصادية فى الدولة فشركات مقاولات مصرية ستعمل و مصانع مواد بناء مصرية ستعمل و عمال مصريين سيعملون و مهندسين مصريين سيعملون و كل هذا سيصب فى زيادة حصيلة الدولة من الضرائب على هذه الانشطة الاقتصادية و لماذا ايها المحمديين تضعون انفسكم حكما على القبط فى بناءهم لكنيستهم بحث تصبحون انتم من تقولون هل القبط محتاجين لكنيسة من عدمه ؟؟ هل القبط مجانين سيبنون كنائس من مالهم الخاص و ليس من مال الدولة (كالجوامع التى تبنى من مال الدولة ) تكلفهم الملايين و هو لا يحتاجون لها !!! فيكون الرد ببساطة ان دستور الدولة ينص على انها دولة عربانية محمدية لغتها العربانية و دينها المحمدية و شريعة المحمدية هى مصدر تشريعاتها و شريعة المحمدية تنص على : كل دين غير دين المحمدية فهو كفر وضلال مصداقا لما جاء فى سورة التوبة " ان اليهود والنْصْارى على ضلال" سورة التوبة. وكل مكان يعدّ للعبادة على غير دين المحمدية فهو بيت كفر وضلال إذ لا تجوز عبادة اللات إلا بما شرع اللات في دين المحمدية وشريعة المحمدية خاتمة الشرائع و هى مٌلزمة ليس فقط للمحمديين بل للكافرين و للجن والإنس وناسخة لما قبلها و ما بعدها بحمد اللات لذلك فلن نسمح لهم ببناء دور كفرهم الا بإذلالهم و استجداءهم من اولى الامر تنفيذا لامره تعالى :"فلا تهنوا وتدعوا إلى السلم وأنتم الأعلون والله معكم" و كل بنود الدستور التى تضمن حرية ممارسة الشعائر الدينية التى تضمنها حق بناء الكنائس هى بنود منسوخة بالمادة الثانية من الدستور التى تنص على ان الشريعة المحمدية هى مصدر التشريع ذلك تنفيذا لامره تعالى فى سورة آل عمران الجملة 85"من يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو فى الآخرة من الخاسرين" فمن نلوم على الظلم الذى نتعرض له هل نلوم العلمانية التى لا اثر لها فى الدولة ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نلوم أوروبا فى العصور الوسطى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نلوم المانيا فى الحرب العالمية الثانية ؟؟؟؟؟؟؟؟ هل نلوم بوذا ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ام نلوم الشريعة المحمدية التى تتحكم فينا نحن الذين لا نؤمن بالمحمدية و لم نرتكب جرما و لم نرفع السلاح يوما فى وجه السلطات العربانية المحمدية الحاكمة فى الدولة و لم نتتورط يوما فى اعمال الارهاب او قتل الحكام او السائحين الاجانب او حتى شركاءنا فى الوطن العربان المحمديين بقية المداخلة باسفل من فضلك تابعها-----------> آخر تعديل بواسطة وطنى مخلص ، 25-10-2007 الساعة 06:24 AM |
#7
|
||||
|
||||
بعد كلام وطنى مخلص مافيش كلام صراحة
ببساطة قضيتنا من وجهة نظرى فضح ممارسات الحكومة والامن المصرى اللى بيها بتضطهد الاقباط وفضح ممارسات الشعب المصرى الارهابى الاخوانى وما يفعله فى الاقباط فى القرى فى الصعيد والدلتا لان من غبائهم فاكرن انهم بعيد عن الانزار متناسين ان خلاص ثورة الاعلام الان والنترنت مبقتش ينفع معاها اى تعتيم قضيتنا زى مبنعمل واجباتنا ننول حقوقنا قضيتنا ان لما نحب نبنى كنيسة منضطرش نلجأ لرئيس الجمهورية بلاش خليها لما نحن نرمم دورة مياه فى كنيسة يا سيدى قضيتنا ان مصر تكون للمصرين مش للعرب وبتوع الخليج سلام |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|