|
المنتدى العام يهتم هذا القسم بالأخبار العامه |
|
خيارات الموضوع | طريقة العرض |
#1
|
|||
|
|||
فن الغزوات ومسلسل استباحة ممتلكات المسيحيين
فن الغزوات ومسلسل استباحة ممتلكات المسيحيين انها المرة الثانية وقد لن تكون الاخيرة التي تغزو عصابات حزب الله ومن لف لفها المناطق المسيحية في لبنان لتعيث فيها فسادا ودمارا وكما كانت الغزوة الاولى المباركة لهذه العصابات بلا سبب منطقي سوى رغبتهم الجامحة للجهاد (الارهاب) في سبيل الله فهكذا عادوا بعد اقل من سنة ليدمروا ما لم يدمروه ويحرقوه في المرة الاولى على غرار الغزوات القديمة والتي كان العدو يكرر غزوته بين الحين والاخر ليزرع الخوف في نفوس الناس وليدمرهم تدريجيا فالغزوات الخفيفة المتكررة هي نوع من الحرب النفسية التي تمارس على الشعب بهدف ارعابه وتدمير معنوياته ولكي يصبح مع الوقت شعبنا مستسلما وقابلا بالمصير الذي يفرض عليه ان تستباح ارضه بين الحين والاخر من قبل شلة قذرة من الاوغاد وعادة ما تزداد حدة هذه الغزوات كلما اشتم العدو رائحة الاستسلام من قبل الشعب الذي يهاجمه ولهذا فرضت التقاليد القديمة على الرجال ان لا يستسلموا حتى لو كلفهم ذلك حياتهم لان موت شخص افضل من موت شعب بالكامل. والان نرى التاريخ يكرر نفسه فالغزاة هم نفسهم الذين غزوا لبنان ولكن هذه المرة لا ارى المواطن اللبناني (الاصلي) يحمل السلاح ليدافع عن نفسه امام هؤلاء الغزاة بحجة عدم اشعال الفتنة الطائفية واسأل من يتذرع بهذه الحجة من هو الذي يشعل الحرب الطائفية اناس مسالمون جالسون في بيوتهم لم يعتدوا على احد ام (العصابات) الاحزاب الاسلامية التي تتذرع بأي حجة مهما كانت واهية لتنظم غزوة يباركها شيوخ الارهاب على سكاننا الامنين . اليس حق الدفاع عن النفس حق مقدس لجميع الناس فحتى البابا كان له جيوش تدافع عنه والتاريخ يشهد بذلك لذا لا داعي لمنع المسيحيين في لبنان من الدفاع عن انفسهم بحجة الدين . خاصة انهم امام خطر حقيقي يهدد وجودهم . استطيع ان اجزم ان الغزوات القادمة ستكون اكثر همجية من سابقاتها وقد لا تنتهك الممتلكات فقط بل سيتعدى الامر ذلك خاصة اذا اخذنا في الاعتبار مدى الشهوة الجنسية الذي يتصف به هؤلاء المجاهدون ، وااكد لكم ان هذه الغزوات ليست عشوائية بل هي ضمن مخطط مبرمج لتفريغ لبنان من المسيحيين ولتدمير معنويات المسيحيين في لبنان ليكون لسان حالهم يقول (ماذا نستطيع ان نفعل) عندها يكون حل الهجرة هو الحل الوحيد المطروح امامهم . لذا اهيب بالمسيحيين ان يرجعوا الى اقتناء السلاح مرة ثانية ليكسروا يد كل ارهابي سولت نفسه ان يعتدي علينا ولنثبت له ان شعارنا هو الموت بكرامة او العيش بحرية عندها سيظهر جبن هذه الشلة القذرة امام ارادتنا الحرة وقضيتنا العادلة فالمعتدي هو عادة انسان جبان في داخله ولكنه يختبأ جبنه خلف سلاحه وما ان يعرف ان النيران ممكن ان تصله حتى يهرب بعبائته الوسخة ويعود ليختبأ في مستنقعه الذي لا يخرج منه الا عندما يجد اعزلا ممكن مهاجمته بدون ان يتكبد اي خسائر http://aramaic-dem.org/Arabic/Seyassah/204.htm |
#2
|
|||
|
|||
عندما قرأت هذا الموضوع دار بخلدى الكثير من التساؤلات
ما يحدث فى لبنان الان تقشعر له الأبدان لكن الملفت للنظر هو الدعوة الى تسليح المسيحيين فى لبنان ماذا سيكون الحال اذا تم الدعوة لتسليح الاقباط فى مصر لمواجهة الغزو الوهابى الاخوانى الذى يعتدى على الابدان والممتلكات هل تفيقى يامصر وياقيادة مصر قبل ان تتحول الى لبنان اخر وان نقفل منظومة خطف البنات واجبارهم على الاسلمة تحت سمع وبصر الامن هذه صرخات صامتة الان لكنها فى طريقها للانفجار اذا لم تجد من الحكومة المصرية صدى لايقافها واخمادها والسيطرة على تغلغل الغزو الوهابى القرين الملاصق لحزب الله ومجازرهم ليت الجميع ينظرون الى الخطر الجاسم على الصدور هذه صرخة تحذير لتلافى خطر مبين قادم فى الطريق!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! |
#3
|
|||
|
|||
حزب الله ..... حتي هذا الإسم يدل علي فكر ارهابي مدمر ...... ربنا يدخل في الأمور ويصلح ما فسده الإنسان .... ولكن لابد من ان ينمو الحِنطة مع الزوان أيضاً في وقت واحد ، إلي مجئ الحصاد وحينئذ يجمع القمح إلي المخازن ، و الزوان إلي الحرق إلي النار الأبدية ، حيث حزب الله الحية القديمة المطروحة في وادي الموت حيث النار والدود وصرير الأسنان .
|
عدد الأعضاء الذي يتصفحون هذا الموضوع : 1 (0 عضو و 1 ضيف) | |
|
|