|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
مقالة لمسلم شريف
يتصور بعض المتطرفين اننا ضد الاسلام واعداء المسلمين كذبا وبهاتانا كالعادة لكني انعدام العدل بل لنقل انعدام قو ل الحق بل الاتهامات والتطاولات المستمرة علينا كذبا والتهجم المستمر علي ايماننا بلا اي فرصة لمجرد الدفاع عن انفسنا هو ما نرفضة ويرفضة كل الشرفاء لكننا نحن الاقباط نقدر الشرفاء من المسلمين الذين يقولون قول الحق بلا اي مواربة وقد عز الشرفاء في هذة الايام وها هو صوت مسلم شريف ____________________ +++ ======== في ايلاف مواقع أخرىالمسيحى المصرى أهم من المسلم الأفغانى السبت 27 سبتمبر 2003 15:31 د. خالد منتصر قابلت زميلى على سلم نقابة الأطباء وبعد التحية والسلام بادرته بالسؤال عما فعلته النقابة التى ننتمى اليها لأبناء قرية الكشح، وإندهش الزميل والصديق القديم والذى كان ينتمى أيام الجامعة للجماعة الإسلامية وأصبح بعد التخرج من نشطاء العمل النقابى، وبادرنى هو الآخر بسؤال رداً على سؤالى وما لنا إحنا ومال الكشح؟، ونظر إلى بإشفاق وحسرة وكأننى أهذى، فأجبته بأن الكشح قرية مصرية لابد أن تتضافر جهودنا لإنقاذها مما أصابها من دمار،فرد على بحسم ولكن الكشح قرية قبطية أو شبه قبطية فكيف نجمع لها التبرعات وتحت أى مسمى؟، وتعجبت لمنطق الصديق القديم وذكرته بسوابق النقابة فى جمع التبرعات وتحت أى مسمى؟ وتعجبت لمنطق الصديق القديم وذكرته بسوابق النقابة فى جمع التبرعات لمجاهدى أفغانستان ومسلمى البوسنة والهرسك، وقلت له بأن أقباط مصر أهم عندى من مجاهدى أفغانستان،وأقرب الى روحى وعقلى ووجدانى منهم فالأقباط هم إخوتى فى الوطن والدم أما هؤلاء المجاهدين فهم بالنسبة لى كسابع او عاشر جار، وإختلاف الأقباط عنى فى الديانه لا ينفى أخوتهم وإقترابهم الحميم منى وتغلغلهم الشديد فى داخل وجدانى ، وذكرته بان صديقى وأستاذى لويس جريس أهم عندى من قلب الدين حكمتيار وعائلته، وأن أستاذى الجراح العظيم دمث الأخلاق مفيد سعيد يساوى عندى مثقال ألف حركة طالبان، وقلت له إنه من الجنون أن يخيرنى بين يوسف شاهين وعبد الرسول سياف !!، وظل الصديق القديم على نفس إبتسامته الساخرة المشفقة التى توشى بأن حالتى تدعو للرثاء وقرر زميل المهنة ان يباغتنى بمفاجأة هى كالضربة القاضية لكى يحسم النقاش فذكر لى بعض التفاسير الدينية التى تهاجم الاقباط، فذكرت له انا الآخر ما تردده اجهزة الاعلام من تفاسير وأحاديث تناقض ما يقوله، ولكن المشكلة كانت فى أنه يستند الى براهين وأسانيد موجودة فى بعض كتب التفاسير المعتمدة والمشهورة لها نفس قوة ووزن وحجية الكتب التى تحوى براهينى واسانيدى، وتشعب الجدل بلا جدوى، وودعته ولكننى لم أودع هواجسى ومخاوفى من هذه الثقافة السرية غير المعلنه المتغلبة على أجهزة الاعلام والتى تسرى فى نخاع الثقافة المصرية دون ان ندرى، ولا حل الا ان يتصدى المستنيرون من رجال الدين أمثال شيخ الأزهر لمثل هذه التفاسير لبعض الآيات والأحاديث والتى يتخذها البعض ذريعة لتأجيج نار الفتنة، فلا يكفى ان نهملها ونهيل عليها التراب ونضع بعض الماكياج ونطبق سياسة اكفى على الخبر ماجور، فللأسف هذه التفسيرات موجودة ومعروفة وتستغل من البعض ساعة اللزوم واهمالها يزيد من تأججها، ولذلك أعتقد أن مهمة تنقية التراث الدينى وإعادة غربلته فى ضوء العصر أهم وأجدى من تعانق الأيدى امام فلاشات المصورين، فتنقية التربه الوطنية من كافة الألغام التى تزرع الفتنة وتحض عليها سواء كانت ألغاماً دينية وثقافية وإقتصادية كل هذا هو بداية الحل الناجح والجذرى، فرجل البوليس ليس هو الحل فرجل الفكر والدين اهم من الشرطى، والأقلام أسرع من عربات الأمن المركزى، وتنقية كتب التراث أكثر جدوى من اصدار بيانات الشجب. ________________ تعليق اتساءل هل يمكن ان يامن مريض مسيحي لاي من هؤلاء ان يعالجة بامانة ؟؟ هل تذكرون طبيب مستشفي المنشية في مصر اجديدة الذي لم يكن يعالج المسيحيين الا اذا نطقوا الشهادة ------------------------ لهم اللة اخوتنا الاقباط في مصر وتحية لمسلم شريف الدكتور منتصر 1 |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|