مرة عاشرة ...طلاق المسيحيين فى البيت بيتك
وكان محور البرنامج هو عدم وجود قانون موحد للاحوال الشخصية..
والمقصود بكلمة موحد هنا اى على المسيحيين والمسلمين
وكانت بطلة البرنامج د \ جورجيت قلينى – عضو مجلس الشعب
وحاولت الدكتورة جورجيت توضيح اختلاف فلسفة الزواج عند المسيحيين والمسلمين...وبالتالى لا يمكن عمل قانون موحد للزواج والطلاق عند الطرفين
واوضحت ان نص الانجيل فى موضوع الطلاق هو نص قطعى لا يمكن مخالفتة او التعديل علية...حيث انة كلام اللة..ولا يوجد اى بشرى يمكنة تطويع كلام اللة حسب اهوائة او حسب تغيرات العصر...واوضحت ان اللة عندما وضع هذة الشرائع للديانة المسيحية كان يعلم بما سيحدث مستقبلا....(بس تفهم مين الى فى الدماغ فى الدماغ)....(اصدى عليهم طبعا)
وذكرت تحايل بعض المسيحيين على بند تغيير الملة...لتطبيق الشريعة الاسلامية والمطالبة بالطلاق عن طريق المحكمة....وهنا ذكرت انة بالاولى اللجوء للقانون الكنسي الذى يبيح الانفصال الجسدى..حسب تقدير الكنيسة للوضع...
ولكن من يلجاء لطلاق المحكمة فغرضة ليس الانفصال لاستحالة الحياة بينهم وانما للتحايل على القانون والمطالبة بالزواج مرة اخرى...وهذا ما لا تقبلة الكنيسة وتعتبرة زنا حسب قول الانجيل.......(بس برضو تفهم مين؟؟؟)
ولغاية الان مش مفهوم اية اهمية الموضوع بالنسبة لهم ولية الاصرار على تكرار مناقشتة فى برامج التليفزيون؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
|