|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
||||
|
||||
رسالة شكر للشقيق الاوروبى
و اخيرا صدر قانون البرلمان الاوروبى الذى طال انتظار الاحرار فى العالم لصدوره ليُظهر فيه الضمير الاوروبى موقفه من آخر عملية من عمليات الإبادة المنظمة التى تقوم بها أنظمة حكم المستوطنين العرب المحمديين المتعاقبة فى أرض القبط منذ الاحتلال الاستيطانى العربى المحمدى لأرض القبط عام 640 بالنسبة لنا نحن القبط لم نكن نصدق ان القرار سيصدر , لم نكن نتصور أن لنا كل هؤلاء الاصدقاء فى دولة الاتحاد الاوروبى الشقيقة الذى يتألمون لآلامنا و يبكون لبكائنا على شهداءنا المدرجين فى دماءهم امام كنائسنا الفقيرة برصاص الإرهاب المحمدى الوسخ . لم نكن نتصور ان اصدقاءنا فى دولة الاتحاد الاوروبى الشقيقة يعرفون كل هذا عن معاناتنا , لم نكن نتصور انهم يعرفون عن الاضطهادات التى نعانيها نحن الباقين على أرض آباءنا و اجدانا القبطية و عن التحريضات الدموية الصادرة من كل الجرائد الحكومية و المخابراتية و كل القنوات الحكومية و المخابراتية مما يثبت ان فى دولة العرب المقامة على أرض القبط حالة عُنصرية فريدة من نوعها حالة من العنصرية الجماعية الجمعية منذ ان طرح اصحاب مشروع القانون بشأن المذابح الارهابية ضد الاقليات فى مصر قانونهم و مصر تأخذ الموضوع بجدية شديدة و قد عملت مصر على خطين متنافسين من اجل اجهاض مشروع توثيق المذبحة و معاقبة حكومة دولة العرب العنصرية المقامة على أرض القبط عليها , خاصة و العالم يعرف ان مرتكب تلك الغزوة "الشيخ محمد الكمونى " هو الذراع الايمن للإرهابى عبد الرحيم الغول قيادى الحزب الوطنى الارهابى الذى يقوده الارهابى محمد حسنى مبارك و الذى شعاره " الشريعة المحمدية مصدر التشريع " الخط الاول هو خط العلاقات الخاصة التى سعت حكومة مصر لدعمها بين العنصر الارهابى المجرم الألبانى الجنسية احمد فتحى سرور الالبانى و بين برلمانيين اٌوروبيين و الخط التالى كان خط المخابرات المصرية العامة التى تنفق بسخاء تحت مظلة الخارجية المصرية على تيارات شيوعية داخل البرلمان الاوروبى تسمى المخابرات المصرية اعضاءها ب "مجموعة الثلاثين اصدقاء المحمدية " و تستغلهم لزوم تسهيل وصول المعونات و توقيع إتفاقيات المعونات مثل اتفاقية الشراكة اليورو متوسطية التى تعيش مصر عليها عبر حصص التصدير المعفى من الجمارك التى تقدمها دول الاتحاد الاوروبى لمصر بواسطة تلك الاتفاقية تستعين المخابرات المصرية العامة بالثلاثين جاسوس داخل البرلمان الاوروبى "مجموعة الثلاثين اصدقاء المحمدية " ايضا لتسهيل دعم الارهاب المحمدى ضد اسرائيل و تستخدمهم و تُحَرِكهم لدعم مخططتها لنشر المحمدية فى البلدان الكفرية و على رأسها دول الاتحاد الاوروبى النُصرانية التنصيرية اليهودية الصهيونية الكفرية لعنها اللات و لان الحكومة المصرية عملت على خطين متنافسين فقد صدر لها موقفين متضاربين من القرار حين صدوره : فبينما صوّر احمد فتحى سرور الالبانى نفسه بمظهر المنتصر و ظهر على فضائية الحياة المحمدية ليعبر عن سعادته بالقرار و لخص نجاحاته المذهلة التى تفوق بها بمفرده على تيار "الثلاثين أصدقاء المحمدية " و من خلفهم المخابرات المصرية العامة فى تحقيق النقاط الغالية التالية (1) أنه لم يتم تسمية القانون على إسم مصر حيث كان احمد فتحى سرور يخشى بشدة ان يتم تسمية القانون ب " قانون مصر" !!!! {تعليق بسيط منى :طبعا تلك النقطة هى نُكتة لا تستحق ان نعلق عليها فالمهم فى القوانين موادها و ليست اسماءها } (2)نجح احمد فتحى سرور فى أقناع من صاغ القرار بأستبدال عبارة "يدين الاتحاد الاوروبى بشدة قيام الحكومة المصرية بكذا " بعبارة اخف قليلا و هى عبارة : " يُعرب الاتحاد الاوروبى عن قلقه من قيام الحكومة المصرية بكذا " {تعليق بسيط منى :طبعا تلك النقطة هى نقطة شكلية فالمهم هى توثيق قناعة لدى كل المشرعين الاوروبيين فى دولة الاتحاد الاوروبى الشقيقة بالجرائم العمدية التى ترتكبها حكومة دولة العرب العنصرية المقامة على ارض مصر ضد أهل مصر الاصليين سواء ادانوها او عبروا عن قلقهم منه ارتكابها } (3)إزالة تامة لثلاثة فقرات هى كل الفقرات التى نصت على التهديد الــصــريـــح بطرد مصر من إتفاقية الشراكة اليورو متوسطية : أولا مادة عن أن إستمرار الاضطهاد ضد اهل مصر الاصليين هو سبب كفيل بطرد مصر من اتفاقية الشراكة الاوروبية المتوسطية : "يؤكد الاتحاد الاوروبى ان الإضطهاد الذى تفرضه الحكومة المصرية على الاقلية المسيحية فى مصر هو مخالفة ســـافـــرة من حكومة مصر لنص و روح إتفاقية "الشراكة اليورو متوسطية" و بالتالى يحق للإتحاد الاوروبى إعتبار مصر مطرودة من تلك الاتفاقية بما يحجب عن مصر كل الفوائد الاقتصادية و العلمية التى تتمتع بها حكومة مصر وفقا للإتفاقية " {حيث تم الاكتفاء بالمادة رقم (4) التى اعرب فيها الاتحاد الاوروبى عن قلقه من تقصير الحكومة المصرية المتعمد فى حماية الاقليات من الهجمات العنصرية الدامية } ثانيا مادة عن إلزام مصر بإلغاء خانة الديانة من جميع الاوراق الرسمية و الا تم طردها من اتفاقية الشركة اليورو متوسطية , كالتالى "يؤكد الاتحاد الاوروبى ان قيام الحكومة المصرية على استبيان الهوية الدينية للمواطن فى كل الاوراق الرسمية يعد مخالفة ســـافـــرة من حكومة مصر لنص و روح إتفاقية "الشراكة اليورو متوسطية" و بالتالى يحق للإتحاد الاوروبى إعتبار مصر مطرودة من تلك الاتفاقية بما يحجب عن مصر كل الفوائد الاقتصادية و العلمية التى تتمتع بها حكومة مصر وفقا للإتفاقية " {حيث تم الاكتفاء بالمادة رقم (6)التى طالب فيها الإتحاد الاوروبى مصر بمعاملة كل المواطنين المصريين بذات المعاملة بصرف النظر عن هويتهم الدينية } و مادة عن إلزام الاتحاد الاوربى مصر بضرورة أصدار تشريع عادل موحد لدور العبادة يساوى بين دور عبادة الدين الرسمى للدولة و دور عبادة الاديان الاخرى فى الإجراءات و التراخيص و التسهيلات و إلا تم طرد مصر من اتفاقية الشراكة اليورو متوسطية كالتالى : "يؤكد الاتحاد الاوروبى ان منع الحكومة المصرية لبناء و ترميم الكنائس و دور العبادة الغير محمدية الا بإشتراطات استثنائية تعجيزية فى ظل إطلاق الحكومة المصرية للتسهيلات لبناء المواطنين المحمديين للمساجد بل و بناءها من ميزانية الدولة هو مخالفة ســـافـــرة من حكومة مصر لنص و روح إتفاقية "الشراكة اليورو متوسطية" و بالتالى يحق للإتحاد الاوروبى إعتبار مصر مطرودة من تلك الاتفاقية بما يحجب عن مصر كل الفوائد الاقتصادية و العلمية التى تتمتع بها حكومة مصر وفقا للإتفاقية " {حيث تم الاكتفاء بمادة واحدة هى المادة رقم (5) التى أعرب فيها الاتحاد الاوروبى عن قلقه من إمتناع مصر عن تنفيذ القانون الدولى الذى يضمن حرية الفكر و التعبير و ممارسة الشعائر الدينية بلا قيود} كما إعتبر أحمد فتحى سرور ان قمة انتصاراته هو انه نجح فى تضمين دباجة القانون إشارة الى اعتذار اوروبا عن جريمة تمت بدافع دينى و هى جريمة مقتل ربة المنزل المصرية حديثة الاستيطان فى الديار الالمانية "مروة الشربينى" بطعنة مطواة جيب على يد المانى قومى إسمه "آليكس دبليو" و التى اسماها الاعلام المصرى الحكومى و المخابراتى ب قضية " شـــهـــيـــدة الـــلـــجـــام " و قد إعتبر الشيخ الالبانى احمد فتحى سرور تلك الاشارة هى اهم انتصارات احمد فتحى سرور على الاطلاق . و قال احمد فتحى سرور فى هذا الشأن ان تلك الاشارة هى اعتراف من اوربا بأن ربة المنزل المصرية حديثة الاستيطان فى المانيا "مروة الشربينى" هى فعلا شــهــيــدة لــلـــجـــام المحمدى !!!! و أضاف احمد فتحى سرور فى مغالطة لم تثر فى نفسى الا الاشمئذاذ و الاحتقار لكل ما هو محمدى على وجه الارض حيث قال انه إنتزع من اوروبا إعترافاً موثقاً فى قانون صادر من البرلمان الاوروبى بأن حادث "شـهــيــدة الــلــجــام " هو حادث عنف بدافع دينى هذا على عكسنا نحن فى برلمان جمهورية مصر النكاحية حيث اننا حرصنا على الا نسقط فيما اسقطنا فيه البرلمان الاوروبى بدهاءنا فقد كنا نؤكد فى كل بياناتنا و مناقشاتنا عن ما حدث فى نجع حمادى على أن "حادثة نجع حمادى " هى مُجرد عمل جنائى فردى بسيط ليست حجة على المحمدية لانها تُعبر عن قناعة فرد و ليست قناعة دين هو المحمدية ؟؟؟؟ هذا كان ما نهق به الإرهابى احمد فتحى سرور الالبانى !!!! إذا فلينظر أصدقاءنا الاوروبيين و ليفهموا نوعية العقلية التى تخاطبهم و ليتعلموا فى المستقبل طبعا نحن القبط فى غاية السعادة بسبب قانون البرلمان الاوروبى بالشأن القبطى الذى يعد ثانى وثيقة تاريخية نسجلها فى مرمى الوجدان الغربى و نحصل عليها فى غضون اشهر بعد ان إعترف الرئيس الامريكى المحمدى :براق حسين اوباما فى خطبته لجامعتى القاهرة و الازعر يوم غزوة مؤتة (4 يونيو 2009)و لأول مرة فى خطاب رسمى رئاسى امريكى بإضطهاد المحمديين فى كلا من مصر و لبنان لكلا من القبط اهل مصر الاصليين و للموارنة اهل لبنان الاصليين و لأسباب دينية محضة تتعلق بممارساتهم لإيمانهم المحمدى و وصف براق فى خطبته هذا السلوك بأنه نمط شائع فى العالم المحمدى يثير قلق أمريكا . غير ان أصدقاءنا الاوروبيين الذين طوّقوا اعناقنا بهذا الجميل يجب ان ينظروا و يروا كيف يفكر حكام جمهورية مصر النكاحية . فعندما قام المواطن الالمانى القومى"آليكس دبليو" بطعن ربة البيت المصرية "مروة الشربينى" بـمـِـديـّة جيب صغيرة كان يعرف المستوطنة المصرية فى أمانيا "مروة الشربينى" معرفة شـــــخـــــصـــــيــــــة وثــــيــــقــــة , كان لا يعرف فقط اسمها بل كان يعرف شكلها , يعرف صوتها , يعرف لون عينيها ,يعرف لون احمر الشفاة الذى تلون به ضبها و شلاضيمها , يعرف طريقة كلامها , لأن بينه شــــخـــصـــيـــا و بينها شـــخـــصـــيــــا و بصورة شـــخـــصـــيــة تاريخا من النزاعات الـــشـــخـــصـــيــــة المحددة المكان و الزمان و الاسباب و الوقائع و بينه شـــخــصـــيــــا و بينها شـــخـــصـــيــا مـــشاجرات كلامية شـــخـــصـــيـــة و سنوات من التقاضى و الضغائن الــشــخــصــيــة و الادعاءات الـــشــخـــصـــيـــة المتبادلة امام ساحات المحاكم و سنوات من المواجهات فى ميدان التصارع القانونى و أحكام بتعويضات رآها احدهما جائرة و الاخرى غير كافية لتشفى غليل احقاده الــــشـــخـــصـــيــــة تجاه شخص الطرف الآخر إذا و بلا ادنى شك انها جريمة شـــخـــصـــيـــــة , جريمة فردية , لقد وصفتموها بانها جريمة ذات دافع دينى لسبب بسيط , هو إنكم يا معشر الاوروبيين لم تروا _على عكسنا نحن القبط _جرائم القتل على الهوية الدينية Religious Genocide فى شوارعكم و امام كنائسكم منذ عقود طويلة لذلك فأنتم لا زلتم عاجزين عن فهم معنى " القتل على الهوية الدينية "Religious genocide" فالمجرم يا أصدقاءنا الأوروبيين فى جريمة "القتل على الهوية الدينية: Religious genocide" يقتل أشخاصا لا يعرفهم , يقتل أشخاصا لم يعرف يوما إسم و لو واحد فقط منهم , يقتل أشخاصا لا يعرف حتى أين يقطنون ,يقتل أشخاصا لا يعرف حتى ماذا يعملون او ما هى وظائفهم , يقتل أشخاصا لا يعرف مكان الحديقة التى بها يتنزهون و ما اذا كانوا اصلا من الذين وصلوا لترف التنزه ام لا , يقتل أشخاصا لا يعرف اذا كانوا اغنياء ام فقراء , يقتل اشخاصا لم يسبق له ان قابلهم , يقتل أشخاصا لا توجد بينه و بين أى منهم اى عـــلاقـــــة شـــخـــصـــيـــــة من اى نوع نـــاهـــيـــك عـــن أنـــه لا تــــوجـــد أى ضـــغـــيـــنــــة شـــخــصــيـــة بـــيـــنـــه و بـــيــــن أى شـــخـــص مـــنـــهــــم مـــن أى نـــوع كـــان !! إن جريمة "القتل على الهوية الدينية: Religious genocide" يقوم بها شخص يقتل أشخاصا لم يسبق له ان رآهم فى حياته يقتلهم لمجرد انه يظن انهم يدينون بدين معين !! حتى انه من المعروف عندنا ان بارونات الارهاب المحمدى لا يرسلون ارهابيا محمديا للقيام بجريمة قتل على الهوية الدينية Religious Genocide فى شارعه او منطقته او حيه او قريته لانه قد يقابل شخص مسيحى صاحب فضل عليه فينظر فى عينيه و يصحو ضميره و يتراجع عن تنفيذ جريمة القتل على الهوية الدينية Religious Genocide هذا على الرغم من ثقة هؤلاء البارونات ان القرآن لا يترك فى نفس حافظه اى اثر لأى ضمير . عندكم يا أصدقائى الاٌوروبيين إنسان ألمانى إسمه "آليكس دبليو " كان جالسا على مقعد بجوار ارجوحة داخل حديقة عامة عندما راى ربة بيت مصرية حديثة الاستيطان فى الديار الالمانية تدخل الحديقة هو عرف من لــجــامــهــا المحمدى أنها محمدية الديانة و مع ذلك لم يخرج مـــديـــة جــيـــبـــه التى لا تفارق جيبه ليطعنها بها فى قلب الحديقة هل تعلمون لماذا ؟؟ لانه لم يخرج من بيته ليرتكب جريمة "القتل على الهوية الدينية: Religious genocide" عندما تقدمت اليه ربة البيت المصرية حديثة الاستيطان فى الديار الالمانية بصفاقة المحمديين المعروفة و أمرته بالقيام من على المقعد المتخم للاٌرجوحة لأنها تريد ان تأرجح ولدها على الارجوحة دون ان يكون الرجال الكفرة بالقرب منها !! حدث بينهما صراع شـــخـــصـــى على مقعد داخل حديقة هى رات انه من حقها بل من واجبها طرده الألمان من الحديقة الالمانية لأن المحمديين المصريين أولى بألمانيا من الألمان و اولى باليونان من اليونانيين و ..... و هو و بسبب اسلوبها العدائى راى ان تلك المستوطنة الدخيلة مستجدية المعونة هى فى قمة الصفاقة و العداء لألمانيا و فى قمة قلة الادب و نكران الجميل للبلد الذى تركت بلدها حتى تستوطنه رغم كونها غريبة عنه و رغم هذا هو لم يقتلها , اكاد اٌجزم ان مـِـديـَـة جيبه التى طعنها بها بعد شهور فى قلب قاعة محكمة استئناف دريسدن كانت فى جيبه وقت ان تفجر الشجار الـــشـــخــصـــى بــيــنــهــمــا و مع ذلك لم يطعنها بها و هما فى خضم ذلك الشجار الـــشـــخـــصـــى لانها وقتها و رغم صفاقتها لم تكن قد وصلت به الى ذلك القدر من الاستفزاز و الشعور انه غريبا فى وطنه و انه لاجئا دخيلا فى قلب داره لشهور طويلة بل ربما سنوات خاضت ربة البيت المصرية المحمدية حديثة الاستيطان فى الديار الالمانية صراعا قضائيا ضد المواطن الالمانى القومى "آليكس دبليو" ليس لسبب الا لرغبة التنظيمات المحمدية المتطرفة المستوطنة داخل ثنايا الجسد الالمانى فى تقديم صورة جديدة للمستوطن العربى المحمدى فى الديار الالمانية غير صورة المستوطن المصرى فى الديار الالمانية محمد عطا قائد غزوة الحادى عشر من سبتمبر النبوية المباركة فتلك التنظيمات رأت ان افضل وسيلة لإسقاط الالمان فى بئر ديانة النُكح و الذبح هى ان تقدم لهؤلاء الالمان تلك الصورة التى أمر الفقه المحمدى الذى يتحدث عن صورة للمحمدية يجب تقديمها فى ديار الاستضعاف (الديار التى يكون المحمديون فيها ضعفاء بحاجة للمعونة ك"دريسدين-ألمانيا" مثلا ) مغايرة لصورة اُخرى يجب تقديمها للمحمدية فى ديار الاستقواء (مثل البلاد التى قام العرب المحمديين بإحتلالها احتلالا استيطانيا ارهابيا مثل "نجع حمادى" مثلا ) للأسف القضاء الالمانى المزعور من هول الإرهاب المحمدى كان اداة طيعة فى يد تلك التنظيمات المحمدية بقدر ما كانت ربة البيت المصرية حديثة الاستيطان فى الاراضى الالمانية "مروة الشربينى" اداة لا قيمة لها فى يد تلك التنظيمات التى ظلت تدفع بها كصاروخ كاتيوشا يفجرون به بؤرة صراع شخصى ضد ذلك المواطن الالمانى القومى العائد حديثا لبلده الاٌم بعد ان لفظه المهجر الروسى و طرده الجيش الروسى من خدمته رغم تفوقه العلمى لأنه مجنون وفقا لتقارير الطب العسكرى الروسى عنه هذا الصراع "مروة الشربينى" لم تكن تريده بدليل انها شهدت مرتين أمام القضاء الالمانى ان المواطن الالمانى القومى "آليكس دبليو " لم يسبها و لم يضربها و لم يهددها و لم يتفوه ضدها بأى عبارات اهانة عنصرية و لكنه تنبأ بأن طفلها عندما يكبر سيصبح إرهابى !_قالها باللغة الالمانية التى لا يفهم منها ولدها البالغ من العمر ثلاثة سنوات و لو حرف واحد _ فى النهاية و نتيجة جور القضاء الالمانى بمواطنيه لمجرد محاولة إتقاء شر الارهاب المحمدى وصلت العلاقة الـــــشـــخـــصـــيـــة بين "آليكس" و غريمته الـــشـــخـــصـــيـــة "مروة " إلى حالة من العداء الشخصى جعلته يطعنها بمدية جيبه داخل قاعة تصارعهما الشخصى القضائى الطوييييييل الشخص "آليكس " طعن الشخص "مروة" التى يعرفها جيدا جدا و يعرف شكلها و يحفظه عن ظهر قلب يعرف لون عينيها و لون احمر الشفاه الذى تضعه على ضبها و شلاضيمها و لون الكحل الذى تكحل به حاجبيها القبيحين لم تخطئ مـــديـــة جيب الشخص "آليكس" طريقها الى جثة غريمته فى ذلك الصراع الشخصى الطويييييل "مروة" رغم ان القاعة كانت مليئة بالملجمات المحمديات العربيات اللائى ترتدين ذات الخيمة السوداء الغبية و ذات اللجام الأبيض الغبى فلم تتجه المدية الى اى جثة من كل تلك الجثث الكامنة داخل كل هذا الكم من الخيام السوداء اللائى ملأن القاعة و كٌن على يمين "مروة " و على يسراها حيث كانت التنظيمات المحمدية تنظم رحلات مساندة للاخوات امهات المؤمنين لتحضرن من المساجد من كل انحاء المانيا على ظهور البعير ماركة مرسيدس لمساندة مروة فى جهادها من اجل صورة المحمدية هذا عندكم اما عندنا ف"الشيخ محمد الكمونى " هو الذراع الايمن ل"الشيخ عبد الرحيم الغول " القيادى فى الحزب الحاكم فى مصر الذى شعاره "الشريعة المحمدية مصدر التشريع " عندما قرر الشيخ "محمد الكمونى "الذهاب لكنيسة السيدة العذراء مريم بنجع حمادى ليلة عيد الميلاد لم يكن ذاهبا لقتل شخص معين يعرفه و يعرف اسمه و يعرف شكله و يعرف مسكنه و يعرف عائلته بل لقد كان ذاهبا لتلك الكنيسة لانه المكان الوحيد الذى يضمن ان جميع من فيه من دين معين هو ذات الدين الذى تعتنقونه انتم ايها الاصدقاء الاوروبيين لو ذهبتم اليوم يا اصدقائى الاوروبيين الى زنزانة الشيخ "محمد الكمونى" و طلبتم منه ذكر إسم واحد فقط من اسماء الثمانية مسيحيين الذين قتلهم رصاص مدافعه الرشاشة التى اطلق نيرانها هو و رجاله الثلاثة بصورة عشوائية على المصلين فى تلك الكنيسة فإنه لا الشيخ "محمد الكمونى " و لا رجل واحد من رجاله الثلاثة سيستطيعون توقع اسم واحد فقط من اسماء الثمانية قبط الذين قتلوهم دون ان يعرفونهم بسبب هويتهم الدينية مرتكبين جريمة "القتل على الهوية الدينية: Religious genocide" ناهيك عن توقع اسم واحد فقط من اسماء المئة مصاب مسيحى الذين اصابوهم دون ان يعرفوهم ؟؟؟ لو ذهبتم اليوم يا اصدقائى الاوروبيين الى زنزانة الشيخ "محمد الكمونى" و عرضتم عليه مجموعة من الصور من عشرين صورة فقط بينها صور الشهداء القبط الثمانية الذين قتلهم رصاص مدافعه الرشاشة التى اطلق نيرانها هو و رجاله الثلاثة بصورة عشوائية على المصلين فى تلك الكنيسة فإنه لا الشيخ "محمد الكمونى " و لا رجل واحد من رجاله الثلاثة سيستطيعون التعرف على صورة واحد فقط من الثمانية قبط الذين قتلوهم دون ان يعرفونهم بسبب هويتهم الدينية مرتكبين جريمة "القتل على الهوية الدينية: Religious genocide" ناهيك عن صور المئة مصاب مسيحى الذين اصابوهم ؟؟؟ لو ذهبتم اليوم يا اصدقائى الاوروبيين الى زنزانة الشيخ "محمد الكمونى" و طلبتم منه ذكر وظيفة واحد فقط من وظائف الثمانية مسيحيين الذين قتلهم رصاص مدافعه الرشاشة التى اطلق نيرانها هو و رجاله الثلاثة بصورة عشوائية على المصلين فى تلك الكنيسة فإنه لا الشيخ "محمد الكمونى " و لا رجل واحد من رجاله الثلاثة سيستطيعون ذكر الوظيفة الصحيحة التى كان يشغلها و لو اسم واحد فقط من اسماء الثمانية قبط الذين قتلوهم دون ان يعرفونهم بسبب هويتهم الدينية مرتكبين جريمة "القتل على الهوية الدينية: Religious genocide" ناهيك عن ذكر وظيفة واحد فقط حتى من أسماء المئة مصاب مسيحى الذين اصابوهم ؟؟؟ لو ذهبتم اليوم يا اصدقائى الاوروبيين الى زنزانة الشيخ "محمد الكمونى" و طلبتم منه ذكر محل سكن فرد واحد فقط من الثمانية مسيحيين الذين قتلهم رصاص مدافعه الرشاشة التى اطلق نيرانها هو و رجاله الثلاثة بصورة عشوائية على المصلين فى تلك الكنيسة فإنه لا الشيخ "محمد الكمونى " و لا رجل واحد من رجاله الثلاثة سيستطيعون توقع عنوان سكن و لو واحد فقط من عناوين سكن الثمانية قبط الذين قتلوهم دون ان يعرفونهم بسبب هويتهم الدينية مرتكبين جريمة "القتل على الهوية الدينية: Religious genocide" ناهيك عن ذكر عنوان سكن واحد فقط من عناوين المئة مصاب مسيحى الذين اصابوهم ؟؟؟ لقد قتلوهم دون ان يعرفونهم هل هناك دليلا على انهم قتلوهم دون ان يعرفونهم اكثر من انهم قتلوا معهم بصورة همدية شخص عربى العرق محمدى الديانة اسمه "ايمن حامد " كان واقفا بالمصادفة مع الواقفين امام الكنيسة قتلوه رغم كونه عربيا مثلهم و محمديا مثلهم قتلوه لانهم لم يعرفوا انه محمديا , قتلوه دون ان يعرفوه كما قتلوا القبط الثمانية دون ان يعرفوا واحد منهم ؟ كل ما عرفوه ان من يقف امام كنيسة ليلة عيد الميلاد هو كافر لا يتبع الدين الرسمى لحكومة الحزب الوطنى الذى شعاره الوحد "الشريعة المحمدية مصدر التشريع" قتلوهم لوقوفهم امام الكنيسة لانهم قوم مسيحيون لا يتبعون دين الحكومة الرسمى !!! هذا هو "القتل على الهوية الدينية: Religious genocide" تلك هى جريمة "القتل على الهوية الدينية:Religious genocide" هى مدفع رشاش يطلق نيرانه بصورة عشوائية على المصلين فى كنيسة او مدفع رشاش يطلق نيرانه بصورة عشوائية على المصلين فى جامع او مدفع رشاش يطلق نيرانه بصورة عشوائية على معبد يهودى اهى معسكرات تجميع و تحقيق مقامة امام فرن غاز كبير يتم طهو كل من يثبت انه يدين بدين معين داخل جحيم نيرانه الحارقة من بين البشر المشحونين الى ذلك المعسكر . هل ترون أثرا لتلك الجريمة التى حدثت فى نجع حمادى 2010 أو تلك الجريمة التى حدثت فى الكُشح 2000 او تلك الجريمة التى حدثت فى الزاوية الحمراء 1981 فى تلك الجريمة الشخصية التى حدثت بين شـــخـــصـــيـــــن بينهما ميراث شخصى طويييييل من الضغائن الشخصية و المشاجرات الشخصية و القضايا الشخصية و المخاكمات الشخصية و الاهانات الشخصية و السجالات الشخصية و التعويضات عن الاضرار الشخصية و الذيسن يعرفان شخصيتا بعضهما البعض حق المعرفة و كل منهما يميز الآخر من بين مليون مثيل له ف"مروة "تميز "آليكس " من بين مليون ألمانى و "آليكس " يميز "مروة" من بين مليون ملجمة داخل خيمة سوداء!! أيها الاصدقاء الاوروبيين إن اكثر ما يثير غيظنا فى مؤسسة اوروبية مثل البى بى سى او رويترز هو انها تُسلم ذقنها تماما للعرب المحمديين العاملين فى اقسامها العربية حتى انهما دأبتا على وصف كل جريمة قتل عمدى على الهوية الدينية Religios Genocide تحدث بواسطة العرب المحمديين ضد القبط فى مصر بصورة عشوائية بالمصطلح الكاذب : "إشتباكات بين مسلمين و مسيحيين تُسفر عن مقتل كذا شخص ؟؟؟" أى اشتباكات تلك فى سيارة تحمل مجموعة جهاديين عرب محمديين مدججين بالمدافع الرشاشة تقف امام كنيسة ليرش الجهاديين الراكبين فيها الرصاص القاتل على المصلين لمجرد أنهم مسيحيين ؟؟؟؟ لا اعرف لماذا مثلا لم تصفوا مذبحة الدير البحرى فى الاقصر عام 1996 بأنها "إشــتـــبـــاكـــات بــيـــن مسيحيين و بين مسلمين فى باحة معبد الدير البحر بالاقصر تسفر عن مقتل 65 شخصا " لماذا قلتم انها غزوة محمدية على سياح مسيحيين ؟؟؟؟ نحن نفهم انكم تخطئون لجهلكم بعقلية الشر المحمدى الذى يجعلكم تسلمون ذقونكم فى مؤسساتكم الاعلامية للمراسلين العرب المحمديين الذين تشغلونهم عندكم ! لذلك نحن نهتم ان نشرح لكم أرجو ان تكونوا فهمتم المعنى البشع الذى اشرحه لكم من وراء تلك الكلمات البغيضة على نفسى حتى لا يخدعنكم احمد فتحى سرور بأكاذيبه التى يلبس فيها "جريمة شــــخـــصـــيــــة" ثوب جريمة "القتل على الهوية الدينية: Religious genocide" و يُلبس فيها جريمة "القتل على الهوية الدينية: Religious genocide" لباس الجريمة الشخصية أصدقائى الاوروبيين ,أنا اوجه كلامى لكم لانكم اذا اخطاتم فقد اخطأتم بحسن نية لانكم خُدعتم و صدقتك كاذبا مثل احمد فتحى سرور , و لكنى لا اوجه كلامى ابدا لاحمد فتحى سرور او اى محمدى فالمحمدى يعرف جيدا ما يامره به دينه الارهابى من ممارسات ارهابية ضد كل من يمتنع عن نطق الشهادتين لدينه و إلهه الحجر الاسود غير انهم معشر المحمديين يجيدون ممارسة محمدية الاستضعاف بقدر ما يجيدون ممارسة محمدية الاستقواء |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|
مواضيع مشابهة | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | الردود | آخر مشاركة |
الاتحاد الاوروبي يعد خطة لمكافحة التطرف الاسلامي | el3omda85 | المنتدى العام | 3 | 06-02-2007 11:26 AM |
قريبا قناة EXMUSLIM على القمر الاوروبي | P i X e L | المنتدى العام | 18 | 30-11-2005 09:25 AM |