النفاق الغريب فى محاولة للنجاة من المقصلة
أختلف معها فى نقطة أن مصدر <فريضة ختان النسوة المحمدية> هو العبودية و ليس الديانة المحمدية و فى كلامها المنافق هذا محاولة لتأكيد اكذوبة أن ختان النسوة منسوب لنا نحن القبط بوصفه بانه ختانا فرعونيا ((حاشا و كلا )) فعندما وصف المستوطنين العربان فى مصر إحدى طرق الختان المحمدى العربانى للنسوة المحمديات بانه ختانا فرعونيا كان مقصدهم هو استخدام هذا اللفظ"فرعونى" بمدلوله القرآنى المحمدى الموجود فى مختار الصحاح و الذى فسر ذلك اللفظ بأنه صفة من صفات الطغيان و الظلم ؟؟؟؟
رغم أن هذا اللفظ هو لفظ قبطى يعنى " ساكن القصر " و لا ارتباط بينه لغويا و بين تلك المعانى القرآنية العربانية الجاهلة التى الصقها بهذا اللفظ مؤلف كتاب القرآن "محمد ابن عبد اللات ابن عبد المطلب ابن هاشم ابن عبد مناف" و مفسري هذا الكتاب من بعده حتى أن مؤلف كتاب القرآن كان يتابع عمليات تقطيع الاعضاء الجنسية الانثوية للنسوة المحمديات بنفسه و من الثابت عنه انه كان يمنح المُختِنات اللئى تقمن بغجراء تلك الجراحة الاجرامية للنسوة المحمديات ارشاداتا كثيرة حتى يكون ختانهم شرعيا محمديا مطابقا لاحكام اللات و العزة و منات و لا شك ان هذا الختان فريضة محمدية إبتلى بها اله المحمدية و محمده الاشهب اتباعه عقاتبا لهم على اتباعهم هزيه و جوره و بغيه حتى ان مؤلف كتاب القرآن قال:"َعنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : سَمِعْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَقُولُ : الْفِطْرَةُ خَمْسٌ الْخِتَانُ وَالاسْتِحْدَادُ وَقَصُّ الشَّارِبِ وَتَقْلِيمُ الأَظْفَارِ وَنَتْفُ الآبَاطِ "البخاري (5891) ومسلم (257)
و الأوامر الشرعية للمحمديين بقطع الاعضاء الجنسية للنسوة المحمديات هى اوامر اكيدة لا شك فيها و لا سبيل للتشكيك فيها او التهرب من مدلولاتها القابعة فى العقلية العربانية الارهابية
|