تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

 
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
Prev المشاركة السابقة   المشاركة التالية Next
  #1  
قديم 29-12-2005
الصورة الرمزية لـ kotomoto
kotomoto kotomoto غير متصل
Gold User
 
تاريخ التّسجيل: Oct 2004
المشاركات: 583
kotomoto is on a distinguished road
cold العربية.نت" تفتح ملف اتهامات اختطاف وأسلمة القبطيات المصريات

http://www.alarabiya.net/Articles/2005/12/26/19832.htm
العربية.نت" تفتح ملف اتهامات اختطاف وأسلمة القبطيات المصريات


أقباط المهجر: عندنا سجل كامل بخطف وإكراه

الأزهر: يأتون إلينا طواعية ونأخذ عليهم اقرارا

أب اعتراف الفتاتين: لا اختطاف لكنه أسلمة مدعومة

اجتهادات جديدة للإسلاميين باخوة المواطنة مع الأقباط






دبي- فراج اسماعيل

من جديد عاد حديث بعض المسيحيين في مصر ومنظمات أقباط المهجر عن ظاهرة خطف الفتيات القبطيات وإجبارهن على الأسلمة بعد واقعة إسلام الفتاتين ماريان وكريستين وزواجهما من سائقين مسلمين في مدينة بلقاس بمحافظة الدقهلية، والتي تدخل فيها الرئيس حسني مبارك بعد مشاهدته برنامج تليفزيوني بشأنهما وطالب وزارة الداخلية بالتحقيق الفوري.

أم الفتاتين قالت إنهما قاصرتان وعند اختفائهما قبل أكثر من عامين كان عمر ماريان 17 عاما وعمر كريستين 15 عاما واعتبرت أن ذلك لا يجيز إسلامهما وتزويجهما.

رئيس لجنة الفتوى بالأزهر الشيخ عبدالله مجاور قال لـ"العربية.نت" إن الفتاتين لم تشهرا إسلامهما في الأزهر، مؤكدا أنه لا توجد أية حالات إسلام قسري لفتيات، وأن الضوابط التي وضعها الأزهر في هذا الشأن متشددة للغاية. وقال إنه من واقع مسؤوليته والإشراف على مكتب إشهار الإسلام الخاص بحاملي الجنسية المصرية يشهد بأن ما يتردد عن حصول أسلمة بالإكراه مبالغ فيه ولا أساس له من الصحة.

أما المسئول الإعلامي لمنظمة أقباط متحدون في سويسرا والتي يرأسها المهندس يوسف عدلي أبادير الذي يوصف بأنه كبير أقباط المهجر فقد أكد وجود سجلات موثقة بحالات خطف فتيات مسيحيات وأسلمتهن، وان جماعات إسلامية تقف وراء ذلك.

بينما رفض القس ابراهام يوسف اب اعتراف الفتاتين وكاهن كنيسة العذراء ببلقاس إطلاق مسمى "اختطاف" على ما يحدث.. لكنه وصفها بانها اسلمة تتم باستغلال الميول العاطفي وتدعمها جماعات إسلامية.

الدكتور كمال حبيب خبير الجماعات الإسلامية رد بأنه ليس من أدبيات هذه الجماعات طوال نشأتها خطف وأسلمة الفتيات، مشيرا إلى اجتهادات وأفكار جديدة طرحها الإسلاميون بتفسير النص الإسلامي في اتجاه إخوة المواطنة والمشاركة بغض النظر على اختلاف الدين، متحدثا عن اجتهادات فقهية تجيز اعتناق مسلمين للمسيحية بدون أن يطبق عليه قانون الردة في إطار حرية العقيدة، وان تعطى نفس الحرية للمسيحيين الراغبين في اعتناق الإسلام.




أقباط المهجر: عندنا سجل كامل بخطف وإكراه

يقول مدحت قلادة المسئول الإعلامي لمنظمة أقباط متحدين في سويسرا إننا نملك سجلا كاملا موثقا عن حالات الفتيات المسيحيات المختفيات منذ عهد السادات لأننا في عهد عبد الناصر لم نسمع أبدا عن قصص الحب بينهن وبين شباب مسلمين.

ويوضح أنه لا يستطيع تحديد رقم لهذه الحالات لأنه لا يملك سجلا كاملا بكل محافظات مصر، لكن الأرقام موجودة في مديريات الأمن وفي الكاتدرائية بالعباسية.

ويشير إلى أن معظم المختفيات فتيات قاصرات "دون الثمانية عشرة من العمر" كما في حالة الفتاتين التي أثيرت مؤخرا "ماريان وكريستين" من بلقاس بمحافظة الدقهلية. ويعتقد أنه سيتم الاحتفاظ بهما إلى أن يبلغا سن الرشد، ثم تجري عملية إشهار اسلامهما.

ويصف ما يحدث بأنه عملية تغرير بالفتيات القبطيات، بالوظائف أو العاطفة أو المال، ويعتقد أن ممولين خارج مصر لتلك العملية. ويبرهن على توصيفه لما يحدث بأنه تغرير بالتشخيص القانوني لتعرض فتاة قاصر أو متخلفة عقليا لحالة اغتصاب، فهنا يحاسب المعتدي لأن المجني عليها لا تملك أهليتها، ونفس هذا التشخيص يتوافق أيضا مع حالات القاصرات القبطيات.

ويشير إلى أن التغيير يحدث عادة بواسطة الزواج من شباب عاطل عن العمل، وليس بواسطة فئات مرموقة كأن يكون الشاب الذي ارتبطت به عاطفيا مثلا طبيب، لأن هذه الفئات لن تقبل القيام بذلك.

ويذكر قلادة حالة فتاة من شبرا يقول إن عمرها كان 17 عاما وشهرا واحدا "اختفت ثم ظهر أنه تم اسلمتها وارتدت النقاب.. شقيقها دكتور في استراليا ارسل إلى أجهزة الدولة يدلل على ذلك بالوثائق ولا يزال يطالب بها".

ويتهم قلادة جماعات إسلامية بالوقوف وراء ما يسميه "الأسلمة الجبرية" قائلا إن "أموالا كثيرة تتدفق من الخارج لهذا الغرض".

وحول تحميل بعض المثقفين الأقباط لقوانين الكنيسة المتشددة بخصوص الطلاق وحسم الخلافات الزوجية مسئولية تحول القبطيات إلى الإسلام يعلق قلادة بقوله "عندنا في الكنيسة الارثوذكسية لا يوجد طلاق إلا لعلة الزنا، وفي حالات الخلافات الأسرية يتم تدخل أباء الكنيسة لحلها وترجع الزوجة لزوجها ولو بعد حين ويلم شمل الأسرة مرة أخرى".

ويضيف: "ما يحدث للفتيات هو خطف واغتصاب، ولو أبلغ الأب عن ذلك يتم حبسه 8 أيام وأخذ تعهد عليه بعدم التعرض للبنت التي يكون خاطفها قد تزوجها، مع أنه يجب المحاكمة الجنائية للخاطف".

ويدلل بما حدث مع ماريان وكريستين "هما فتاتان فاقدتان للأهلية، لأن عمريهما وقت اختفائهما كان 15 و16 سنة، ولذلك فان ما حدث لهما يجب أن يعامل قانونا على أنه خطف واغتصاب".

وفي إطار هذه الاتهامات يرد البعض في الجانب الإسلامي بأنه توجد حالات تنصير لفتيات مسلمات عن طريق علاقات حب مع شباب مسيحيين ورغم ذلك لا يتم توصيف ذلك بأنها حالات خطف واغتصاب.

ويطالب قلادة من يردد هذا الاتهام المعاكس بالاتيان بالأدلة "نحن قدمنا أدلة عن فتيات قبطيات مخطوفات، ولا نعتقد صحة ما يتردد عن اختطاف فتيات مسلمات وتنصيرهن، ليأتونا بأدلة مماثلة، علما بأن المادة الثانية من الدستور تنص على أن الدولة دينها الإسلام والمصدر الرئيسي لقوانينها التشريع الإسلامي وبالتالي فان الدولة لن ترضى بتحول مسلمة وزواجها من مسيحي، كما أن القانون المدني المعمول به في مصر يمنع ذلك أيضا".

وبشأن حالة معينة بأنها تنصرت وترهبنت ودخلت الدير قال "ليأت والدها وندخل به كل أديرة مصر فهي مفتوحة للجميع مسيحيين ومسلمين ونبحث عنها وسيتضح له أن ما يقوله غير صحيح. أما الجمعيات الشرعية المسجلة في وزارة الشئون الاجتماعية فهي التي تتم فيها عمليات الأسلمة وعندي مستندات تقول بهذا".

ويقول: "نحن لا نعارض علاقات الحب التي تكون فيها الفتاة القبطية كاملة الأهلية. عندنا في المسيحية (الله محبة).. هي حرة في ذلك ما دامت تملك أهليتها ولها حرية العقيدة".

وفي اعتقاده أن هذا الموضوع تم تسييسه لإبعاد المصريين عن مشاكلهم الجوهرية وإغراقهم في خلافات بين المسلمين والمسيحيين، كما كان يجري في الماضي من الإغراق في الكرة والتعصب للأهلي والزمالك.




الأزهر: يأتون إلينا طواعية ونأخذ عليهم اقرارا

ولأن الأزهر يمثل الضلع الرئيسي في هذه القضية وهو المسئول عن إعطاء الإشهار الرسمي للمسلمين الجدد سألت "العربية.نت" الشيخ عبدالله مجاور رئيس لجنة الفتوى الأزهرية التي تمتلك تلك الصلاحيات فقال: "لجنة الفتوى يتبعها مكتب إشهار الإسلام للمصريين، وهناك مكتب آخر خاص بالأجانب في مقر المشيخة الأزهرية".

وأوضح أن "المسيحيين الذين يحملون الجنسية المصرية ويرغبون في اعتناق الإسلام يأتون إلى المكتب الموجود عندنا في لجنة الفتوى للإشهار، يأتون طواعية فلا إكراه على فتاة أو امرأة أو رجل من أجل أن يشهر إسلامه، لأننا نسير على المنهج الذي جاء في القرآن الكريم (لا إكراه في الدين). والقرآن أمر الرسول صلى عليه وسلم ألا يكره الناس على الإسلام".

وشدد الشيخ مجاور على القول "إنهم يأتون إلينا طواعية ليشهرون إسلامهم فهل نردهم؟.. لا بالطبع. عندنا ضوابط لا يتم الإشهار بدونها منها أن يكون بالغا رشيدا عاقلا وأن يأتي بشهود معه لكي نتأكد أنه جاء طواعية، وأن يكتب عندنا إقرارا على نفسه بأنه جاء طواعية ولم يكرهه أحد على الإسلام، وبدون هذا الإقرار نرفض أن نعطيه إشهار الإسلام، وهناك أمثلة كثيرة حصلت، كأن يتبين لي انه جاء عن طريق أحد، أرفض ذلك إلى أن يتأكد لي أنه لم يمارس عليه لكراه، ومن آيات ذلك أن يتضح لي من خلال مناقشته انه رجل له فكر وانه اعتنق الإسلام عن إيمان وحب وهكذا".

FOLLOWED
__________________
KOTOMOTO
الرد مع إقتباس
 


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 11:40 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط