حملة نشطة ضد الارهاب فى أوروبا

[boulos]

الدنمارك: بدء محاكمة إمام مغربي بتهمة التحريض على الإرهاب

ألفا شريط وقرص مدمج ضمن أدلة الاتهام من بينها محاضرتان لأبي قتادة وأبي محمد المقدسي

بدأت محاكمة إمام دنماركي من اصل مغربي يشتبه بانه حرض على القيام باعمال ارهابية، حسب ما اعلن بيان اصولي تلقت «الشرق الاوسط» نسخة منه امس.
وقد اتهم سعيد منصور ، 46 عاما، المعتقل منذ سبتمبر (ايلول) 2005، خصوصا بخرق القانون المتعلق بمكافحة الارهاب.

وقال البيان الاصولي الذي تلقته «الشرق الاوسط» من مركز المقريزي للدراسات بلندن لصاحبه الاسلامي المصري الدكتور هاني السباعي: «ان منصور وهو صاحب دار «النور للاعلام الاسلامي» للنشر في كوبنهاغن متهم انه معتقل بزعم انه انتج وروج اشرطة مدمجة واشرطة فيديو تتضمن خطبا وأناشيد يدعو فيها اشخاص الى الجهاد أو يمجدون الارهابيين».

وهو اول اتهام بخرق قانون مكافحة الارهاب الدنماركي الصادر في 2002 بعد اعتداءات سبتمبر 2001 في الولايات المتحدة. وذكرت مصادر الشرطة الدنماركية ان هناك نحو 3 الاف قرص مدمج و500 قرص كومبيوتر ضمن أدلة الاتهام. وذكرت مصادر قضائية ان محاكمة منصور ستستمر حتى السادس والعشرين من مارس (اذار) 2007 وهي عبارة عن 26 جلسة تبدأ يومياً من الساعة 9.30 صباحاً وتنتهي في حدود الساعة الثالثة والنصف مساء بتوقيت الدنمارك.

وفي حال ثبوت التهمة على منصور، فقد يحكم عليه بالسجن لمدة أربع سنوات. وقالت مصادر مقربة من الشيخ سعيد منصور لـ«الشرق الاوسط» ان هناك نحو الفي شريط وسي دي ضمن ادلة الاتهام، من بينها اناشيد دينية ومحاضرة لابي قتادة الاصولي الفلسطيني ومحاضرة لابي محمد المقدسي بعنوان «الديمقراطية دين»، وشريط تفسير قرآني لعمر عبد الرحمن.

واشار البيان الاصولي الى أن الداخلية الدنماركية تطالب بسحب الجنسية الدنماركية وترحيله إلى المملكة المغربية الممنوع من دخولها أصلاً منذ عام 1989. واتهم منصور بإعداد وتوزيع اشرطة فيديو واقراص مدمجة واقراص فيديو رقمية «دي في دي»، قالت الشرطة انها تحتوي على «خطب تحريضية جهادية» وصور لعمليات قطع رؤوس في الشيشان.

هولندا: اعتقال خمسة رجال وامرأة للاشتباه في علاقتهم بالإرهاب

في إطار تحقيقات حول تجنيد أصوليين قبل إرسالهم إلى العراق


أعلنت النيابة العامة الهولندية أمس، أن السلطات الهولندية اعتقلت مساء اول من امس وصباح أمس في امستردام ولاهاي، خمسة رجال وامرأة في اطار تحقيق حول «شبكة ارهابية اسلامية دولية».
وقالت النيابة العامة في بيان إن التحقيق الجاري منذ نوفمبر (تشرين الثاني) 2005 استهدف متشددين اسلاميين، يعملون على تجنيد عناصر لـ«الجهاد».

وبين المشتبه فيهم الذين لم تكشف هوياتهم هولنديان وتركي وتونسي ومغربي وشخص يحمل الجنسيتين الهولندية والمغربية، حسبما ما أعلن الناطق باسم النيابة.

وقالت النيابة انه يشتبه في أن الأشخاص الستة «قاموا بتجنيد اصوليين لتنفيذ عمليات جهادية» في العالم، وهي جريمة بحسب القانون الهولندي، الذي ادخلت عليه تعديلات اخيرا.

وتواصل الشرطة تحقيقاتها لمعرفة إذا كان من الممكن توجيه التهمة الى الموقوفين بالانتماء الى منظمة اجرامية، لها دوافع ارهابية. وقال المتحدث باسم النيابة إن أحد المشتبه بهم مثل امام القضاء الهولندي، بدون مزيد من التفاصيل.

وهؤلاء الأشخاص ليسوا على علاقة بمجموعة «هوفشتاد» الارهابية، التي حكم على زعيمها محمد بويري بالسجن المؤبد بعد ادانته في اغتيال المخرج السينمائي ثيو فان جوخ في نوفمبر 2004، أو بالارهابيين الستة المفترضين، وبينهم الاسلامي سمير عزوز الذين يحاكمون حاليا في امستردام.

واطلق التحقيق الذي أدى الى هذه الاعتقالات في نوفمبر 2005 بعد ان حصلت شرطة لاهاي على معلومات بشأن ثلاثة شبان، توجهوا الى اذربيجان للمشاركة في الجهاد.

وكانت السلطات الاذربيجانية، اعتقلت هؤلاء الشبان في باكو وسلمتهم الى هولندا. وقالت النيابة العامة انه «يشتبه في ان الشبان الثلاثة، كانوا على اتصال بشبكة اسلاميين كانت تقوم بعمليات تجنيد للجهاد».

وكشف التحقيق عن ان التجنيد، كان يتم من خلال خطب مسجلة على اشرطة فيديو وافلام، تؤكد ان الجهاد فريضة على كل مسلم.

وحاول عدد من المشتبه بهم، الحصول على جوازات سفر مزورة للتوجه الى العراق. ويتوقع ان يمثل الاشخاص الستة امام قاض هذا الاسبوع، ليقرر الافراج عنهم او تمديد حبسهم.

وقالت السلطات الهولندية، ان هناك تحريات وتحقيقات بدأت منذ شهر نوفمبر من العام الماضي، حول مدى تورط عدد من الاشخاص في تشكيل منظمة اجرامية ذات صبغة ارهابية.
www.asharqalawsat.com

[garang]

يا عم دا الاسلام وصل امريكا وتم انتخاب عضو في الكونجرس الامركي مسلم افريقي
واوربا علي وشك التاسلم
لقد تركوا الرب يسوع واستهانوا بقدوس اسرائيل كما قال الكتاب وعليهم ان يشربوا المر من الاسلام الذي فتحوا بلادهم لة

[boulos]

انتخاب عضو فى الكونجرس من المسلمين هناك أعتقد ان له دلالات سياسية فأمريكا تندد بسياسات الشرق الأوسط فى اضطهاد الأقليات المسيحية فأرادت أن تقول أنها ليست ضد الاسلام أو المسلمين ان الجميع وهم مواطنين أمريكيين متساوين فى الحقوق والواجبات فليس من المنطقى أن تدافع عن الأقليات و يتم اتهامها باضطهاد الأقليات
لكن ما يحدث الآن من صحوة فى أوروبا و أمريكا و الحرب ضد الارهاب والتطرف هو بصيص أمل.

[الذهبيالفم]

يارب .......... الهي ومخلصي الذي بيده كل الأمور و كل الخيوط
نجي شعبك يا قدوس
نجينا من المهالك
انقذ اولادك

حافظ علي شعبك وجدد ميراثك باسم يسوع .