تم صيانة المنتدي*** لا تغير فى سياسه من سياسات المنتدى اكتب ما تريد لان هذا حقك فى الكتابه عبر عن نفسك هذه ارائك الشخصيه ونحن هنا لاظهارها
جارى تحميل صندوق البحث لمنتدى الاقباط

العودة   منتدي منظمة أقباط الولايات المتحدة > المنتدى العربى > المنتدى العام
التّسجيل الأسئلة الشائعة التقويم

المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه

المشاركة في الموضوع
 
خيارات الموضوع طريقة العرض
  #1  
قديم 02-05-2006
copticdome
GUST
 
المشاركات: n/a
باحث مصري يطالب بإيجاد نظام بديل لحكم مبارك

http://www.aljazeera.net/NR/exeres/E...1137C0C509.htm






قال الباحث المصري سامر سليمان إن البحث عن بديل سياسي قوي لنظام الحكم في مصر أصبح ضرورة لا يمكن تأجيلها إلى حين رحيل النظام السياسي الحالي، الذي رأى أنه لن يرحل إلا إذا تقدمت الصفوف حركات استطاعت أن تثبت أن لديها تصورا ولو أوليا عن كيفية إصلاح وإدارة الدولة.

ورأى سليمان في كتابه "النظام القوي والدولة الضعيفة" أن الأزمة المالية التي تتعرض لها البلاد، هي الأعنف منذ أزمة المديونية التي كانت من أسباب الاحتلال البريطاني لمصر نهاية القرن التاسع عشر.

وحسب سليمان فإن النظام السياسي الحالي يفتقد لأية قاعدة اجتماعية صلبة خارج جهاز الدولة، كما أن هذا النظام الذي وصفه بأنه استبدادي هو من النوع غير التنموي، رغم أنه حصل على مساعدات دولية لم يحصل عليه معظم أقرانه من نظم العالم الثالث، ومع ذلك فقد فشل –حسب رأي سليمان- في بسط أهم مرتكزات التنمية وهو محو الأمية.

حتمية سياسات التنمية

الكاتب أكد أن الاستبدادية لا يمكن أن تكون مبررا لتحقيق التنمية (رويترز-أرشيف)
وقياسا على ما وصفه بتجربة الدولة المصرية الحالية التي فشلت في إحداث أي نجاح للتنمية الرأسمالية رغم أنها تحتل المركز الثاني في العالم منذ ثلاثين سنة في حجم المساعدات الخارجية التي تحصل عليها من الولايات المتحدة، توصل سليمان إلى أن المعونات الخارجية لا تعوض غياب السياسات الداخلية اللازمة للتنمية.


وذهب سليمان إلى القول إنه في ظل فشل النظام الحالي في تنمية الدولة وإرساء الديمقراطية، لم يعد يحق لأحد الزعم بأن للاستبداد السياسي ضرورات تنموية، متهما النظام بالتعامل مع الدولة باعتبارها جهازا للسلطة القهرية على المجتمع لا جهازا لإدارة شؤون المجتمع.

فصول الكتاب
وكتاب سليمان الذي يحمل عنوانا فرعيا هو "إدارة الأزمة المالية والتغيير السياسي في عهد مبارك" كان في الأصل دراسة أكاديمية بالفرنسية، حصل بها المؤلف على درجة الدكتوراه من معهد العلوم السياسية في باريس عام 2004.

ويضم الكتاب عدة فصول منها "الصراع السياسي والتوزيع الإقليمي للموارد العامة، و"الدولة الريعية إلى دولة الجباية التحولات في آليات تعبئة الإيرادات العامة ونتائجها السياسية"، و"نهاية الدولة الريعية الرعوية وصعود الرأسمالية المصرية، البنى التحتية المالية للديمقراطية" إضافة إلى الخاتمة التي عنونها بـ"نجاح نظام وفشل دولة".


سليمان اتهم الشرطة بحماية النظام وليس الدولة (رويترز-أرشيف)
وفي معالجته لموضوع تحولات توزيع الموارد على مؤسسات الدولة المصرية قال سليمان إن الإنفاق في السنوات الأخيرة يصب في مجرى السيطرة على المواطنين ابتداء من نفقات الدفاع إلى المؤسسة الدينية ممثلة في وزارة الأوقاف التي "تقوم بنشر رؤية دينية تساهم في تحقيق الاستقرار للنظام الحاكم"، وهو نفس الدور الذي تلعبه وزارة الثقافة، على حد رأي الباحث.

كما تناول سليمان في كتابه إحدى إدارات وزارة الداخلية المصرية وهي إدارة مباحث أمن الدولة، التي قال إن تسميتها غير دقيقة قياسا بوظيفتها، لأنها تقوم بحماية النظام وليس الدولة، إذ إنها على حد رأيه تتغاضى عن ملاحقة الفاسدين من الموظفين العموميين لأنهم مخلصون سياسيا للنظام "التسلطي القائم، فهي هنا تساهم في انهيار كافة أجهزة الدولة.

يذكر أن الرئيس المصري حسني مبارك يتولى حكم البلاد منذ عام 1981، ولم يعين لغاية الآن نائبا له، وأحيانا تتردد أنباء، وتظهر مؤشرات قوية على نيته توريث الحكم لابنه جمال.




الرد مع إقتباس
  #2  
قديم 02-05-2006
الأصلاح الأصلاح غير متصل
Registered User
 
تاريخ التّسجيل: Dec 2005
الإقامة: أستراليا
المشاركات: 406
الأصلاح is on a distinguished road
انتابنى شعور بعد خبر مد العمل بقانون الطواىء لمدة عامين
بان احدهم صفعنى على وجهى كانهم يقولون لنا افعلوا ما تشاؤن ... واعترضوا كيفما تريدون... وعبروا عن رايكم على قدر ما تستطيعون...

ولكن ستامرون وتنفذون وتحكمون بما نريد ونفرض عليكم

اى اننا ليس كما يقولون فى قانونهم الديمقراطى انا الشعب هو الحاكم وياليتة محكوم ولكنه فى قانونهم محكوم عليه بالذل والهوان وان يعيش فى بلده ووطنه كانه فى غربة واى غربة غربة التعذيب والاهانة بكل ما يجول فى خاطرك من انواع الاهانة والله والله ان الشعب فى غفلة نحن من سىء الى اسؤا ولكن البشريات كثيرة فبين الحين والحين يخرج علينا..

الدكتاتور.. وابنه الدكتاتور الصغير
الهمام بكلمة كل مناسبة يرفع فيها من روحنا المعنوية باخر انجازاتة البنائة واخر مساعية نحو تطوير مسيرة التقدم مسيرة التقدم الكلمة التى تكاد تكون نشيد وطنى فى يوم من الايام ولكنى انتظر وانتظر وضوح معالم هذة الصورة واسال عسى انى لا ارى او نظرى اصابة الضعف من شدة وضوح صورة التطور والانجازات المرئية لسيادتة ولافراد حكومتة المبجلة ولكن اجابة سؤالى تاتى كما قالها: عادل امام فى مسرحية الزعيم انت ورانا ورانا لغاية مبقينا ورا.
الرد مع إقتباس
المشاركة في الموضوع


عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف)
 

قوانين المشاركة
You may not post new threads
You may not post replies
You may not post attachments
You may not edit your posts

BB code is متاح
كود [IMG] متاح
كود HTML غير متاح

الإنتقال السريع


جميع الأوقات بتوقيت امريكا. الساعة الآن » 02:36 PM.


Powered by: vBulletin Version 3.8.6
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.

تـعـريب » منتدي الاقباط