|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
![]() |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
|
#1
|
||||
|
||||
![]()
[[تعليق بسيط منى: لا ولاية لغير المحمدى على المحمدى هذا هو المبدا الشرعى المؤيد
دستوريا بالمادة الثانية من الدستور الذى يمنع اى حزب من ان يرشح قبطيا لعضوية مجلس الشعب و يمنع اى مرشح قبطى من أن ينجح فى الوصول لمقعد بالمجلس لأن انتخاب المحمدى لغير محمدى ليمثله هو كفر بين فى العقيدة المحمدية و هذا المبدأ منصوص عليه فى كتاب المحمديين فى سورة النساء الآية 144"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْكَافِرِينَ أَوْلِيَاء مِن دُونِ الْمُؤْمِنِينَ أَتُرِيدُونَ أَن تَجْعَلُواْ لِلّهِ عَلَيْكُمْ سُلْطَانا مُّبِيناً" و بذلك فنحن أمام نفس الاشكالية لا يمكن ان تتحقق المواطنة الا فى ظل نظام علماني شامل و كامل العلمانية أما اذا اردنا ان نحتفظ بهذا النظام الثيوقراطى الذى يتخذ عرقية جماعة عرقية معينة من السكان بإعتبارها العرقية الرسمية للدولة و الهوية الثقافية لجماعة عرقية معينة من المواطنين بإعتبارها الهوية الثقافية الرسمية للدولة و ديانة جماعة عرقية معينة من المواطنين بإعتبارها الديانة الرسمية للدولة و الشريعة الدينية لجماعة عرقية معينة من السكان بإعتبارها مصدر تشريعات و قوانين الدولة لأن هذا الوضع اللا انسانى يقسم سكان الدولة الى مواطنين تقوم مواطنتهم على اسس دستورية من عرقية و ثقافية و دينية و شرعية و سكان مفتقدين للمواطنة لإفتقاد زعم مواطنتهم لأى اسس دستورية يستند اليها و هؤلاء هم البدون او الذميين فما رفعنا لشعار المواطنة إذاً الا مسوغا لتقنين و شرعنة و تطبيع اضطهاد الاقباط و اذلالهم و هنا فإن من حقنا ان نطالب بحكم طوائفى يكون فى مجلس الشعب كوتة معينة تمثل الاقباط و تنتخب بأصوات الاقباط فقط لتعبر عن آراء الاقباط فى القوانين التى يتم تشريعها فى الدولة و تقوم بدور مراقبة تطبيق الدولة لمعايير العدالة فى التعامل مع سكانها و هؤلاء سيكونون أولياء للاقباط فقط و بذلك نجنب المرشح القبطى عنصرية الناخب المحمدى و نجنب الناخب المحمدى شعوره بحرام انتخاب القبطى اى اننا نظل نلف و ندور و نعود لمبدا الكوتة الذى هو الحل الوحيد لمشاكلنا اذا اردنا الاحتفاظ بالدولة الثيوقراطية رغم ان هذا المبدأ يرفضه المحمديين لأنه سيحرمهم من لذة اضطهادهم للاقباط التى هى اهم متعة فى حياتهم و نظرا لشعور الخونة و الاقذار المؤلفة قلوبهم من الاقباط بكراهية اسيادهم المحمديين لفكرة الكوتة فإنهم يرفضونها بغية الحصول على لقب "عقلاء الاقباط" المحبب الى نفوسهم أما مجانين الاقباط من امثالى فلا حرج عليهم فى ان يطالبوا بالكوتة فليس على المجنون حرج]] *عمروا:الاقباط يتكلمون أكثر فى موضوع بناء الكنائس ×أحمد كمال ابو المجد: أنا رفضت منذ البداية مناقشة موضوع بناء الكنائس هذا فى المجلس لأن المجلس ليس مكانا ملائما لمناقشة موضوع كهذا الاخوة الاقباط يرددون معلومات غير دقيقة و يدخل فى الموضوع استقطاب غير ودى معادى للمحمديين و طبعا لو ناقشناه ستحدث انفعالات بين الاعضاء و ستطور الامور فى المجلس القومى لحقوق الانسان الى مالا تحمد عقباه و لكن عندما انشأنا لجنة المواطنة كلجنة مستقلة حدثت بعض النقاشات فى هذا الموضوع و اكبر دليل على اننى لم اكن معاديا لالسماح للاخوة الاقباط ببناء الكنائس اننى ذهبت الى عدلى ابادير شخصيا فى سويسرا و سعيت اليه و قابلته و من ساعتها و أعضاء المجلس القومى لحقوق الانسان فى شقاق معى و هم يقولون لى لا لقد اخطأت يا سيد ابو المجد فهذا الرجل يشتم مصر العروبة و المحمدية و يهاجم مصر العروبة و المحمدية و يتآمر على مصر العروبة و المحمدية و لكنى قابلته و كان الخلاف الجدى بينى و بين عدلى ابادير هو اننى قلت له ان جزء كبير من اسباب مشاكل بناء الكنائس سببه هم الاقباط انفسهم بسبب عدم قبولهم للمناخ العام ذاته فى مصر و جزء منه بسبب عصبيتهم و بسبب استقطاب غير ودى لديهم تجاه المحمدية و جزء آخر سببه مواقف الدعاة الدينيين على الجــــــانـــــبــــيــــن فأنا بأسمع مثلا بعض الدعاة فى بعض المساجد يعنى.... *عمرو مقاطعا: تقصد يركزون على آيات بعينها و أحاديث بعينها فى كلامهم لا نريد الخوض بالتفصيل طبعا ×أحمد كمال ابو المجد سعيدا بمساندة عمرو له: طبعا و برضه على الجانب ال****** هناك معلومات مؤكدة لدى ان القساوسة يهاجمون المحمدية فى داخل كنائسهم فكيف يريدون منا ان نسمح لهم بإنشاء دور و هم يهاجمون نبينا بها؟؟[[ تعليق بسيط منى: بعد قتل الدكتور فرج فودة كتب أحمد كمال ابو المجد مقال فى الصفحة القانونية فى جريدة أهرام الجمعة رد فيها على من رفض قيام محاموا قتلة الدكتور فرج فودة بالزعم ان فرج فودة كان كافرا و بالتالى يجب قتله و كان الكتاب الذين رفضوا ذلك قد قالوا ان محاموا القتلة و على رأسهم الشيخ الارهابى محمد الغزالى لم يدخلوا فى رأس الدكتور فرج فودة ليعلموا اذا كان ارتد عن دين المحمدية ام لا و لكن الأستاذ احمد كمال ابو المجد قال انه شرعا الكفر يستدل عليه من ظواهر مثل حضور القداس فى الكنائس؟؟؟؟؟و التشبه بال***** فى لبسهم مثل ربط الزنار على الوسط(حزام ضيق اجبر الخلفاء المحمديين الاقباط على التضييق على انفسهم به ) او جز مقادم الرؤوس( اجبر الخلفاء المحمديين الاقباط على تشويه اشكالهم بجز مقادم رؤوسهم) أى ان الرجل احمد كمال ابو المجد لم يسبق له ان حضر قداسا فى كنيسة خشية ان يتهم بالكفر لذلك فإنه كان من السهل عليه ان يزعم ان القساوسة يهاجمون النبى الاشهب الصلعمى فى الكنائس و طبعا اى انسان دخل كنيسة يعلم ان الصلوات داخل الكنائس صلوات طقسية لا يتم التصرف فيها بإضافة كلمة او حذف كلمة و ليس من الطقوس المسيحية طقس مشابه للعن ال***** فى المساجد على شاكلة اللاتم فرق شملهم و شتت جمعهم يا رب العالمين ...آمين اللاتم اصبهم بالامراض التى لا علاج لها و الاوجاع التى لا دواء لها يا ارحم الراحمين ...آمين اللاتم اجعل اولادهم غُـلـمـانا لنا و إجعل بناتهم جوارى لنا و إجعل نساءهم سبايا لنا يا أرحم الراحمين...آمين . لأى محمدى الحق فى ان يتصور ان الاقباط يلعنون المحمدية و المحمديين فى كنائسهم فالعقل و المنطق يقولان بذلك فليس من المعقول ان يفعل بنا المحمديين كل ما يفعلونه و لان نرد عليهم و لكنه الهنا الذى قال لنا" باركوا لاعنيكم احسنوا الى مبغضيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم و يطردونكم " ( مت 5 : 44 ) " باركوا لاعنيكم و صلوا لاجل الذين يسيئون اليكم " ( لو 6 : 28 ) " باركوا على الذين يضطهدونكم باركوا و لا تلعنوا" ( رو 12 : 14 )]] ×أحمد كمال ابو المجد مستطردا: ده غير تشويه سمعة الامن المصرى الذى يقوم به اخوتنا الاقباط يعنى تجد ان الاقباط فى كل مكان يقولون كل ما يختص بالاقباط تم وضعه فى يد اجهزة امنية عليا معنية و تلك الاجهزة دائما منحازة ضد الاقباط بعنف تجد الاقباط فى كل مكان يكررون اسطوانة مشروخة الامن منحاز ضدنا الامن منحاذ ضدنا بقية الموضوع بأسفل |
#2
|
||||
|
||||
![]()
~~أحمد موسى مقاطعا: و طبعا سيادتكم وقفت ضد محاولة الاقباط مناقشة مثل هذه الامور الحساسة
×أحمد كمال ابو المجد : طبعا وقفت ضد مناقشة هذه الامور فى المجلس و لكنى أنشأت لجنة جانبية فيه هى لجنة المواطنة كما قلت تخيرت فيها الاعضاء الذين يقبلون مناقشة مثل هذه الامور و فعلا عملنا رقابة على الامن فى هذا الموضوع و وجدت ان الامن مسكين و ليس كما يشوه الاخوة الاقباط صورته فالامن ينوء و يئن بسبب حمل الملفات الملقاه على عاتقه و التى المفترض بها ان تلقى على عاتق اجهزة اخرى فى الدولة و هو هنا اما سيديرها بطريقة خاطئة نتيجة انه غير مؤهل لادارة مثل تلك الامور او سيهمل و يقصر فى ادارة مثل تلك الملفات فمثلا فى الفترة التى ساءت بشدة العلاقة بين الحكومة و تنظيمات الشباب المؤمن ظللت انصح الحكومة بألا تدير الحوار بينها و بين الشبابا المؤمن عبر اجهزة الامن و ان هذا الحوار يجب ان تديره الحكومة معهم عبر المفكرين المحمديين المعتدلين(( مثله هو)) و ظلت الحكومة تصر على ادارة هذا الحوار معهم عبر اجهزة الامن و لم ينجح هذا الحوار و توقع مبادرة وقف العنف الا بعد ان أجرى الحوار بواسطة المفكرين المحمديين و ليس بواسطة مفاوضين من اجهزة الامن[[ تعليق : لاحظ ان أحمد كمال ابو المجد يصر على وصف الارهابيين المحمديين قتلة الاقباط الذى اصطنعهم هو و أطلقهم ليدمروا الحضارة الانسانية جمعاء ب "الشباب المؤمن"]] فمثلا فى مسألة الكنائس الامن تعب من تعنت الاقباط فهم دائما يختاروا اراضى متنازع عليها ليقيموا عليها كنائس او اراضى قريبة من تجمعات عائلية محمدية غير موافقة على وجود كنائس بالقرب منهم و مع ذلك اجهزة الامن لا تتعنت مع الاقباط ابدا و تقابل تعنت الاقباط بتعنت بل تقول لهم اذهبوا و صلوا فى سرية و ان شاء اللات فى المستقبل سننظر فى مسألة تقنين الوضع القانونى لمكان العبادة السرية هذا فإذا بهم يعلقون الزينات و العياذ باللات و يعلقون الصلبان و الانوار و يثيرون شباب مؤمن بسيط فقير مسكين ثم يقولون الامن لم يحمينا و يطلقون على هذا الشباب البسيط الفاظ مثل ارهابيين و الغوغاء و الدهماء و هم الذين استفزوهم لماذا لم يصلوا فى سرية كما نصحتهم الاجهزة الامنية[[ تعليق بسيط منى: عن ابن كثير رضى الله عنه قال سمعت عمر بن الخطاب يقول قال رسول الله صلى الله عليه و سلم "لا تبنى كنيسة فى الاسلام و لا يجدد ما خرب منها " و فسر ابن كثير ذلك بأنه يمتنع على ال***** و اليهود بناء الكنائس و البيع(كنائس اليهود) و الاجتماع فى اى مكان للصلاة و لو فى دار احدهم و يمتنع عليهم بناء او اصلاح ما تهدم منها و لو ظلماً و من أقوال محمد أيضا " لا يجتمع دينان فى ديار العرب" رواه البخارى و مسلم وقف العنصر الارهابى مصطفى العديسى الذى حرق كنيسة العذراء بالعديسات الاقصر منذ حولى شهر و قتل رجل قبطى و طفل قبطى محدثا وكالات حقوق الانسان العالمية التى كانت تحقق فى الحادث " اننا نحب الاقباط أكثر من عيوننا انهم الاصدقاء و الاهل و السند أنهم اخوة لنا إنهم العين و و القلب و فوق الرأس و فوق فوق الرأس و لكننا نحب نبينا الصلعم أكثر منهم و سننفذ عليهم أقوال نبينا الصلعم مهما كانت النتائج و مهما بلغت اعداد الضحايا و مهما كانت العاقبة عليهم و علينا و قد منع نبينا الصلعم بناء الكنائس فى ديار المحمدية بتاتا كما منعهم من الاجتماع للصلاة و لو فى دار احدهم و هذا متفق عليه. هذا كان كلام ارهابى و عضو مجلس شعب تنظيم اخوان ارهابيين قال هذه التصريحات علنا لوكالات الانباء و لمنظمات حقوق الانسان ذلك اننا فى مجتمع ثيوقراطى متخلف نجح أحمد كمال ابو المجد فى ان يزرع فيه الكراهية و العدوانية و الضغائن و نجح ان يمسخ عقول مواطنيه و يجعل الديانة المحمدية بكل ما فيها من نصوص عنصرية ارهابية مكتوبة بدماء الضحايا الابرياء على مدى السنوات و القرون الاربعة عشر هى المعيار الوحيد للتفكير و التقييم و أعاد المجتمع المصرى الى عصر دار الحرب×دار الاسلام و بينهما دار الصلاح التى يقطنهات المؤلفة قلوبهم لذلك فإن هذا المجتمع الذى يذاكر جيدا الارهاب المحمدى و يسعى لاعادة المجتمع الانسانى كله الى عصر الظلمات المحمدية لن يسمح ببناء كنيسة ببساطة هكذا و لسان جاله يقول لا قانون و لا دستور قال اللات قال الرسول لا قانون و لا دستور قال اللات قال الرسول لا قانون و لا دستور قال اللات قال الرسول لذا فإن اى قطعة ارض يمتلكها الاقباط بحر مالهم الخاص بعقود مسجلة نهائية موثقة ستصبح أرض متنازع عليها طبعا بمجرد أن يسعى الاقباط لبناء كنيسة عليها فمن من المحمديين الذى سيضيع فرصة التقرب لللات بمنازعة الاقباط فى ملكية ارضهم ارضهم فأرض الاقباط فيئا أفاء اللات به على المحمديين و كل قطعة أرض يمتلكها الاقباط بحر مالهم و بعقود مسجلة نهائية موثقة ستصبح ارض مجاورة لتجمع عائلى محمدى رافض لوجود كنيسة فى ديار المحمدية فمن الذى سيضيع فرصة التقرب لللات بالمطالبة بتنفيذ اقوال النبى الصلعمى الذى قال لا تبنى كنيسة فى الاسلام و لا يجدد ما خرب منها و الذى قال لا يجتمع دينان فى ديار العرب. و الكل يعلم ان اى منازعة لا يعتد بها فى الاحوال العادية فى مصر طالما هناك العقود المسجلة الموثقة النهائية و لكن هذه العقود لا حجية لها اذا كانت تثبت ملكية ارض لمسيحى يريد بناء كنيسة و بينما يجد المواطن القبطى ان انشاء كنيسة هو عمل خطر و يعرض به حياته و حياة الكثيرين للخطر فإن نفس هذا المواطن القبطى ينظر بحسد للمحمدى الذى تنشأ له المساجد فى مصر بمال الدولة و من ميزانية الدولة و على ارض الدولة بل و كثير من الاحيان على ارض مملوكة للاقبط تصادرها الدولة بحجة المصلحة العامة لتبنى عليها مسجد كما هو الحال مع مساجد الكشح التى لا يوجد بها محمديين اصلا فمساجدها مبنية على اراضى صادرتها الدولة من الاقباط و يحصل ائمتها على رواتب من الدولة و يعتبروا موظفين فى الجهاز الادارى للدولة و مال الدولة هذا هو المال الذى يدفعه الاقباط كضرائب تجبى منهم و هنا نتساءل هل من العدل اذا استوطن محمدى فى امريكا ان تجبى منه ضرائب تنفق على نشر دين آخر غير دينه او تنشأ منه دور عبادة لغير إلهه بالطبع لا لذلك لا تنفق الدولة فى امريكا مليما على انشاء الكنائس فربما يكون من بين الامريكيين من هو غير مسيحى و ليس من العدل ان ينفق غير المسيحى من مال ضرائبه على نشر المسيحية؟؟؟؟ كذلك ليس من العدل ان يدفع المسيحى من ماله ثمن نشر المحمدية و ثمن اقامة مسابقات بجوائز باهظة لنشر المحمدية فى العالم ]] [[تعليق ثانى: عجبت لك يا زمن العجب الذى يلام فيه المقتول لأنه وقف فى وجه رصاص القاتل و و يلام فيه المحروق لأنه جعل من نفسه وقودا لنار الحارق أنه زمن العنصر الارهابى أحمد كمال ابو المجد أنه الزمن الردئ]] *عمرو اديب متعجبا من منطق ألعنصر الارهابى أحمد كمال ابو المجد: إيه الكلام ده يا أفندم؟؟؟ ده أحنا يا أفندم لو راجعنا تفاصيل كل الاحداث الطائفية التى حدثت فى مصر و تناولتها بالتحقيق منظمات حقوق الانسان سنجد ان بذرة الاحداث هى اما معرفة المحمديين بان اقباط يريدون بناء كنيسة او اقباط يريدون دهان كنيسة او اقباط يريدون تغيير بوابة كنيسة او أقباط يريدون تعلية سور كنيسة إن الحالة الحالية يا أفندم و التى تسيطر فيها على موضوع الكنائس قوانين تجرم بناء الكنائس او تقيده |
#3
|
||||
|
||||
![]()
إن الحالة الحالية يا أفندم و التى تسيطر فيها على موضوع الكنائس قوانين تجرم بناء الكنائس او تقيده
هى التى تشجع على تلك التصرفات من البعض يا افندم-أحمد موسى يقاطع عمرو اديب- ~~أحمد موسى بغضب يقاطع عمرو اديب صارخا: ما السيد الرئيس اصدر من قبل قرار بتفويض المحافظين بهذه المهام يا عمرو و لا داعى لقول هذه الاقاويل بعد الآن ×أحمد كمال ابو المجد و هو ينظر بعرفان بالجميل للعنصر الارهابى أحمد موسى: و يا ليته أعجب الاقباط اترى كيف ان السيد الرئيس يحب الاقباط حتى انه فوض السادة المحافظين بإتخاذ هذه القرارات و مع ذلك لم يعجب الاقباط ناكرين الجميل *عمرو اديب: لا يا احمد الكل اجمع ان هذه القرارات لا يتم تنفيذها لانها تصدر لها لوائح تمنع تنفيذها و المحافظين يخشون مخالفة هذه اللائحة فيعيدون الامور لرئاسة الجمهورية مرة اخرى إحنا محتاجين تعديل تشريعى و أظن فى التقرير توصية بذلك ×أحمد كمال ابو المجد: لا انا ارفض مسألة التعديل التشريعى و القانون الموحد هذا فالاقباط ليسوا وحدهم المظلومين فالقيود المفروضة على لسان رجل الدين المحمدى كبيرة جدا و هذا ظلم ايضا [[تعليق : كل هذا التحريض الذى يخرق اذاننا من المساجد و تقول رجل الدين المحمدى مقيد أذا كان رجل الدين المحمدى مقيد كما تزعمون فمعنى ذلك إعتراف منك ان الحكومة المصرية هى التى ترتكب بنفسها كل المذابح العرقية ضد الاقباط لأنها تترك الائمة يحرضون ضد الاقباط كل هذا التحريض الاسود و هم فى قيدها المزعوم]] و قد حاول البعض فى لجنة المواطنة تضمين هذه التوصية بتعديل تشريعى لبناء الكنائس فى التقرير و لكنى رفضت لأن المسألة محتاجة تغيير المناخ السائد فى مصر تغيير الجو العام و لو صدر مليون قانون لن تكون جديد لن يكون لذلك اى اثر ايجابى و لكن انشاء اللات لما المناخ يتغير أنشاء اللات كله ح يبقى تمام [[تعليق: الجو العام فى مصر مسمم و لن يتحسن طالما الاعلام المصرى يسير بالدفع الذاتى على نفس المعالم على الطريق التى وضعها الارهابى المجرم احمد كمال ابو المجد عندما تولى وزارة الاعلام فى السبعينات و العالم كله و ليس الاقباط فقط يدفع ثمن هذا التطرف و الارهاب المحمدى الذى اصطنعه أحمد كمال ابو المجد فى عشرة سنوات أدار فيها دفة الاعلام المصرى و الذى سينتظر تحسن المناخ العام هو اهبل و غبى لان هذا المناخ لن يتغير الا اذا احضرنا جميع اللعاملين فى الحقل الاعلامى المصرى و قتلناهم جميعا و قمنا نحن بإدارة دفة الاعلام المصرى بطريقة علمانية متحررة]] يا جماعة ان مطالب الاخوة الاقباط بسيطة فقط نرفض ان نحلها اى حل طائفى و نرفض الابطاء فى حلها و لكن حلها لن ياتى سريعا لأن حلها ياتى بإصلاح المناخ العام و ليس بإصدار تشريعات [[تعليق : الرجل ببساطة يقول الشيئ و ضده فهو يعتبر ان مطالب الاقباط بسيطة و هو يرفض الابطاء فى حلها و لكنه لا يريد ان يسمح بان تحل أصلا لماذا؟؟؟؟ لانه يعلق حل مشاكل الاقباط على حل كل مشاكل المحمديين فى البداية و ساعتها أأكد انه اذا فرغ المحمديين من مشاكلهم الرهيبة التى سببوها لانفسهم بتطرفهم فساعتها فقط سيتم تجميع الاقباط فى ميدان عام وذبحهم جميعا لأنهم اذا فرغوا من مشاكلهم سيذبحوننا جميعا فلا يشغلهم عن ذبحنا غير مشاكلهم الرهيبة و حاجتهم لتحسين صورتهم فى الخارج طمعا فى المعونات]] ~~أحمد موسى: الاستاذ أحمد كمال ابو المجد انا هنا اسألك هذا السؤال بإعتبارك عضو فى المجمع الاعلى للبحوث المحمدية و ليس بصفتك رئيس المجلس القومى لحقوق الانسان و سؤالى هو "أعلنت صحيفة المصرى اليوم ان الشيخ الزفزاف قد وقع مع الفاتيكان اتفاقية دولية بإسم فضيلة شيخ الجامع الازهر تسمح بالتنصير فى مصر؟؟"-عمرو يقاطع احمد موسى- *عمرو :تقصد يا احمد" التبشير " ~~أحمد موسى: التبشير فى الاتفاقية يعنى الاتجاهين أى يحق للازهر الدعوة للمحمدية فى اوساط المسيحيين و يحق للمبشرين المسيحيين التبشير بالمسيحية فى اوساط المحمديين و لكن ما يهمنى هو التنصير لأن الدعوة المحمدية مباحة اصلا فى الغرب و ما نرفضه و نعتبره خطيرا ان يقوم مبشرين مسيحيين بتنصير محمديين يعنى يا استاذ أحمد كمال ابو المجد اليس لمجمع البحوث المحمدية دورا فى الرقابة على شيخ الازهر اذا جنح و وقع مثل تلك الاتفاقات الخطيرة على الدين المحمدى؟؟؟ ألا يجب على شيخ الازهر عرض مشاريع الاتفاقات على المجمع قبل توقيعها؟؟[[تعليق بسيط منى: لا تعدم وسائل الاعلام المحمدية الحيل للتحريض ضد المسيحيين فها هم يخترعون مسألة اتفاقية وهمية وقعت مع بابا الفاتيكان الاسبق منذ خمسة سنوات وقعها الزفزاف بغية تحسين صورة المحمدية فى الغرب دون ان يكون هناك اى نية لتنفيذها بالنسبة لمصر فمصر وقعت على معاهدات دولية لمنع التعذيب فهل تنفذها مصر وقعت على العهد الدولى للحقوق المدنية و منع اضطهاد الاقليات فهل تنفذه ؟؟؟ أن مصر توقع مثل تلك المعاهدات حتى يكون لها الحق فى ادانة الغربيين الكفرة بها اذا ما ضايقوها و لسان حالها يقول دعنا نخاطب الغربيين الكفرة على قدر عقولهم و لكن لم يتذكر المحمديين هذه الاتفاقية الوهمية الا عندما اثيرت مسألةحقوق الاقباط كنوع من المادة الخام للتحريض الارهابى]] ×أحمد كمال ابو المجد: الموضوع هذا لم يعرض صراحة علينا فى مجمع البحوث المحمدية-عمرو أديب مقاطعا- *عمرو : طيب يا أستاذ أحمد كمال ابو المجد من وجهة نظر حقوق الانسان أنا عاوز الاجابة من وجهةى نظر حقوق الانسان يعنى ؛ الاخوة الاقباط بيقولوا ان حق المحمديين فى الدعوة المحمدية دائما مكفول و قانونى و متاح دائما ففى اى تجمع مسيحى تجد الذى يدخل و يقول انا اخوكم عبد اللات محمدى و بأدعوكم للديانة المحمدية و القانون لا يعاقب على ذلك لكن بالنسبة للمسيحيين هل يعتبر حق من حقوق الانسان ان يذهب مسيحى الى مجموعة من المحمديين و يقول انا اخوكم موريس و بأدعوكم للمسيحية و مبادئ المسيحية هى واحد اثنين ثلاثة اربعة هل هذا حق من حقوق الانسان ؟ لأنى لاحظت انكم فى التقرير تجاهلتم تماما مسألة الاسلمة من فتايات مسيحيات تتم اسلمتهن و المسحيين بيقولوا مخطوفين ×أحمد كمال ابو المجد: لا لجنة حقوق الانسان و لا لجنة المواطنة تناولت هذا الموضوع *عمرو : لكن انا بأسأل حضرتك هل من حق الاخوة الاقباط الدعوة لدينهم مثلما من حقنا نحن ان ندعوهم لديننا ×أحمد كمال ابو المجد: فى مجتمع محمدى لأة لأة لأة فى مجتمع محمدى لأة فليس من المسموح أن يذهب ****** للمحمديين فى مساجدهم ليدعوهم لدينه *عمرو: بلاش فى المساجد ناس محمديين قاعدين على الرصيف هل من حقوق الانسان ان يذهب اليهم مسيحى ليدعوهم لدينه ×أحمد كمال ابو المجد: برضه لأة للدعوة ساعات فمثلا جمعية من الجمعيات تعلن عن مؤتمر للدعوة لدينها |
#4
|
||||
|
||||
![]() ![]() ![]() ![]() مطبوعات و لكن ان تذهب هى الى المحمديين لا و ألف لا *عمرو: أى انك ترفض التبشير فى الاتجاهيم مسيحى يذهب لمحمديين فى عقر دارهم مرفوض و محمدى يذهب لمسيحيين مرفوض ايضا ×أحمد كمال ابو المجد لا يرد و يتدخل أحمد موسى لإنقاذه قائلا ~~أحمد موسى : يا دكتور احمد كمال ابو المجد انا عاوز اسألك عن أنهاء حالة الطوارئ و لكن عمرو يقاطع مصرا على سؤاله قائلا *عمرو: سؤال أخير يا دكتور احمد ~~احمد موسى مستنكرا: اللات؟؟ جرى ايه يا عمور *عمرو: معلهش يا احمد السؤال ده و بس يا دكتور احمد فى صفحة150 من التقرير شكوى مركز الكلمة لحقوق الانسان بشأن رفض اتحاد الاذاعة و التليفزيون الاستجابة لمطلب للاقباط بأنشاء اذاعة لاذاعة برامج دينية مسيحية اسوة بإذاعة القرآن الكريم انتم وضعتم الشكوى فى التقرير و لكن ما ردكم عليها هل من حق الاقباط ان يكون لهم اذاعة مسيحية لشرح المسيحية للمسيحيين مثل اذاعة القرآن الكريم التى تقوم برسالة مشابهة بالنسبة للمحمديين ؟ ×أحمد كمال ابو المجد: انا ح اتكلم بصراحة *عمرو: لو سمحت ×أحمد كمال ابو المجد: احنا عاوزين نحل مشكلة مش عاوزين نخلق مشكلة جديدة ؟؟؟ *عمرو : من حقهم و الا لأة ده سؤال حقوق انسان ×أحمد كمال ابو المجد: الاجابة بحسب الظروف بمعنى انه فى ظروف معينة نعم و فى ظروف معينة لا فى مناخ معين نعم و فى مناخ آخر لا هذه الاذاعة ستزيد الاحتقان لانها ستشعر المحمديين ان الاقباط يحققون المساواة و فى تلك المساواة مذلة للاسلام و انا لا اشجع على اى تصرف من اى من الجانبين المحمدى او المسيحى من شأنه ان يزيد الشعور بعدم المساواة او من شأنه ان يزيد الشعور بالاستقواء و مش كل اللى عاوزينه الاقباط يجب ان نمنحه لهم يكفيهم 80% من مطالبهم و كفاية فليس من المعقول ان نثير غيظ المحمديين من أجل كلمة تقال فى الهواء و لكننا نقول بمنتهى الصراحة اننا نحب اخوتنا الاقباط و مطالبهم فى العين و على الرأس و لكن لن نسمح لهم بأن يحلوا مشاكلهم بطريقة طائفية ابدا نحن نحبهم و لكننا لن نسمح بحل مشاكلهم حلا طائفيا و فى نفس الوقت يجب ان يحترموا هم حبنا الشديد لهم هذا و يتوقفوا عن محاولاتهم لتدويل القضية لان تدويل القضية هذا يجب ان يكون له هدف فهل هدفك ان تعامل على قدم المساواة مع المحمدى؟؟ هذا حقك و لن يحترمك احد اذا فرطت فيه و لكن لا يمكن ان نسمح بأن يحل الاقباط مشاكلهم بمساعدة دولية لان فى ذلك زرعا للشقاق فى المجتمع و نحن نقول لاخوتنا الاقباط بقدر ما نحبكم بقدر ما لن نسمح لكم بحل مشاكلكم بمعزل عن حل كافة مشاكلنا نحن المحمديين أولاً [[ تعليق هام منى: و كأن المحمديين يرضعون الكلام الاجوف من افواه بعضهم البعض فهذا هو الارهابى مصطفى العديسى الذى حرق كنيسة العديسات و قتل رجل قبطى و طفل قبطى يقول اننا نحب اخوتنا الاقباط اننا نحب الاقباط أكثر من عيوننا انهم الاصدقاء و الاهل و السند أنهم اخوة لنا إنهم العين و و القلب و فوق الرأس و فوق فوق الرأس و لكننا نحب نبينا الصلعم أكثر منهم و سننفذ عليهم أقوال نبينا الصلعم مهما كانت النتائج و مهما بلغت اعداد الضحايا و مهما كانت العاقبة عليهم و علينا و هذا هو معنى الكلام الملتوى الذى يقوله احمد كمال ابو المجد فهو يرى انه اذا عرف المسيحيين اصول دينهم بفضل وجود اذاعة تبث لهم اصول دينهم فإن المجتمع المصرى سينهار و هذا طبيعى لأنه مجتمع تقوده حكومة ترى ان هدفها الوحيد هو نشر دينها الرسمى فى جميع انحاء العالم و اجبار غير معتنقيه من شعبها على اعتناقه فإذا سمحت تلك الحكومة بأن يعرف غير معتنقى الدين الرسمى لها اصول دينهم صعبت على نفسها تحقيق هدفها الاسمى بالقضاء على هذا الدين المنافس للدين الرسمى لهذه الحكومة]] [[تعليق عام على الحوار: لقد بدت معاناة العنصر الارهابى أحمد كمال ابو المجد واضحة جلية من التناقض بين دوريه كإرهابى و أبو كل إرهاب فى العالم و عضو بارز فى مجمع البحوث الارهابية من جهة و بين دوره كرئيس للمجلس القومى لحقوق الانسان من جهة أخرى فى تهربه من الاجابة عن عدة اسئلة خصوصا عن موضوعى "التشريع الموحد لبناء الكنائس" و "انشاء محطة اذاعة مسيحية اسوة بمحطة اذاعة القرآن الكريم"]] [[أخيرا : إنها قاعدة إنه قانون لا توجد منطقة وسطى ما بين الجنة و النار فعندما نريد ان نرفع شعار المواطنة الكاملة أساس لحل المشكلات و ليس الحصص الطوائفية(الكوتة) يجب ان نرفع قبله شعار العلمنة الشاملة و المجتمع العلمانى كامل العلمانية فلا يمكن للمواطنة ان تعيش فى مجتمع ثيوقراطى فالمجتمعات الثيوقراطية بطبيعتها تقسم مواطنيها بين مواطنين و ذميين بدون و لا مكان للمواطنة الكاملة الشاملة فيها و و ما محاولة العنصر الارهابى أحمد كمال ابو المجد لرفع شعار المواطنة دون شعار العلمنة الشاملة الا محاولة لاستغفال الاقباط لكى يحفظ أحمد كمال ابو المجد للمحمديين مكتعتهم الاولى فى اضطهاد الاقباط و اذلالهم ]]تمت |
#5
|
||||
|
||||
![]() احلى تحية لاستاذنا الكبير وطنى مخلص... و كمان merce على تفريغ الحلقة الطويلة و تحليلها بالاسلوب الشيق الرائع انا لم اتخيل فى يوم من الايام ...ان هذا "الزاردة" اللى عامل زى البرص يكون محمدى اكتر من محمد نفسة ....؟؟ياللعجب عندما شاهدتة فى برنامج على المحور احسست انة فية من الغلبنة و الطيبة بعد الشىء و لكن بعد ما قرات افكارة من خلال تحليلك الممتاز على مدار حياتة ....اريد ان اتقيا ![]() ربنا يتوب علينا من الذئاب الخاطفة و من شر هذا الاله الذى يحول شخص ساكن مثل :كمال ابو المجد الى عقل مدبر للاحمدية الحقة التى تذيق العالم كل يوم الويلات التى لا تحصى و ختاما ربنا ينور عنيك كمان عشان تقدر تنقد و ترى ما يخاط و يحاك لنا نحن خراف الراعى الصالح ![]() |
#6
|
||||
|
||||
![]() إقتباس:
أحمد كمال ابو المجد يلقبونه بقائد كتائب الجهاد الاعلامى و كان هذا اللقب محبب الى قلبه جدا فى بداية السبعينات عندما تلاحظ مذكرات المخرج اسماعيل عبد الخافظ مثلا تجده قد توقف عن العمل فترة السبعينات و بداية الثمانينات كلها و اول مسلسل يقدمه بعد توقف عن العمل الفنى اكثر من خمسة عشر عاما كان الشهد و الدموع كان من انتاج تليفزيون دولة الامارات و عندما سأل إذا كان انتاجك بهذه الجودة فلماذا توقفت عن العمل خمسة عشر عاما فقال عندما وصل احمد كمال ابو المجد تم نقلى من كادر مخرج تليفزيونى الى كادر ادارى أنا و العشرات من الفنانين و الكتاب و المخرجين بسبب تصنيفنا اما فنان ليبرالى او فنان اشتراكى حيث كان هدف احمد كمال ابو المجد هو اسلمة الاعلام فى حوار مع السيناريست ممدوح الليثى و بسؤاله عن اسباب اتجاهه للعمل فى السينما قال ان السبب ان احمد كمال ابو المجد نقلنى من كادر مؤلف تليفزيونى الى كادر ادارى فإستقلت و اتجهت للسينما و انتجت ثرثرة فوق النيل و الكرنك و ميرامار و غيرها من الافلام الممتازة لذلك فإننى لا اشعر بكراهية لاحمد كمال ابو المجد فلولاه لما طردت من التليفزيون و اتجهت لانتاج الافلام السينمائية لذلك فعندما عين محمد حسنى مبارك الارهابى احمد كمال ابو المجد رئيسا للمجلس القومى لحقوق الانسان ادركت ان هذا المجلس سيكون المجلس القومى لحقوق الارهاب |
![]() |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
خيارات الموضوع | |
طريقة العرض | |
|
|