|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
|||
|
|||
احباط محاولة اغتيال قس فى الجزائر شكك فى الاضحى
قال إنها حادثة تاريخية مزيفة
الجزائر.. إحباط محاولة لاغتيال قس شكك بشرعية الأضاحي في العيد مسلمون يستعدون لتقديم الأضاحي في عيد الأضحى دبي - العربية.نت أكدت وسائل إعلام جزائرية أنباء عن إحباط محاولة اغتيال كانت تستهدف قس كنيسة مدينة بوغني بولاية "تيزي وزو" الجزائرية، بعد أن أيد تصريحات قس فرنسي شكك خلالها بأضحية عيد الأضحى، قائلا بعدم شرعيتها وعدم مصداقية المعالم والمساجد الإسلامية عبر التاريخ. وكان سامي موزار، المبشر الفرنسي بكنيسة "تافاث" في ولاية تيزي وزو، أثار جدلا واسعا عندما شكك بتعاليم وشعائر الإسلام أمام 120 شخصا من سكان المنطقة تحولوا إلى المسيحية بفعل النشاط التبشيري، وقال موزار لمستمعيه إن "أضحية العيد شعيرة مشكوك فيها وحقيقة تاريخية مزيفة"، مدعيا "أن النبي الذبيح الذي فداه الله حسب الإنجيل هو النبي إسحاق وليس إسماعيل". وقال موزار "إن المسيحية واليهودية ليس فيهما شيء يسمى أضحية العيد"، وتبعا لذلك طلب من أتباعه عدم ذبح الأضاحي يوم العيد، وأمرهم بالمقابل بتعليق صور لكباش على جدران الكنائس المنتشرة في الولاية، وذلك للتعبير عن رفض "سنة" الأضحية. ونقلت صحيفة "الشروق" اليومية الجزائرية الثلاثاء 18-12-2007 عن مصادر وصفتها بـ"الموثوقة" أنباء عن تمكن مصالح الجيش الجزائري من تصفية عناصر جماعة في إحدى غابات بلدية "بونوح ببوغني" بولاية تيزي وزو. وقالت المصادر إن الجماعة كانت بصدد التحضير لاغتيال قس كنيسة مدينة بوغني ليلة الجمعة الماضية؛ حيث تم إرسال أربعة عناصر مسلحة لتنفيذ العملية، وقد استولوا بالفعل على سيارة أحد المواطنين، وقد تم إعلام الشرطة بذلك، فقامت بتعزيز الإجراءات الأمنية حول الكنيسة التي يعمل بها القس لتوفير حماية أكثر له ومن معه، وتمت محاصرة المجموعة المسلحة التي تمكنت من الفرار قبل أن تخوض معركة مع القوات المسلحة، انتهت بمقتل اثنين من المجموعة. وتعد هذه الحادثة الثانية من نوعها على مستوى ولاية تيزي وزو، بعد تلك التي حدثت في ديسمبر عام 1994؛ حيث أقدمت مجموعة مسلحة مجهولة العدد والهوية على اغتيال أربعة قساوسة بمدينة تيزي وزو، 3 فرنسيين وآخر بلجيكي. وأرجع مراقبون، بحسب الصحيفة، استهداف القساوسة إلى رغبة العناصر المسلحة بمنطقة القبائل بكسب ثقة مواطني المنطقة عبر استهداف رموز المسيحية والتنصير* بمنطقة القبائل http://www.alarabiya.net/default.html |
#2
|
||||
|
||||
إقتباس:
منذ ثلاث سنوات اذاعت قناه العربيه برنامجا يزيد عن ال45 دقيقه عن التنصير فى الجزائر بمنطقه القبائل التى يتنصر فيها مايزيد عن العشره آلاف سنويا . وان سكان هذه المنطقه لايعرفون كثيرا عن الاسلام - ويتقبلون المسيحيه بحب بالغ - والعديد منهم لايتحدث العربيه . وان كانت الجزائر وتونس لا تمارس قانون الرده العربانى الاسلامى - فأن هذا قد أعطى قدرا من الحريه للفكاك من مصيده الاسلام . وربنـــــــــــا يهـــــــــدى ----------------------- من سيفصلنى عن محبه المسيح
المصــــــــرى |
#3
|
||||
|
||||
مبارك الشعب الامازيجى الذى يتعرف على الحق و يقبل الخلاص الآن خاصة و انه لا توجد فى تلك البلدان خانة ديانة فى الاوراق الرسمية تمكن حكومات بلدانهم الارهابية من مطاردة الخالصين
|
#4
|
||||
|
||||
إقتباس:
الحمد لله انهم لايعرفون اللغة العربية بالرغم من ان رئيس البلاد " عم بوتفليقة " بيطالب بتجريم فرنسا على محوها للغة العربانية لأنهم لايتكلموها بطلاقة .. ميعرفش أنهم فى نعمة كبيرة وان اللغة الفرنسية والأمازيغية أرقى ألف مرة من العربية . وشيىء طبيعى أن الشيطان يتواجد ويحارب أولاد الله كلما إنتشرت كلمة الرب يسوع .. فبالرغم من عدم تطبيق حد الردة إلا أنه لابد من إنتشار الشياطين التى تحارب كلمة الله المقدسة ..ولايعلمون أن هذه الكلمة هى اقوى بكثير من ان يقفوا ضدها ويحاربوها .. وأن منّ يفك من براثن ومخالب هذا الدين لايعود إليه ولو أغروه بكنوز الدنيا وما فيها ! كذلك الحال فى المغرب التى من اكثر المناطق تقبلا للمسيحية لأنها دولة بعيدة كل البعد عن الملوثات الفكرية العربانية فهم شعب بكر لم يمسه الشيطان وخاصة المناطق الجنوبية من البلاد ..كذلك ساعدتهم لغتهم الأمازيغية ساعدتهم فى عدم الإرتباط بالإسلام وتعاليمه وكذلك لأن المغرب بها أكبر نسبة سكان أصليين من اليهود واليهود المسيحيين والتى تساعد أيضا فى تعريف وشرح الكتاب المقدس للمغربيين والتبشير لهم . ربنا يبارك شعبه المسيحى المتنصر فى تونس والجزائر والمغرب ويحافظ عليهم من ال**** الضالة المسعورة .
__________________
(من يُقبل اليَّ لا أُخرجه خارجاً )( يو6: 37) (حينئذ يسلمونكم إلى ضيق و يقتلوكم و تكونون مبغضين من جميع الأمم لأجل إسمي) ( مت 24:10 ) مسيحيو الشرق لأجل المسيح http://mechristian.wordpress.com/ http://ibrahim-al-copti.blogspot.com/ |
#5
|
||||
|
||||
مسيحيو المغرب في حكم الإسلاميين كتب :أبو خولة كانت منطقة ما يعرف اليوم بالمغرب العربي يهودية و مسيحية حتى القرن السابع (م)، عندما تحول سكانها إلى الإسلام الذي صمد أمام محاولات التبشير في ظل الاستعمار الفرنسي في القرن التاسع عشر. لكن ظاهرة جديدة بدأت خلال العقود الأخيرة ألا وهي ظاهرة اعتناق المسيحية، مما يطرح أسئلة هامة بشان أهميتها و أسبابها و الخطر الذي يتهدد حقوق هذه الأقلية من "المسيحيين الجدد" على يد الأصوليين الإسلاميين. 1.ظاهرة المسيحيين الجدد في دول المغرب العربي 1. أ- نشوء الظاهرة الحقيقة إن هذه الظاهرة لا تقتصر على المغرب العربي، إذ توجد مؤشرات على وجود عدد من المسلمين يعتنقون المسيحية في كل القارات، خصوصا في إفريقيا جنوب الصحراء و آسيا. أما في المغرب العربي، فقد لفتت الظاهرة اهتمام وسائل الإعلام، إذ خصصت لها الأسبوعية "جون - افريك " ثلاثة تقارير عن كل من تونس و المغرب و الجزائر. و خصصت صحيفة " لوموند " الفرنسية في مارس 2005 تقريرا كاملا عن الموضوع، و قدمت قناة " العربية " برنامجا خاصا من حلقتين تم تسجيله في منطقة القبائل الجزائرية. يقدر تقرير " جون افريك " عدد الذين اعتنقوا المسيحية في تونس بحوالي 500 فردا ينتمون إلى 3 كنائس. و جاء في تقرير لإدريس الكنبوري في موقع " الإسلام اليوم " بتاريخ 23 - 4 - 2005 إن عدد المنضرين الأوروبيين بالمغرب يقدر بــ 800، و إن أعمالهم التبشيرية غالبا ما تكلل بالنجاح، إذ أن قرابة ألف مغربي قد ارتدوا عن الإسلام عام 2004. كما جاء في مجلة " المجلة " في عددها 1394 ، بناء على تقرير لمراسلها " إدريس الكنبوري " من المغرب ان عدد المسيحيين الجدد في البلاد بلغ حوالي 7 آلاف، و ربما يكون الرقم الحقيقي حوالي 30 ألفا. و جاء في تقرير " لوموند " إن ما بين 4000 - 6000 قد اعتنقوا المسيحية في منطقة القبائل الجزائرية عام 1992، مما يعني أن عددهم الآن يقدر بعشرات الآلاف. لكن السلطات تحاول التكتم على ذلك، إذ أعلن مسؤولا جزائري إن رقم " المتنصرين " هو سر دولة. _ أهم عوامل التنصير بخصوص العوامل التي أدت لهذه الظاهرة، فسأكتفي بالرجوع إلى تصريحات المعنيين أنفسهم : - العامل الأول: عنف الحركات الأصولية الإسلامية جاء في تقرير " جون افريك " تصريح عضو سابق لحركة النهضة : " شاهدت خلال سجني انه لا فرق بين معاملة البوليس و معاملة النهضة ". و لعب هذا العامل دورا اكبر في الجزائر اثر اندلاع المجازر الرهيبة سنة 1992. يقول مبشر مسيحي عمل في هذا البلد : " كانت صدمة كبرى للناس هنا. لقد اثبت الإسلام انه قادر على كل ذلك العنف ؟ على كل هذه المجازر ؟ على مذابح الأطفال هذه ؟ على اغتصاب النساء ؟ لهذا تساءل العديد أين هو الله ؟ بعضهم انتحر ؟ بعضهم أصابه الجنون ؟ بعضهم اصبح ملحدا ؟ و البعض الآخر اختار المسيح ". . افتح هنا لقراءه الموضوع ولكن ملفت نظرى هذا الطرح إقتباس:
من سيفصلنى عن محبه المسيح
المصـــــــــرى |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|