زنا المحارم......(مدموج)

[knowjesus_knowlove]

واحشنى يا أبو السماسم وأتمنى عودتك بنشاط

وشكرا للأعزاء ماجد وريجان على تشجيعهم

وهاهى جريمة أخرى من جرائم أتباع الزانى إبن الزانية


http://www.alwatanvoice.com/arabic/n...show&id=104214

بعد مجامعتها من ثلاثة أشخاص ..عملية الاجهاض تكشف حمل بنت الأخت من خالها


تاريخ النشر : Monday, 17 September 2007


غزة-دنيا الوطن
ألقت عناصر الشرطة في ناحية ( صبورة ) التابعة لمحافظة حماه السورية أمس الأحد القبض على ( محمد . ز) من قرية ( المبعوجة ) بتهمة مجامعة ابنة شقيقته القاصر ( ميادة . ع ) مواليد / 1992 / وحملها منه سفاحا ً وكذلك شقيق ميادة ( ماهر . ع ) و( باسل . غ ) صديق العائلة بتهمة مجامعتهما لها أيضاً .

و كان جد الفتاة القاصر ( عامر . ع ) قد تقدم بشكوى للناحية بعد أن انتشر بين أهالي القرية خبر حمل حفيدته واجرائها لعملية اجهاض في أحد مشافي في مدينة دمشق برفقة والدتها ( سارة . ز ) والذي تبين بعد التحقيقات و من خلال الفحوص الطبية أنها حملت من خالها .

و يروي مصدر مقرب من العائلة الحادثة " تعود بداية الحادثة إلى بداية عام / 2007 / الحالي حين حضر ( محمد . ز ) إلى منزل شقيقته بقصد الزيارة و في أثناء تواجده بالمنزل ذهبت شقيقته وزوجها وأولادهما الى أرضهم الزراعية للعمل ولم يبق في المنزل سوى ( ميادة ) و خالها و عندها طلب الخال من ابنة شقيقته ممارسة الجنس معها فوافقته وبالفعل مارس الجنس معها وقام بفض بكارتها بعد ذلك استمر بتردده إلى منزل شقيقته كل أسبوع من أجل ممارسة الجنس مع( ميادة ) إلى أن توقف عن ذلك بعد زواجه منذ حوالي الشهرين " .

وأثناء التحقيق مع الفتاة والموقوفين تبين أن الأمر لم يتوقف عند مجامعة الخال لابنة شقيقته بل أن شقيقها (ماهر . ع ) قد قام بمجامعتها أكثر من ثلاث مرات خفيةً عن الأهل وكذلك فعل ( باسل . غ ) صديق العائلة عندما جامعها أكثرمن أربع مرات واستمر الأمر مخفيا ً الى أن عانت ميادة من بعض الألام ونتيجة عرضها على الطبيب تبين أنها حامل ، حيث قامت والدتها باعطائها بعض الأدوية من أجل الأجهاض الا أنها لم تفلح بل على العكس تسببت بنزف لابنتها مما استدعى نقلها الى مدينة دمشق حيث أجريت لها عملية الاجهاض حفاظا ً على حياتها ( وهذا ما أقرت به والدة ميادة .

ومن الجدير ذكره أن جرائم السفاح والتي تعني ( ممارسة الجنس مع من حرم الله عز وجل ممارسته من الأقارب حتى الدرجة الرابعة ) أخذت تتكرر كثيرا ً في الأونة الأخيرة رغم أن الكثير الكثير منها يبقى حبيس جدران المنازل خوفا ً وسترا ً للفضيحة والعار الذي سوف يلحق بالعائلة نتيجة انتشارها والبعض الآخر تتناقله الألسن في الحارات والأحياء .