|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
علاج الكبد والسرطان ببول الإبل!
طب الدراويش فرع جديد من الطب يتميز بأنه يعادى العلم ويصادق الخرافة ،وهذا النوع من الطب أو بالأصح اللاطب يعشش فى جو تغييب العقل وتخديره ويفقس ويفرخ وينمو فى غياب المنهج العلمى وفقر الروح النقدية ،وكل يوم يفاجئنا كهنة ودراويش هذا الطب بموضة جديدة فمن موضة العلاج بالرقى والتعاويذ إلى موضة مراكز الحجامة إلى صرعة علاج فيروس الكبد بالحمام ،وأخيراً تفتق ذهن هؤلاء عن آخر موضة لطب الدروشة وهى العلاج ببول الإبل!!،وهى قنبلة علمية جديدة كنت أظن خطأ أن مكانها دورة المياه وليس المعمل ،أعترف بأنها كوميديا سوداء حالكة السواد ولكن إستفحالها يوجب علينا المواجهة بسلاح أقوى من السخرية ،فإنتشار هذه الطرق التى لاتنتمى البتة للعلم تؤدى بنا بالضرورة إلى إنتشار روح الجهل والخرافة ومعاداة العلم،ولهذا فلابد من الكتابة والتصدى بقوة حتى ولو كان الثمن بعض حجارة التكفير الجاهزة، وشتائم التخوين المعلبة ،فالأفضل أن يتهم فرد ظلماً من أن يضيع وطن ويدفن فى الظلمة خرجت علينا طبيبة بيطرية فى مجلة شبابية منتشرة تصدر عن مؤسسة محترمة لتزف إلينا الخبر السعيد والقنبلة العلمية التى ستتصدع لها جدران المحافل الأكاديمية العالمية ، الخبر هو نجاح العلاج ببول الإبل ،ولو كانت المسألة لاتتعدى نطاق الخبر لفضلنا الصمت ،ولكن المدهش أن المسألة تعدت نطاق الخبر إلى محيط الإعتقاد الراسخ واليقين الثابت ،ولم تعد مجرد مساحة مغطاة بالحبر فى مجلة ولكنها صارت سلوكاً منتشراً موحولاً فى الجهل والخرافة ماذا تقول الطبيبة العلامة زينب السنينى التى ستناقش رسالة الدكتوراه قريباً ،تقول فى حديثها تحت مانشيت عريض عنوانه مائة سنتيمتر من بول الإبل الصغيرة صباحاً ومساء تقضى على فيروس الكبد خلال 21 يوماً ،وتؤكد فى حديثها أن هذا البول يعالج إلتهابات الكلى وزيادة الكوليسترول والسكر فى الجسم ،والغريب والعجيب أنها بالرغم من تخصصها فى الطب البيطرى إلا أنها تعالج مرضاها ببول الإبل فى عيادة خاصة ،ولاأعرف كيف سمحت لها نقابة الأطباء بتلك الجريمة وهى التى تمنع خريجى كلية العلوم من فتح معامل تحاليل وليس عيادات كشف!،المهم أنها بعد الكشف عليه فى العيادة ترسله لكى يمكث فى خيمة أحد الرعاة البدو ليشرب من لبن النوق العصافير ،والجرعة لاتتعدى مائة سنتيمتر ولاأعرف الطريقة التى يستخدمها الراعى فى إقناع الناقة بالتبول ولاأعرف أيضاً الإناء الذى يقدم فيه وجبة البول الشهية هل هو "قصرية " أم "تواليت أفرنجى " ،ومن فرط رحمتها بالمريض تنصحه بتناول الحليب مع البول فى فخفخينا إخراجية وكوكتيل شيطانى ملتهب يشفى العليل ،وتدعى الطبيبة فى جرأة تحسد عليها أن الفيروس الكبدى يختفى تماماً ،إزاى ماتسألش بعقلك القاصر الذى تعلم فى كتب الطب أن الفيروس يتكاثر بطريقة السيطرة على نواة الخلية وسرقة السلطة والإدارة منها بحيث يكون موته الكامل مستحيلاً حتى هذه اللحظة ،والذى سيحل لنا هذه المعضلة العلماء "اللى بجد " وبحق وحقيقى الذين يقبعون فى معاملهم عاكفين على تطوير البيوتكنولوجى وأساليب الهندسة الوراثية وخريطة الجينوم البشرى ،وليس عندهم وقت لأساليب الحواة والجلاجلا التى تسيطر على سوق الطب عندنا فى زمن سيطرة الخرافة على عقول المسلمين والعرب الكارثة الحقيقية التى إكتشفتها بعد الإطلاع على مواقع إنترنت وجرائد عربية متعلقة بالموضوع هى أن هذه الطبيبة ليست وحدها فى الساحة وإنما يشاركها آخرون منتشرون على طول العالم العربى والإسلامى وكلهم يعتمدون على أن العلاج ببول الإبل من الطب النبوى ،ويقولون هذا بالصوت العالى لإفحام من يريد مناقشتهم بالأسانيد العلمية ، ففي مقالة في جريدة الاتحاد العدد 9515 بتاريخ 24 /7/ 2001 كتب الدكتور محمد مراد دراسة عن الإبل في مجال الطب والصحة حيث أشار الى أن أبوال الإبل وخاصة بول الناقة البكر تستخدم كمادة مطهرة لغسل الجروح والقروح ولنمو الشعر وتقويته وتكاثره ومنع تساقطه، وكذا لمعالجة مرض القراع والقشرة والأمراض الخبيثة ، ويعتمد البعض على كتاب قديم إسمه في حياة الحيوان الكبرى الذى يقول المؤلف فى أحد فصوله " وبول الإبل ينفع من ورم الكبد ويزيد فـي الباه" ،والباه هو القوة الجنسية أى أن بول الإبل إنترفيرون وفياجرا فى نفس الوقت!،أما فى السودان فقد كانت المسألة أكثر جرأة فقد تمت تحت مظلة أكاديمية ونقلاً عن أحد مواقع الإنترنت المهتمة بمثل هذه المسائل الخرافية ، فقد كشف عميد كلية المختبرات الطبية بجامعة الجزيرة السودانية البروفسير أحمد عبد الله أحمداني عن تجربة علمية باستخدام (بول الإبل) لعلاج أمراض الاستسقاء وأورام الكبد أثبتت نجاحها لعلاج المرضى المصابين بتلك الأمراض ،وأضاف البروفسير أحمداني في ندوة نظمتها جامعة الجزيرة أن التجربة بدأت بإعطاء كل مريض يوميا جرعة محسوبة من (بول الإبل) مخلوطا بلبنها حتى يكون مستساغاً وبعد 15 يوماً من بداية التجربة كانت النتيجة مدهشة للغاية حيث إنخفضت بطون جميع أفراد العينة وعادت لوضعها الطبيعي وشفوا تماماً من الاستسقاء،وبالطبع لم يفحص الدكتور العزيز الفهامة العلامة إنزيمات كبد أو خلافه ولكنه لاحظ البطن وكأنها بالونة وإطمئن فؤاده عندما "فست" البالونة!،ياله من بحث علمى فريد ،وعن جريدة الوطن ننقل هذا الخبر العجيب الذى يقول " أن الدكتورة أحلام العوضي بالتعاون مع الدكتورة ناهد هيكل في كلية التربية للبنات الأقسام العلمية بجدة إستخدمتا بول الإبل للقضاء على الفطريات التى تصيب الإنسان والنبات والحيوان ،وفى علاج الأمراض الجلدية ،كما أشرفت الدكتورة العوضي على بعض الرسائل العلمية إمتداداً لاكتشافاتها - مثلما حدث مع طالبات الكلية- ومنهن عواطف الجديبي ومنال قطان - فبإشرافها على بحث لطالبة الماجستير منال القطان التي نجحت في تأكيد فعالية مستحضر تم إعداده من بول الإبل - وهو أول مضاد حيوي ُيصنع بهذه الطريقة على مستوى العالم"،وبالطبع لم يسمع الغلابة من علماء العالم الأوروبى أو الأمريكى المسكين عن هذا المضاد الحيوى الذى أعتقد أنه لايوجد إلا فى أوهام الدكتورات وعلى أرفف نمليات بيوتهن!. الغريب أن هؤلاء العلماء الأجلاء يعتمدون فقط على الحديث النبوى الذى يقول عَنْ أَنَسٍ رَضِي اللَّهُ عَنْهُ "أَنَّ نَاسًا اجْتَوَوْا فِي الْمَدِينَةِ( أى لم يوافقهم طعامها فى بعض الروايات ) فَأَمَرَهُمُ النَّبِيُّ صلى الله عليه وسلم أَنْ يَلْحَقُوا بِرَاعِيهِ يَعْنِي الابِلَ فَيَشْرَبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا فَلَحِقُوا بِرَاعِيهِ فَشَرِبُوا مِنْ أَلْبَانِهَا وَأَبْوَالِهَا حَتَّى صَلَحَتْ أَبْدَانُهُمْ فَقَتَلُوا الرَّاعِيَ وَسَاقُوا الإبلَ فَبَلَغَ النَّبِيَّ صلى الله عليه وسلم فَبَعَثَ فِي طَلَبِهِمْ فَجِيءَ بِهِمْ فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسَمَرَ أَعْيُنَهُمْ "،ويتناسون ظروف الحديث والبيئة التى كان يقال فيها والإقتناع البدوى بمثل هذه العلاجات والتى لابد ألا تتحول إلى قانون كونى ونظرية طبية ،وقد هاجمنا مراراً وتكراراً هذا الإسلوب الذى حذرت منه بنت الشاطئ وهو لوى عنق الآيات القرآنية والأحاديث النبوية لإستنباط نظريات علمية أو بالأصح للتمسح فى نظريات علمية إكتشفها الغرب قبلنا لكى نقول فقط إننا أفضل منهم وسبقناهم ،وحذرنا أن فى هذا الأسلوب خطراً على الدين قبل أن يكون خطراً على العلم ،لأنه يعرض الدين لتعارض مع العلم الحديث ويجعل من المسلمين أضحوكة العالم الذى يتقدم علمياً غير عابئ بشماتتنا فيهم والتى لاقيمة لها ولاتعطلهم بل كل ماتفعله هى أنها تنقص من قدرنا وتهز صورتنا فقط وفى غمرة هستيريا الدروشة الطبية لاوزن للبحث العلمى الجاد الذى لابد من نشره فى مجلات علمية محترمة وقياسه على مجموعات ضابطة للمقارنة ،ولاوزن للمقاييس التى حددتها الجهات الصحية المعتمدة للإعتراف بدواء أو إيجاز طريقة علاج ،فالعلم أساسه النظام ونحن قد إخترنا الفوضى منهجاً ولذلك لاتسألنى لماذا أصبحنا فى سبنسة العالم الذى يجرى كالصاروخ ونحن مازلنا نحبو كالسلحفاة؟،والعالم من حولنا يعالج بالهندسة الوراثية ويخطو على المريخ ونحن مازلنا نعالج بالحجامة وبول الإبل ونتلخبط فى الخطو إلى دورة المياه هل بالقدم اليمين أم بالشمال؟!،إنهم ببساطة إختاروا العلم ونحن إخترنا الخرافة. khmontasser2001@yahoo.com |
#2
|
|||
|
|||
اخيييييي الله يقرفكم
عالم اخرها التواليت |
#3
|
||||
|
||||
كـــــــلام دكتــــتوره
شـــوف يا باشمهندس
هذا الموضوع غير مســــلى و غير ذو قيمه لكن و لا مؤاخذه - ها أقول على حاجه غريبه شفتها كان التلفزيون المصرى بينقل برنامج تشجيعى عن مرسى مطروح و المذيع صحفى مصرى مشهور فألتقى البرنامج - بأمرأة من قبائل بدو مرسى مطروح و هذه السيدة و صلت الى أعلى درجة الدكتوراه فى الطب و حصلت عليها من خارج مصر دكتوره دكتوره متدكتره من برا و دكترا خالص و لما سألها عن أقوى أكتشفاتها اللى أسهمت بيها لحل مشاكل مجتمعها البدو أفتخرت ستنا الدكتوره - بحكاية - كوب بعيرى فرش - هى اللى بتقول فرش - على الريق و أعلنت أن أفضل طريقه لوصول الكوب فرش - أن الواحد يربى بعرر لطيف فى بيته و هذا الطب النبوى - مضمون لعلاج الهيباتيتــس ســـألها الحاج مفيد - طب هل أنتى عملتى بحوث و فحوص فى الكوبايه الفرش دى قالت - هذا أقوى أكتشــاف ثبت وجوده فى الطب النبوى كرر مفيد سـؤاله - عندك بحث ردت ست الدكتوره - هذا الموضوع مذكور بالطب النبوى الذى ثبت أنه أحسن من كل علم ضرب الراجل كف بكف - و قال - أنا مش دكتور - و مش ها أعلق - لكن الكلام دا - على مسـئولية الطبيبه اللى أمامكم دى - و مش عارف ها تعملوا بيه أيــــه0 |
#4
|
||||
|
||||
زميلتنا رئيســـة التمريض الجديده - رغم تهيئونا للترحيب بمقدمها - الا أنها فضلت الراحة بسكنها الخاص من وعثاء رحلتها الى موقعنا التائى
و طلبت من البواب البدوى - كيلو من لبن الأبل كامل الدسم ثم أعتكفت للصلاة و العباده و هى سعيده بوجودها على ثرى أطهر بلاد الدنيا و قرب قبر رسوله الكريم لا أعرب شكل فاطمة تلك فلقد أصيب بالنشمانيا و هى مرض معدى ينتشر براحته وسط جميع حيوانات وطننا العربى و تصاب به البنات الصغار أثناء رعايتهم للجمال بالصحراء أنهارت فاطمه بعد أن أكتشفت أن الشراب الطاهر الذى تجرعته بعد صلاة المغرب كان هو الســم الذى لم يمهلها حتى صباح السبت و دمر حياتها للأبد الطلاق - عزل أطفالها عن حضانتها - منبوذه
__________________
[][/] لما أحنا الأثنين .. هدفنا واحد - ليه بنبان أننا متخالفين .!!! |
#5
|
||||
|
||||
Where cowdung is for radioactivity, cow-urine for everything else
http://www.indianexpress.com/ie20010928/top5.html بول وبعر الجمال فى الإسلام...بول وفضلات البقر فى الهندوسية لكم بولكم ولى بولى على وزن (لكم دينكم ولى دينى) صدق رسول اللات
__________________
معجزة محمد الواحدة والوحيدة هى أنه أقنع من البشرالمغفلين مايزيد على مليار ونصف يصلون عليه آناء الليل واطراف النهار ومن المؤكد أنه لن يعترض على كلامي هذا إلا غلماانه نازفى المؤخرات وحورياته كبيرات المقعدات " كن رجلا ولا تتبع خطواتي " حمؤة بن أمونة آخر تعديل بواسطة knowjesus_knowlove ، 16-01-2004 الساعة 03:29 PM |
#6
|
|||
|
|||
تصدق إنى زعلان بجد على إنحدار المجتمع المصرى والملقبون بالعلماء إلى هدا المستوى المتدنى من التفكير أو بالأصح عدم التفكير....
هل بعد التنوير على يد أجدادنا نرجع للجاهلية ثانية وللدجل ؟ البلد مافيهاش فايدة....خسارة... |
#7
|
|||
|
|||
الطب في مصر الأن
أولاً : الطب في مصر بدأ يأخذ اتجاه أخر غير ألذي نعرفه ؛ وهل يوجد اتجاه لا نعرفه وأخر لا نعرفه ؟؟؟!!!
نعم ؛ فالإتجاه ألدي نعرفه هو التقدم العلمي ألدي يصل فيه الغرب يومياً إلي أبحاث هائلة في كل ميادين أو أقسام الطب ؛ وألدي تأخد منه كل دول العالم الثالث كل جديد . هدا هو الإتجاه ألدي نعرفه ؛ أما الإتجاه الأخر فهو الطب النبوي : هدا الطب ألدي يخترعه من يريدون إحياء السنة النبوية ومروجي الإعجاز العلمي في القرأن والسنة ؛ فأول أمس شاهدت علي قناة إقرأ برنامج يتحدث فيه أحد الأطباء المصريين عن هدا الطب النبوي ؛ وكان حديثه عن الحجامة ؛ ولولا الملامة لتحدث عن بول البعير ؛ يعني لولا حادثة بول البعير الأخيرة لدكر فوائده كما دكر فوائد الحجامة طالما كان رسول الإسلام الكريم يحتجم . والغريب والعجيب أن هدا الطبيب كان يقلل من شأن الأجهزة الطبية الحديثة ويذكر بإذدراء الليزر وكل ما يخص الطب الحديث ويفضل الحجامة علي كل دلك ؛ أمر غريب وعجيب جداً !!! هل لأن الطب الحديث يأتي من الغرب الكافر وليس من السعودية أرض الرسول ؟! http://adl9090.jeeran.com / http://www.islamonline.net/arabic/sc...article2.shtml أما الأمر الأخر ألدي يدل علي أن الطب في مصر بدأ يتهاوي غير اللجوء للطب النبوي من حجامة وبول بعير وحبة البركة إلي أخر هده الأمور . فهو وللعجب كالأتي : طبعاً عندما ندخل عيادات الأطباء الخاصة وكلنا نلاحظ دلك ونراه بسهولة ؛ الأطباء يعلقون شهاداتهم علي حوائط العيادة ؛ وهده الشهادات تبدأ من شهادة البكالوريوس ثم شهادة الماجستير وشهادة الدبلوم في التخصص ألذي يعمل به ؛ وأي شهادات أخري يحصل عليها ؛ والحقيقة أن هده الشهادات كاذبة وليست صادقة ؛ فهؤلاء الأطباء نالوها بنفس طريقة نجاحهم في كل مراحل التعليم من الابتدائي إلي الثانوي ؛ طريقة الحفظ والصم ؛ ليفرغ ما ذاكره أمام الممتحن فقط لينال درجة النجاح . أما الأمر الغريب والعجيب فهو ما رأيته في احدي عيادات الأطباء في مصر ؛ شاهدت هدا الطبيب يعلق علي جدران العيادة كمية كبيرة جداً من الشهادات ؛ هده الشهادات لم يحصل عليها من الجامعة التي تخرج منها ؛ ولم يحصل عليها من جامعات إنجلترا أو أمريكا أو أي جامعة في دولة أوروبية ؛ من أين حصل هدا الطبيب الفاشل وألدي ثبت فشله علي شهاداته ؟! لقد حصل علي شهاداته من بعض الجهلة أمثاله ممن عالجهم من بعض الأمراض ألني كانت قابلة للشفاء ؛ وشفوا منها ولأنهم ممن يحبون الحياة وكانوا متعبين من وجود هده الأمراض التي خافوا من أن تهدد رجولتهم أو فحولتهم ؛ فعندما شفوا عظموا هدا الطبيب جداً وكتبوا فيه قصائد شعر ؛ فأخذها حضرته وبروزها وعلقها علي جدران عيادته ؛ وبدلاً من أن نري شهادات من جامعة كدا أو كدا في إنجلترا أو أمريكا ؛ فالجالس في عيادة هدا الطبيب يري شهادات من مشايخ قبائل وعُمد وأعيان .!!! إلي أين سيصل بنا الطب في مصر ؟ |
#8
|
||||
|
||||
طبعا لدورة مياه الابل لجمع البول و هو نوعين
عادى و سعره 17جنيه للتر و بول الابل البكرية و سعره 35جنيه للتر |
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|