تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 12-09-2007
Maged Morcos Maged Morcos غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2005
المشاركات: 161
Maged Morcos is on a distinguished road
t16 في الذكرى السادسة لـ (غزوة مانهاتن!!)

http://www.copts-united.com/wrr/go1....t=156&archive=
سم الكاتب : عبدالخالق حسين
11/09/2007
مر اليوم الذكرى السادسة لكارثة 11 سبتمبر (أيلول) 2001 التي أودت بحياة نحو ثلاثة آلاف إنسان بريء، والتي اعترفت قيادة منظمة (القاعدة) الإرهابية بمسئوليتها عنها. كما أكد ذلك بن لادن نفسه، زعيم المنظمة مراراً وتكراراً هذه المسؤولية، وقد أسماها بـ"بغزوة مانهاتن". وكان آخرها خطابه الأخير بذكرى هذه الكارثة حيث حيا الـ "19 كوكباً" من الذين قاموا بتنفيذ الجريمة النكراء وبشرهم بالجنة وأنهم أحياء عند ربهم يرزقون!! ولكن رغم كل هذا التأكيد من زعيم القاعدة، فما زال هناك من المدمنين على نظرية المؤامرة من العرب يصرون أن كارثة 11 سبتمبر كانت من صنع وتدبير المخابرات الأمريكية والإسرائيلية، من أجل إيجاد المبررات لشن الحرب على الإسلام!! ولا أدري لماذا تريد أمريكا مثل هذه المبررات الكارثية لأجل شن الحرب على النظامين الدمويين، حكم طالبان في أفغانستان، وحكم البعث في العراق. والأدهى من كل ذلك، أن بعض الجهات العربية والإسلامية لم تخف شماتتها وفرحها الساذج بهذه الكارثة في وقتها، معتبرة إياها "نصر من الله وفتح قريب" للأمة الإسلامية على "ملة الكفر" وأنها البداية لزوال إمبراطورية الكفار!! حكمة التاريخ
وهذه مناسبة للمراجعة والتأمل واستخلاص الدروس والعبر ومناقشة أولئك الذين ما زالوا يصرون على دعم الإرهاب بشكل مباشر أو غير مباشر، سواء بالفتاوى الدينية أو الترويج والتبرير له إعلامياً. نعتقد أن كارثة 11 سبتمبر هي واحدة من الزلازل التاريخية التي تركت بصماتها على البشرية وإلى مستقبل غير منظور، وهي من التقاطعات التي غيَّرت مسار حركة التاريخ والتي يمكن أن تسمى بمكر التاريخ أو حكمة التاريخ أو (الفكرة أو الروح المطلقة) حسب تعبير هيغل. المهم أنه رغم عشوائية الأحداث التاريخية الكبرى ولاغائيتها، إلا أن المحصلة النهائية هي في صالح البشرية وخيرها، وإن الخط البياني لمسار التاريخ يتجه إلى الأعلى وإلى الأمام upward and forward وهو ما نسميه بالتطور نحو الأفضل. وهذا لا يعني عدم حصول تعرجات وكوارث وتراجعات مؤقتة محلية، وعلى المدى القصير أثناء المسيرة التاريخية، كما يحصل الآن في العراق مثلاً، ولكن على المدى البعيد، فالبشرية تسير إلى الأمام ونحو التقارب والتلاقي بين الشعوب وانتصار الخير على الشر والتقدم على التخلف والحضارة على الهمجية والعلم على الجهل والإنسانية على الوحشية.
وحسب قراءتي لعدد من المصادر المهمة عن فلسفة وقوانين حركة التاريخ، توصلت إلى قناعة بما قاله العلامة علي الوردي، أن الخير والشر هما ساقا البشرية تسير بهما نحو التقدم، ولولا الشر لما عُرِفَ الخير، فالخير يولد من رحم الشر. وتأسيساً على ذلك، فإن كارثة 11 سبتمبر 2001 التي قامت بها منظمة (القاعدة) الإرهابية بضرب أمريكا في عقر دارها، كان لها دور إيجابي كبير في حماية البشرية وبالأخص الدول العربية، من الإرهاب الإسلامي وشروره، وفق مقولة (رب ضارة نافعة) ودفع العملية الديمقراطية إلى الأمام في دول منطقة الشرق الأوسط. هل العالم أكثر أمناً اليوم؟
هذا السؤال يطرحه بتكرار ممل معظم الكتاب الذين يضمرون العداء والكراهية لأمريكا بصورة عامة، ولرئيسها جورج دبليو بوش بصورة خاصة، وحتى المعارضة الأمريكية والأوربية للحرب على الإرهاب، يعتقدون أن العالم اليوم وبالأخص الغرب، أكثر تعرضاً لخطر الإرهاب مما كان عليه قبل تحرير أفغانستان والعراق، ودليلهم على ذلك هو ما حصل من تفجيرات في مدريد ولندن والمغرب والجزائر وغيرها، وما يجري من تصاعد موجة الإرهاب في العراق وأفغانستان وأماكن أخرى من المعمورة. يحاول هؤلاء إقناعنا والعالم أنه لولا حرب جورج بوش وتوني بلير وحلفائهما على الإرهاب وإسقاط نظام البعث في العراق، لكان العالم الآن أكثر أمنا وسلاماً، وأن هذه الحرب جعلت أمريكا مكروهة أكثر في العالم مما كانت عليه قبل الحرب بقيادة بوش!!
لنفرض جدلاً بصحة ادعاءات هؤلاء ولو مؤقتاً. لنرى ماذا كان سيحصل لو لم تتدخل أمريكا في إسقاط النظامين الفاشيين، الإسلامي الطالباني في أفغانستان، والبعثفاشي في العراق، وملاحقة الإرهابيين في كل مكان من العالم؟ وهل كان هناك دول أخرى بإمكانها القيام بهذه المهمة غير الدولة العظمى؟
فمن نافلة القول أن للإسلاميين الأصوليين في منظمة القاعدة أهدافاً إستراتيجية بعيدة المدى لا تقف عند حد، حيث قد قسموا العالم إلى فسطاطين لا ثالث لهما وهما: فسطاط كفر وفسطاط إيمان، وإنهما في حالة حرب إلى أن تقوم دولة الخلافة الإسلامية ترفرف رايتها على مقر الحكومة البريطانية وقصر بكنغهام في لندن، وبالتالي في كل بقعة من العالم. وقد أكد ذلك مجدداً أسامة بن لادن في خطابه على شريط الفيديو الذي بثه قبل يومين، مطالباً الشعب الأمريكي بـ"التخلي عن الديمقراطية واعتناق الإسلام". وبذلك فقد أكد بن لادن أن الغرض الرئيسي وراء الإرهاب هو أيديولوجي حسب العقيدة الوهابية السعودية وليس لأي سبب آخر. وعليه، ووفق هذه الآيديولوجية، فجميع الناس من غير المسلمين، وحتى المسلمين من غير الوهابيين، هم مشاريع قتل ومصادرة ممتلكاتهم وسبي نسائهم وأطفالهم وبيعهم في أسواق النخاسة كإماء وجواري وعبيد، ما لم يعلنوا إسلامهم ووفق المذهب الذي يؤمن به أعضاء تنظيم القاعدة.
ولم تقف طموحات منظمة (القاعدة) وفروعها عند ضرب المجتمع الغربي فحسب، بل غايتهم إسقاط جميع الحكومات العربية والإسلامية وإقامة أنظمة شبيهة بإمارة طالبان في أفغانستان أو ملحقة بها. وما جرى في الجزائر من مجازر منذ عام 1992 كان من أجل هذه الغاية، أي لإقامة النظام الإسلامي وحكم الشريعة، وكذلك المجازر التي تعرضت لها مصر، كلها حصلت قبل 11 سبتمبر 2001، تؤكد أهداف منظمة القاعدة. ولهذا السبب نعتقد أنه لولا التدخل الأمريكي، لحققت (القاعدة) الكثير من أهدافها وربما امتلكت أسلحة الدمار الشامل وعندها لم تستطع أي دولة عربية أو إسلامية الوقوف بوجهها ولتساقطت هذه الدول الواحدة تلو الأخرى، وصارت جزءً من دولة الخلافة الإسلامية البنلادنية المنتظرة التي تملأ الأرض خراباً. وكلما استقوت هذه الدولة الإرهابية توسعت نشاطاتها وضعفت الدول الأخرى. وبذلك لكان الإرهاب شاملاً بشكل مروِّع لم تستطع أية دولة أخرى الوقوف بوجهه غير الدولة العظمى. لذلك أعتقد جازماً أن ما يحصل الآن من إرهاب هو في حده الأدنى مقارنة بما لو لم تتدخل أمريكا ضده.تمويل الإرهاب
الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 12-09-2007
Maged Morcos Maged Morcos غير متصل
Silver User
 
تاريخ التّسجيل: Aug 2005
المشاركات: 161
Maged Morcos is on a distinguished road
من الجدير بالذكر، أن هناك عدد كبير من الأثرياء العرب في الخليج ومناطق أخرى من العالم، وحتى بعض الحكومات العربية النفطية، يمولون هذه المنظمات الإرهابية لأسباب مختلفة، منها أيديولوجية ومنها لتفادي شرهم مقابل عدم قيام هذه المنظمات بأعمال إرهابية في بلدانهم. ومنها سخرت وسائل إعلامها وفضائياتها لخدمة الإرهاب فصارت بوقاً للإرهابيين ونشر أخبار "غزواتهم" وبياناتهم والترويج لهم وتمجيد الأعمال الانتحارية بأنها أعمال بطولية جهادية استشهادية في سبيل الله والإسلام ضد الكفار. كذلك ساعدت هذه الجهات بفتح مصارف وحسابات مالية لصالح الإرهاب منتشرة في مختلف أنحاء العالم تمتلك استثمارات هائلة في الشركات الغربية وأسواق البورصة تدر على منظمة القاعدة بالأرباح الخيالية لتمويل جرائمها وإدامة ماكنة إرهابها. ومن نافلة القول أن هذه السياسة ناتجة عن جهل وقصر نظر وانتهازية، لأن في نهاية المطاف، لا يمكن استرضاء الإرهابيين، ولو قدر لهم أن ينتصروا، فإنهم سينقلبون حتى على الذين مدوا لهم يد المساعدة، ما لم يخضعوا لهم بالكامل. وما تعانيه المملكة السعودية من إرهاب القاعدة بين حين وآخر، لدليل واضح على صحة ما نقول. إذن، ما هي الجهة التي لها القوة العسكرية والقدرة المالية والخبرة الاستخبارتية والتكنولوجية المتطورة لملاحقة ومطاردة منظمة القاعدة وفروعها الإخطبوطية ومصارفها المالية المنتشرة في العالم غير أمريكا؟ هل فشلت أمريكا في حربها ضد الإرهاب؟
يروج عدد كبير من الكتاب العرب والغرب وغيرهم من خصوم أمريكا الذين تعج بهم الفضائيات والصحف العربية والعالمية، أن أمريكا فشلت في حربها ضد الإرهاب كما فشلت في مهمتها في العراق، وكأن أمريكا أعلنت استسلامها للإرهابيين وانسحبت من العراق قبل إنجاز المهمة الأساسية ألا وهي بناء دولة عراقية ديمقراطية مستقرة. إن أقل ما يقال عن هؤلاء أنهم يمنون أنفسهم بترديد أفكار رغبوية wishful thinking وما يتمنونه يعلنون عنه كما لو حصل فعلاً، وكما يقول المثل: (التمني رأسمال المفلس). أنهم لا يدرون أو يتعامون عن قصد، أن لا أمريكا انسحبت من العراق ولا الحرب على الإرهاب قد انتهت. فأمريكا تخطط في علاقتها مع العراق على أساس إستراتيجية سياسية وعسكرية بعيدة المدى، وكذلك يتفق معظم قادة الدول الغربية أن الحرب على الإرهاب هي مسؤولية الجميع وأن الإرهاب هو دولي وليس هناك دولة بمنجى وحصانة منه. فالحرب على الإرهاب مستمرة سواء في عهد جورج دبليو بوش أو الذي يليه ومن أي حزب كان. فالسياسة الخارجية للدول الديمقراطية وبالأخص أمريكا وبريطانيا لن تتغير بتغير قادتها. وهذا ما أكد عليه معظم السياسيين الغربيين في تعليقاتهم على إدلاء شهادة القائد العسكري الأمريكي في العراق، الجنرال ديفيد بترايوس، والسفير الأمريكي في بغداد رايان كروكر، أمام اللجان المختصة لمجلسي النواب والشيوخ الأمريكيين يوم 10 سبتمبر الجاري.
11سبتمبر وبيرل هاربر
نؤكد مرة أخرى، أن للتاريخ حكمته البليغة، وفي المحصلة النهائية لا يصح إلا الصحيح ولصالح البشرية. وما يجري اليوم من إنجرار أمريكا في الحرب على الإرهاب، هو تكرار لما حصل في الحرب العالمية الثانية، حيث كانت أمريكا بعيدة عنها ولم تكن طرفاً فيها، ولكن غباء القيادة العسكرية اليابانية دفعها إلى ارتكاب حماقة القصف الجوي لبيرل هاربر الأمريكية، الأمر الذي أخرج أمريكا من صمتها وعزلتها، فانطلقت غاضبة بكل جبروتها وشاركت في الحرب بكل ثقلها وألحقت الهزيمة بدول المحور. إن حماقة العسكرية اليابانية كلفت اليابان هزيمة مذلة وشنيعة وقصف مدنها، هيروشيما وناجازاكي، بالقنابل النووية. ولولا التدخل الأمريكي في تلك الحرب الكونية لكان العالم اليوم محكوم بالنازية الألمانية والفاشية الإيطالية والعسكرية اليابانية. ولكن أمريكا هي التي حسمت الأمر في صالح البشرية وجعلت أوربا واليابان تنعمان اليوم بالديمقراطية والحرية والازدهار الاقتصادي، وألقت الفاشية والنازية في مزبلة التاريخ كما حصل للقيطها البعث الفاشي في العراق وطالبان في أفغانستان.
إن ما حصل قبل ستين عاماً في بيرل هاربر وأدى إلى تغيير مجرى التاريخ نحو الأفضل، تكرر يوم 11 سبتمبر 2001 عندما قامت منظمة القاعدة بحماقة ضرب البرجين التجاريين في نيويورك ومبنى البنتاغون في واشنطن، وكانت هناك طائرة رابعة متجهة لضرب البيت الأبيض لولا أن ضحى المسافرون بأنفسهم فأجهضوا العملية وأسقطوا الطائرة في مكان آخر. هذه الكارثة هي التي أخرجت أمريكا من سياسة العزلة التي خطط لها الجمهوريون بعد فوز الرئيس جورج بوش في الانتخابات الرئاسية عام 2000، للتفرغ لحل المشاكل الداخلية. لذا فهذه الكارثة غيرت سياسة الجمهوريين وأخرجت أمريكا من عزلتها بقوتها العظمى كالنمر الجريح لسحق الإرهاب والحكومات المارقة التي ترعى الإرهاب مثل حكومة طالبان وحكومة البعث في العراق.
وبمثل ما كان قصف بيرل هاربر أخرج أمريكا لتلعب دوراً تاريخياً في دمقرطة اليابان وألمانيا وإيطاليا وحماية أوربا والعالم من شرور النازية والفاشية، كذلك لعب الإرهاب الإسلامي في 11 سبتمبر 2001 دوراً أساسياً في جر أمريكا لسحق الإرهاب الإسلامي الفاشي ودمقرطة منطقة الشرق الأوسط الكبير. ليفهم المثقفون العرب المدمنون على العداء لأمريكا والغرب وأصيبوا بعمى التعصب، أنه لولا أمريكا لكانت الكويت وجميع دول الخليج بما فيها السعودية خاضعة الآن لحكم صدام حسين الفاشي. ولولا أمريكا لكان هناك المزيد من المقابر الجماعية في العراقية.
خلاصة القول
إن كارثة 11 سبتمبر 2001، كانت حماقة من نتاج التخلف العربي-الإسلامي، وكان رد الفعل الأمريكي في صالح البشرية عامة والعرب خاصة وخلاص الشعبين الأفغاني والعراقي من أسوأ الأنظمة الفاشية، وإخراج شعوب منطقة الشرق الأوسط الكبير من ظلام القرون الوسطى، واستبداد الحكومات القبلية المتخلفة إلى نور الحداثة والحضارة والديمقراطية. وهذه هي حكمة التاريخ.
الرد مع إقتباس
  #3  
قديم 12-09-2007
الصورة الرمزية لـ abomeret
abomeret abomeret غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2004
المشاركات: 2,345
abomeret is on a distinguished road
بن لادن يمتدح أحد منفذي هجمات ١١ سبتمبر في شريط فيديو جديد

كتب عواصم - وكالات الأنباء ١٢/٩/٢٠٠٧
أطلق تنظيم القاعدة أمس شريط فيديو جديدا لزعيم التنظيم أسامة بن لادن يمتدح فيه وليد الشهري أحد منفذي هجمات ١١ سبتمبر عام ٢٠٠١ تزامنا مع الذكري السادسة للهجمات التي استهدفت واشنطن ونيويورك.


ولم يظهر بن لادن فعليا في الفيديو وإنما عرضت صورة فوتوغرافية بذات الهيئة التي ظهر بها في آخر تسجيل مصور الأسبوع الماضي ورافقها تسجيل صوتي وترجمة باللغة الإنجليزية.


ومن جانبها، اعترضت خبيرة الإرهاب لورا مانسفيلد علي شريط الفيديو الذي تبلغ مدته ٤٧ دقيقة قبيل ظهوره في عدد من المواقع الإلكترونية المتشددة التي دأبت علي نشر تصريحات القاعدة والجماعات المتطرفة الأخري.


وكان شريط فيديو آخر لأحد قادة القاعدة يدعي أبويحيي الليبي قد نشر علي الانترنت الأحد الماضي وأكد فيه الليبي أن الحرب ضد الولايات المتحدة الكافرة لن تتأثر بوفاة أي من القادة وعمليات التنظيم لا تعتمد علي أفراد بعينهم.
وأوضح الليبي أن مقتل كل من أبومصعب الزرقاوي في العراق العام الماضي والزعيم الطالباني الملا داد الله في أفغانستان هذا العام لم يعرقل عمليات القاعدة بل يستمد المجاهدون دوافعهم من دماء هؤلاء القادة لمواصلة المسيرة والسير علي دربهم والثأر لهم.


وتزامن ذلك مع ما نشرته صحيفة «ليبراسيون» الفرنسية أمس من تقرير أمريكي سري يتناول أنشطة منفذي اعتداءات ١١ سبتمبر في الأشهر الـ١٨ التي سبقت الهجمات ويذكر بالتفاصيل الأسماء التي استخدمها المنفذون الـ١٩ والوثائق الشخصية الحقيقية والمزورة وأرقام الهواتف وتنقلاتهم وعملياتهم المصرفية فضلا عن لقاءاتهم مع الشركاء والأصدقاء وصولا إلي عناوينهم.


وأوضحت الصحيفة أن التقرير أشار إلي عدم وجود أي عائق جغرافي أو فني اعترض العمل الاستخباراتي علي صعيد التحويلات المصرفية التي أمر بها الإرهابيون.


ومن ناحية أخري، بدأت الحكومة الألمانية أمس حملة أمنية واسعة إثر تلقي قاعدة عسكرية أمريكية في البلاد تهديدا إرهابيا بتفجيرها.
http://www.almasry-alyoum.com/articl...rticleID=75815
الرد مع إقتباس
  #4  
قديم 13-09-2007
الصورة الرمزية لـ boraee
boraee boraee غير متصل
Moderator
 
تاريخ التّسجيل: Mar 2003
الإقامة: احيا في قلب يسوع
المشاركات: 2,712
boraee is on a distinguished road
شكراً بن لادن

كنت قد كتبت موضوع في المنتدى العام هذا نصه
من مسيحي الشرق الاوسط الي الاخ العزيز بن لادن
نتقدم لك بوافر الشكر لما قمت به من عمل جليل بتدمير برجي التجارة في امريكا ...هذا العمل الذي جنيت انت وكل مسلم نتائجة وكشفك المبارك لحقيقة الاسلام ...بل واكثر من ذلك فقد نبهت الدول الي كانت تتعامل معكم بحرية الي خطر السرطان الاجتماعي المسمى الاسلام الذي استفحل وانتشر ... بل واكثر من ذلك فبعملك الجليل ..اسقطت الجنسيات عن المسلمين في دول اوربية كثيرة وطردوا وانهارت صورة الاسلام في الخارج وعرفوا الوجه الحقيقي بعيداً عن اي رتوش او زيف .... ولاجل عيونك وعيون كل مسلم ظهرت قوانين مكافحة الارهاب الاسلامي ... ولكن عملك الجليل ايضا لنا نحن مسيحيين الشرق الاوسط وخصوصاً مصر ان اصبح صوتنا مسموع اكثر وله ثقله في المحافل الدولية وعرفوا مقدار ما نعانية من شريعتك الاسلامية الغراء .... وبجريمتك هذه توقف العنفوان العربي لدول الخليج وعرفوا انهم كالصرصور يمكن ان يسحق تحت قدم اصغر طفل امريكي ...لقد انكسرت شوكة البترودولار
عزيز نحن لن ننسى لك فضلك هذا مع ارق الامنيات ان تحيا حياه كلها هروب وحروب ودما لك ولامتك الاسلامية ..... ونحن في حاجة لوجودك ختى يتم القضاء على اكبر بدعة في تاريخ البشرية المسماه الاسلام ... بقوة صليب رب المجد يسوع المسيح ..... آمين
والسلام ختام .... ولاتنسى ان تسلم لي على الاولاد وامهم
عمك وعم الصنف
برعي


http://copts.net/forum/showthread.php?t=15063
__________________
واما من جهتي فحاشا لي ان افتخر الا بصليب ربنا يسوع المسيح .

تعالى يارب بروحك المس اراضينا ....مصر عطشانة لروحك ياالهنا اروينا
الرد مع إقتباس
  #5  
قديم 13-09-2007
الصورة الرمزية لـ وطنى مخلص
وطنى مخلص وطنى مخلص غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Jan 2005
المشاركات: 4,190
وطنى مخلص is on a distinguished road

إقتباس:
المشاركة الأصلية بواسطة Boraee
شكراً بن لادن
لك حق يا برعى باشا
هذا الرجل و الحق يقال فى قمة الاتساق مع محمده و مع قرىنه وفى قمة الصدق مع ذاته
و هو ينفذ تعليمات سيدى انكح العالمين بمنتهى الصدق و الاتقان
و هو ليس كشيخ التقية يوسف البدرى الذى زعم فى برنامج الحقيقة
الذى حرف الآية النكيحة "" قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ""
لتصبح كالآتى :
"" قَاتِلُوا الَّذِينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلَا بِالْيَوْمِ الْآخِرِ وَلَا يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلَا يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنْ مُشْرِكِى قٌرَيْشْ حَتَّى يُعْطُوا الْجِزْيَةَ عَنْ يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ""
و قراها علنا بهذه الصورة المحرفة ليكون الشيخ الارهابى يوسف البدرى هذا عثمان ابن عفان الثانى
فالاول جمع القرآن و حرقه و اعاد تاليفه
و الثانى اعاد تاليف القرآن دون ان يجمعه و لا ان يحرقه تاركا الدليل على تقوية القرآن
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 08:21 AM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط